نعت الشهيد الطفل "الزعارير".. فصائل: جرائم الاحتلال سترتد عليه
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن نعت الشهيد الطفل الزعارير فصائل جرائم الاحتلال سترتد عليه، غزة صفانعت فصائل فلسطينية الشهيد الطفل محمد فريد شوقي الزعارير 15 عامًا ، الذي ارتقى مساء أمس بنيران قوات الاحتلال قرب بلدة السموع .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نعت الشهيد الطفل "الزعارير".
غزة - صفا
نعت فصائل فلسطينية الشهيد الطفل محمد فريد شوقي الزعارير (15 عامًا)، الذي ارتقى مساء أمس بنيران قوات الاحتلال قرب بلدة السموع جنوب مدينة الخليل.
وحذرت هذه الفصائل في بيانات منفصلة وصلت "صفا"، من أن جرائم الاحتلال واستباحة دماء أطفالنا سترتد عليه
"نارًا وجحيمًا"، داعيةً لتصعيد المواجهة وكسر هيبة جيشه.
وشددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيان وصل "صفا" على أنّ دماء أطفالنا ستكون لعنة على الاحتلال ومستوطنيه.
وقالت:" إنّ دماء أطفالنا ستكون لعنة على الاحتلال ومستوطنيه، وإن رد ثوار شعبنا على استباحة الدماء والمقدسات لن يطول، ومقاومتنا كفيلة بانتزاع حقّنا في الحياة الكريمة والحرية والعودة والاستقلال".
كما نعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الشهيد الطفل "الزعارير" من الخليل، مؤكدة على أن جرائم العدو سترتد عليه ناراً وجحيماً.
وقالت حركة الجهاد في بيان وصل "صفا": "إننا إذ نعزي عائلة الشهيد وأهلنا في خليل الرحمن، لنؤكد أن استمرار جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا الأبرياء واستباحة الدماء وانتهاك المقدسات، سيرتد على العدو ناراً وجحيماً من حيث لا يحتسب".
وأضافت " إن مقاومتنا التي تجلت اليوم على يد الشهيد البطل مهند المزارعة في القدس، لن تكون اَخر المطاف، وإن غداً لناظره قريب".
وزفّت حركة المقاومة الشعبية في فلسطين إلى الحور العين الشهيد الفتي الزعارير والذي تم اعدامه برصاص جيش الاحتلال.
وحذرت حركة المقاومة الاحتلال من الاستمرار في سفك الدماء وقتل الأبرياء.
ودعت إلى تصعيد المواجهة مع العدو، وكسر هيبة جيشه الإرهابي، ورد الصاع له صاعين.
حركة المجاهدين الفلسطينية، نعت الشهيد الطفل الزعارير.
وشددت على أن جرائم العدو "لن تفت في عضد شعبنا ولن تثنيه عن درب المقاومة".
ودعت حركة المجاهدين شبابنا الثائر في الضفة للثأر لدماء شهداءنا وتصعيد الانتفاضة وعمليات المقاومة النوعية ضد قوات الاحتلال.
لجان المقاومة في فلسطين، أكدت على أن دماء الشهداء لن تذهب هدرا وأن العدو وقطعان مستوطنيه سيدفعون ثمن جرائمهم وإرهابهم المتواصل والمستمر بحق أبناء شعبنا ومقدساتنا .
وقالت:" جرائم القتل والإعدام التي يرتكبها العدو ومستوطنيه الفاشيين بحق أبناء شعبنا ستعود وبالًا عليه وعلى منظومته الأمنية وسيتجرع الهزيمة على أيدي أبطال شعبنا في كل حين".
الشهيد الطفل محمد الزعارير الخليل فصائل فلسطينيةأ ش
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نعت الشهيد الطفل "الزعارير".. فصائل: جرائم الاحتلال سترتد عليه وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على أن
إقرأ أيضاً:
عشرات الشهداء والجرحى في جرائم الكيان خلال الساعات الماضية
الثورة / متابعات
استشهد وأصيب عشرات المواطنين الفلسطينيين أمس، بغارات صهيونية استهدفت عدة مناطق بقطاع غزة، بينهم عائلة من 5 أفراد تم تصفيتها في مجزرة جديدة ضمن الإبادة المستمرة منذ 19 شهرا.
وأفادت مصادر طبية بمقتل عائلة أبو طعيمة غرب مدينة خان يونس، وهم “الأب إبراهيم خليل أبو طعيمة، وزوجته هنادي أبو طعيمة (أبو سبت)، وأطفالهم: سميرة (8 سنوات)، وعازم (6 سنوات)، ورأفـت (4 سنوات)”.
وكانت العائلة تقيم في خيمة للنازحين بعد تهجيرها من منزلها الكائن شرق محافظة خان يونس بفعل حرب الإبادة الصهيونية.
وشن الطيران الصهيوني غارتين استهدفتا منزلا في حي المنارة جنوب شرق مدينة خان يونس،.
فيما ألقت طائرة مسيّرة إسرائيلية قنبلة على مجموعة من المدنيين قرب مقبرة بلدة عبسان الكبيرة شرق المدينة وسط حديث عن وقوع ضحايا
واستشهدت أمس، طفلة متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق على خيام تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس.
وأعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة أمس، استشهاد 78 فلسطينيا على الأقل خلال الساعات ال24 الماضية في قطاع غزة الذي يشهد هجوما متجددا لجيش الاحتلال.
و استقبلت مستشفيات القطاع 84 جثة، من بينها ست جثث لأشخاص قتلوا في أيام سابقة، و168 جريحا، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية
وقالت الوزارة في بيان “لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
إلى ذلك، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، امس، إن نحو نصف مليون فلسطيني نزحوا خلال مارس الماضي بسبب إصدار جيش الاحتلال إنذارات شبه يومية بإخلاء مناطق بقطاع غزة.
وفي وصفها للوضع الحالي بغزة، قالت الأونروا في بيان عبر منصة إكس، إن “الملاجئ المكتظة بغزة حالتها مزرية، ومقدمو الخدمات يكافحون من أجل العمل، والموارد المتبقية على وشك النفاد جراء الحصار الإسرائيلي”.
وشددت الوكالة الأممية على أن “أوامر الإخلاء المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى مساحة مجزأة وغير آمنة تقل عن ثلث القطاع”.
والخميس، وجه جيش الاحتلال إنذارا جديدا للفلسطينيين لإخلاء منطقتي بيت حانون والشيخ زايد شمال قطاع غزة، تمهيداً لتنفيذ هجوم عليهما.
وبوتيرة شبه يومية تصدر دولة الاحتلال سلسلة من الإنذارات بالإخلاء القسري في مناطق مختلفة بقطاع غزة، منها بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا شمالا، إضافة إلى مدينة رفح كاملة ومناطق بمدينة خان يونس جنوبا.
وعادة لا يقتصر عدوانها على هذه المناطق، بل تستهدف المناطق التي ينزح إليها الفلسطينيون، بما فيها المدارس والمستشفيات، ما يتسبب بسقوط عشرات القتلى والجرحى يوميا.
وفي أكثر من مناسبة، أكد الإرهابي نتنياهورئيس وزراء الكيان الصهيوني خلال الأيام القليلة الماضية، تمسكه باستمرار حرب الإبادة في غزة، حتى القضاء على “حماس” وتحقيق النصر المطلق، على حد زعمه.
وفي وقت سابق هدد وزير المالية بحكومة نتنياهو المتطرف بتسلئيل سموتريتش، بإسقاط الحكومة والانسحاب منها في حال لم يتم احتلال قطاع غزة وفرض حكومة عسكرية فيه، وتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين منها.
من جهة أخرى أكد أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن مجاهدي القسام لا زالوا يخوضون معارك بطولية وينفذون كمائن محكمة ضد قوات العدو الصهيوني
وشدد أبو عبيدة في تغريدات عبر قناته الرسمية على التيلغرام امس، على أن مجاهدي القسام يتربصون بقوات الاحتلال لإيقاعها في مقتلة محققة في المكان والتوقيت والطريقة التي يختارونها.
وتابع « بطولات مجاهدينا في الميدان من بيت حانون إلى رفح هي مفخرة ومعجزة عسكرية، وحجة على كل شباب الأمة وقواها».
وأضاف أبو عبيدة أن مجاهدي القسام في العقد القتالية والكمائن الدفاعية جاهزون للمواجهة وقد تبايعوا على الثبات حتى النصر أو الشهادة.
وأعلنت “كتائب القسام” الجناح المسلح لحركة المقاومة الاسلامية “حماس”، أمس الأول، أنها قتلت وأصابت 4 عسكريين صهاينة الخميس في عملية قنص شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
وقالت الكتائب في بيان: “استكمالا لكمين كسر السيف تمكن مجاهدو القسام أمس الأول الخميس من قنص 4 من جنود وضباط جيش الاحتلال وأوقعوهم بين قتيل وجريح على شارع العودة شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة”.
وتأكيدا لما اكدته «القسام»، أعلنت وسائل إعلام عبرية تنفيذ كتائب القسام هجوما كبيرا في جنوب قطاع غزة وأن المروحيات تنقل جنودا «إسرائيليين» إلى المستشفيات. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرنوت» أن أنباء من مصادر متعددة وردت حول وقوع هجمات غير عادية في قطاع غزة، وأن أصوات انفجارات قوية تسمع في كافة أرجاء المنطقة.
من جانبه قال موقع «حدشوت للو تسنزورا» أنه تم إجلاء جنود وضباط مصابين من قطاع غزة بينهم حالات خطرة.
وأضاف أنه تم إجلاء أربعة جنود وضباط مصابين من قطاع غزة ، ثلاثة منهم في حالة خطيرة.
وتطرق الموقع إلى وقوع حدثين أمنيين في قطاع غزة، وأن مروحية عسكرية تقوم بإخلاء مصابين من رفح، جنوب قطاع غزة إلى مستشفى إيخلوف.