بـ 298 ألف جنيه .. فيلم شقو يواصل احتلال الصدارة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
حقق فيلم شقو ، بطولة النجوم عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، أمينة خليل، يسرا، إيرادات ضخمة أمس الإثنين بالسينما المصرية محققًا 298 ألفًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
فيلم شقو يشارك في بطولته مجموعة من النجوم، أبرزهم: عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، والذي يعرض ضمن موسم أفلام عيد الفطر المبارك.
كشفت الشركة المنتجة لفيلم شقو للنجم عمرو يوسف، الصور الأولى من العمل الذي يجمع مجموعة كبيرة من النجوم، ومن إخراج كريم السبكي.
فيلم شقووكان الإعلان التشويقي للعمل قد حقق مشاهدات تجاوزت ال 10 مليون مشاهدة في وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة منذ طرحه.
فيلم شقووكانت الشركة المنتجة لفيلم شقو قد طرحت الإعلان الرسمي عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي والذي أبرز مشاهد الأكشن التي يقدمها بطله عمرو يوسف ومعه النجم محمد ممدوح.
فيلم شقووظهرت النجمة دينا الشربيني في مشاهد رومانسية تعكس العلاقة التي تربطها بشقو في أحداث الفيلم، ظهرت امينة خليل في دور راقصة وهي المرة الأولى التي تقدمها، وظهرت النجمة الكبيرة يسرا بلوك مختلف تماما عما اعتاده منها الجمهور وبصحبتها ثعابين .
فيلم شقووكان النجم أحمد فهمي ضيف شرف شقو، وهي المفاجأة التي يقدمها الفيلم للجماهير .
شقو يلعب بطولته النجم عمرو يوسف وينافس به في موسم عيد الفطر المبارك، ويشارك في بطولته النجوم محمد ممدوح ودينا الشربيني وأمينة خليل والنجمة الكبيرة يسرا.
الفيلم من تأليف وسام صبري و يخرجه كريم السبكي وينتجه أحمد السبكي وسيتم طرحه في مصر في العيد والدول العربية بعد العيد بعشرة أيام.
فيلم شقوالجدير بالذكر أن هذا هو اللقاء الأول بين عمرو يوسف و الثلاثي محمد ممدوح و دينا الشربيني وأمينة خليل منذ أن جمعهم عمرو في جراند اوتيل منذ ٩ أعوام.
عمرو يوسف ينتظر ولاد رزق 3
ينتظر النجم عمرو يوسف، موعد طرح فيلم ولاد رزق 3، والذي متوقع أن يحقق نجاحًا كبيرًا في دور العرض السينمائي.
تفاصيل فيلم ولاد رزق 3
فيلم "ولاد رزق" الجزء الثالث بطولة الفنان أحمد عز، وعمرو يوسف، وأحمد الفيشاوي، وكريم قاسم، ومحمد لطفي، وآسر ياسين، وسيد رجب، ونسرين أمين، ومحمد ممدوح، وأحمد داود، وإخراج طارق العريان، يذكر أن فيلم "ولاد رزق" عرض منه جزئين، الجزء الأول كان عام 2015، والجزء الثاني عرض في عام 2019.
حقق فيلم "ولاد رزق" في السينمات المصرية إيرادات قياسية، إذْ حقق في الجزء الأول ما يقرب من 37 مليون جنيه تصدر وقتها إيرادات السينما، بينما الجزء الثاني استطاع أن يحقق أرقامًا قياسية جعلته يصل لـ104 ملايين جنيه وصل بها للمركز الثالث في ترتيب الأعلي إيرادًات في تاريخ السينما المصرية بعد فيلمي "كيرة والجن" وفيلم "الفيل الأزرق" الجزء الثاني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم شقو شقو عمرو يوسف محمد ممدوح دور العرض السينمائي الفن بوابة الوفد دینا الشربینی محمد ممدوح عمرو یوسف فیلم شقو ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
محمد يوسف: تونس كانت أول دولة تنطلق منها شرارة الربيع العربي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح محمد بن يوسف، سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية، أن تونس كانت أول دولة تنطلق منها شرارة الربيع العربي، حيث رحل الرئيس بن علي في 14 يناير 2011، وفي اليوم التالي كان هناك رئيس مؤقت وفقًا للدستور.
وأكد أن وعي الشعب التونسي ونضجه، بالإضافة إلى نسبة التعليم المرتفعة، ساهموا في تجنب البلاد للأعمال العنفية والتوترات التي رافقت تلك الفترة.
وأشار إلى أن العلاقات بين تونس ومصر شهدت اتصالات دائمة، إذ لا يمر شهر أو شهرين إلا وتتم لقاءات على أعلى المستويات، سواء على الصعيد العربي أو الدولي، موضحًا أنه في 6 أكتوبر الماضي، كانت تونس قد أجرت انتخابات رئاسية، وتلقى الرئيس قيس سعيد تهنئة خاصة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عبر اتصال هاتفي.
وتطرق إلى مسيرة تونس الديمقراطية بعد 2011، قائلًا إن الوضع كان مشابهًا لما مرت به مصر، حيث كانت هناك محاولات لتحويل البلدين إلى أوضاع جديدة قد تكون بعيدة عن نسيج مجتمعيهما المنفتح. وأوضح أن تونس شهدت عشر سنوات من الاضطرابات بسبب عدم نجاح الطبقة السياسية في دفع البلاد نحو التقدم وتحقيق تطلعات الشعب التونسي الذي خرج في ثورة عام 2011.
وأضاف أنه بعد الثورة، انتقلت تونس من النظام الرئاسي إلى نظام برلماني مختلط، وكان هذا التحول صعبًا على الشعب الذي اعتاد النظام الرئاسي قبل 2010.
وأشار إلى أن الدستور الجديد قسم السلطة بين ثلاث سلطات: رئيس الجمهورية، ورئيس الحكومة الذي يعينه الرئيس، ومجلس نواب الشعب الذي يشكل الحكومة، ولكن هذا الوضع أثار العديد من الأصوات المطالبة بتعديله.
وعن تطورات الأحداث بعد ذلك، قال بن يوسف إنه في 25 يوليو 2021، قام الرئيس قيس سعيد بتجميد مجلس النواب، بسبب الأوضاع المتدهورة والصراعات التي كانت تزعج المجتمع التونسي.
وأكد أن الرئيس قيس سعيد بدأ مسارًا إصلاحيًا جديدًا يهدف إلى تعزيز حقوق الإنسان والحريات، ويعتمد على تطبيق القانون بشكل عادل على الجميع، بعد أن كانت هناك تجاوزات في تطبيق القانون في العقد الماضي.
وتابع أنه تم تنظيم انتخابات تشريعية ومحلية في إطار هذا الإصلاح، وأسفرت عن انتخاب مجلس نواب جديد.
وفي أكتوبر الماضي، أظهرت نتائج الانتخابات فوز الرئيس قيس سعيد بفترة رئاسية جديدة مدتها خمس سنوات، بنسبة 90.69%، بمشاركة 2.8 مليون تونسي، ورفع الرئيس شعار محاربة الفساد خلال فترته القادمة.