«إدارة الدين» يقفل طرح شهر مايو بمبلغ إجمالي 3.232 مليار ريال
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلن المركز الوطني لإدارة الدين الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين على الإصدار المحلي لشهر مايو 2024م، ضمن برنامج صكوك حكومة المملكة، بالريال، وتم تحديد إجمالي حجم التخصيص، بمبلغ قدره 3.232 مليار ريال.
وبحسب البيان الصادر عن المركز، فقد قسمت الإصدارات إلى شريحتين، بلغ حجم الأولى 71 مليون ريال لصكوك تُستحق في عام 2029م.
وبلغت الشريحة الثانية 3.161 مليار ريال، لصكوك تُستحق في عام 2036م.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طلبات المستثمرين المركز الوطني لإدارة الدين إدارة الدين
إقرأ أيضاً:
هيئة الأوقاف تنفذ مشاريع رمضانية خيرية بتكلفة نصف مليار ريال
الثورة /
تنفذ الهيئة العامة للأوقاف خلال شهر رمضان المبارك مشاريع خيرية إنسانية تستهدف الفقراء والمساكين والأيتام والمحتاجين ومعاقي وجرحى العدوان بتكلفة 500 مليون ريال، وذلك في إطار مشروعها «ويطعمون الطعام».
وتتضمن تلك المشاريع الخيرية مشاريع المطابخ الرمضانية في أمانة العاصمة ومحافظتي ذمار وإب ودعم الأفران الخيرية وتوزيع السلال الغذائية وإطعام معاقي وجرحى العدوان.
وفي هذا الصدد تفقد رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي ومدير عام المكتب بالأمانة الأستاذ وليد العلوي أمس المطبخ الخيري الرمضاني بالجامع الكبير في صنعاء البالغة تكلفته ٤٨ مليون ريال.
واطلع على سير تقديم وجبات الإفطار يوميا لنحو ألفين و500 من الفقراء والمساكين والأسر المجاورة للجامع الكبير.
وأوضح رئيس الهيئة أن تلك المشاريع الخيرية الإنسانية تأتي ضمن المشاريع الموسمية الرمضانية للهيئة ووفقا لمقاصد الواقفين.. لافتا إلى أن الهيئة ستدشن خلال الأيام القليلة القادمة مشروع إطعام ستة آلاف من معاقين وجرحى العدوان بتكلفة تتجاوز ١٥٠ مليون ريال.
ودعا رجال المال والأعمال إلى القيام بواجبهم الإنساني وبذل ما في وسعهم لتقديم الدعم والمساعدة لشريحة الفقراء والمساكين والمحتاجين والأيتام خاصة في ظل الأوضاع الراهنة التي يعيشها الوطن جراء استمرار العدوان.
وحث الجميع على استشعار المسؤولية تجاه إخوانهم في غزة الذين حرمهم العدو الصهيوني من الغذاء والدواء وقطع عنهم الماء في جريمة يندى لها الجبين.
وأكد العلامة الحوثي أن ما تحقق من نصر للشعب اليمني هو نتيجة لما يشهده من تعاون ومساندة لكل شرائح المجتمع التي تحتاج إلى العون والمساعدة تجسيداً لمبدأ التكافل الذي أمر الله به.. لافتا إلى فضائل شهر رمضان الذي يتضاعف فيه الأجر والثواب.