أول رد لـ أبو الغيط على العملية العسكرية للاحتلال الإسرائيلي في جنين
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أدان الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، العملية العسكرية العدوانية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على جنين، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، حسب ما ذكرته قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها.
أكد رئيس بلدية جنين، أن الاحتلال الإسرائيلي يدمر البنية التحتية في جنين ويطلق النار على محولات الكهرباء وينفذ عمليات هدم بالمدينة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
وأضاف رئيس بلدية جنين، أن تدمر الاحتلال الاسرائيلي، البنية التحتية في جنين ومخيمها يفوق إمكانياتنا.
وحملت الرئاسة الفلسطينية، الإدارة الأمريكية مسؤولية الأفعال الإسرائيلية الخطيرة التي تحرق المنطقة برمتها وتدفعها نحو الهاوية.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية، أنه رغم قرار مدعي المحكمة الجنائية الدولية فإن حكومة الاحتلال وجيشها يصران على مواصلة جرائمهما بدعم أمريكي مستمر، محذرة من خطورة استمرار حرب الإبادة التي يتعرض لها شعبنا في رفح وغزة ونابلس وجنين وسقوط عديد من الشهداء والجرحى.
وشددت الرئاسة الفلسطينية، على أن الدعم الأمريكي بالمال والسلاح للاحتلال وتوفير الغطاء لعدم محاسبته على جرائمه يدفعان إلى ارتكاب مزيد من الجرائم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جنين الاحتلال الاسرائيلي القاهرة الإخبارية العملية العسكرية أحمد أبو الغيط الهجوم على جنين
إقرأ أيضاً:
"الاحتلال الإسرائيلي" يشدد إجراءاته العسكرية على محافظة "رام الله والبيرة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، إجراءاتها العسكرية على عدة مناطق في محافظة (رام الله والبيرة)، عبر نصب حواجز عسكرية، وإغلاق بوابات.
وأفادت مصادر أمنية، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا على مدخل مدينة روابي شمال غرب رام الله، وشددت إجراءاتها على حاجز عين سينيا العسكري شمالا، الذي يشهد أزمة خانقة، وتفتيشا دقيقا للخارجين والداخل للمدينة.
وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا على مدخل بلدة عابود شمال غرب رام الله، ويشهد أزمة خانقة، فيما تغلق قوات الاحتلال بوابة قرية النبي صالح شمال غرب رام الله، واضطر المواطنون الفلسطينيون لقطع مسافات طويلة للوصول إلى طرق بديلة.
كما نصب جنود الاحتلال الإسرائيلي، حاجزا على مدخل قرية النبي صالح، وأعاقوا حركة المواطنين، وفتشوا المركبات ودققوا في بطاقات راكبيها.