الزعفران مضاد طبيعى للاكتئاب صحة وطب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحة وطب، الزعفران مضاد طبيعى للاكتئاب،الاكتئاب مشكلة تتطلب الاهتمام، ويمكن أن تساعد المكملات الطبيعية أيضًا فى تخفيف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الزعفران مضاد طبيعى للاكتئاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الاكتئاب مشكلة تتطلب الاهتمام، ويمكن أن تساعد المكملات الطبيعية أيضًا فى تخفيف المشكلة إن لم تعالجها بالكامل، وأكد خبراء الصحة أن الزعفران يعمل كمضاد طبيعى للاكتئاب، الذى يمكن دمجه مع العلاج المنتظم للمساعدة فى مكافحة الأعراض الخفيفة إلى المتوسطة، وفقا لما نشره موقع " food.ndtv".
اكتسب الزعفران اهتمامًا علميًا بفوائده المحتملة على الصحة العقلية، وألقت الدراسات الحديثة الضوء على الخصائص الرائعة للزعفران كمضاد طبيعى للاكتئاب، ما يوفر بصيص أمل لأولئك الذين يبحثون عن علاج الاكتئاب.
وناقش خبير التغذية راشد شودرى، فاعلية الزعفران فى مكافحة أعراض الاكتئاب، وأكد أن علاج الاكتئاب عادة ما يتضمن مزيجًا من تحسين صحة الأمعاء، وتحديد دورات النوم، والحصول على دعم عاطفي كافٍ من العائلة والأصدقاء، ما يساهم بشكل جماعي في علاج الاكتئاب.
وأكد راشد شودري، بأنه يمكن اعتبار الزعفران بديلاً لمضادات الاكتئاب الاصطناعية لعلاج الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط ومع ذلك، شدد على الحاجة إلى مزيد من البحث لكنها بداية واعدة.
كيف يخفف الزعفران من أعراض الاكتئاب
كشفت الأبحاث المنشورة في المكتبة الوطنية للطب أن الزعفران قد يكون مفيدًا في علاج أعراض الاكتئاب، في ثلاث دراسات قارنت مكملات الزعفران مع مجموعات مضادات الاكتئاب، لوحظ تحسنا كبيرا فى أعراض الاكتئاب بين المشاركين.
1. أظهر مستخلص الكروسين من الزعفران تأثيرًا في إدارة القلق بين الفئران، حيث أدى 50 مجم / كجم من الكروسين إلى تقليل معدلات القلق بشكل ملحوظ.
2. في العديد من الدراسات ، وجد أن تأثير الزعفران مشابه للأدوية المضادة للاكتئاب، في تجربة سريرية عشوائية ومزدوجة مدتها 6 أسابيع، أظهرت كبسولات الزعفران التي تبلغ 30 ملج يوميًا تأثيرًا مشابهًا في إدارة الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط بين 30 بالغًا.
3. تم الإبلاغ عن أن مستخلص الإيثانول من بتلات الزعفران له نشاط مضاد للاكتئاب، كشفت تجربة عشوائية تجريبية مزدوجة التعمية لمدة 8 أسابيع أن 30 مجم / يوم من مستخلص بتلات الزعفران كان لها تأثير إيجابي على الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط لدى 40 مريضًا خارجيًا بالغًا.
في حين أن هذه الدراسات تعطينا الأمل في إيجاد حل طبيعي لإدارة الاكتئاب، إلا أن البحث لا يزال في مراحله الأولى، وأن هناك حاجة إلى متابعة طويلة الأمد قبل التوصل إلى استنتاجات مؤكدة بشأن فعالية الزعفران وسلامته في علاج أعراض الاكتئاب، إنها لفكرة رائعة أن تضيف الزعفران إلى وجباتك لتحسين مزاجك.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزعفران مضاد طبيعى للاكتئاب وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أعراض الاکتئاب
إقرأ أيضاً:
علاج عسر الهضم في رمضان
علاج عسر الهضم في رمضان، يعتبر عسر الهضم من المشكلات الشائعة التي يعاني منها العديد من الأشخاص خلال شهر رمضان بسبب تغيير عادات الطعام وساعات الأكل. ومن المهم معرفة طرق العلاج المناسبة للحد من هذه المشكلة.
علاج عسر الهضم في رمضاننصح الدكتور مصعب إبراهيم استشارى الكلى فى تصريحات خاصة لصدى البلد عن أسباب وعلاج عسر الهضم فى رمضان والتى تتمثل فيما يلي :
أسباب عسر الهضم في رمضانالوجبات الثقيلة: تناول الأطعمة الغنية بالدهون أو الأطعمة الحارة خلال وجبة الإفطار يؤدي إلى زيادة العبء على الجهاز الهضمي.
الإفراط في الأكل: تناول كميات كبيرة من الطعام بشكل مفاجئ بعد ساعات طويلة من الصيام يمكن أن يسبب ضغطًا على المعدة.
السوائل المفرطة: شرب السوائل بكميات كبيرة خلال فترة قصيرة يمكن أن يسبب الشعور بعسر الهضم.
التوابل: كثرة تناول الأطعمة التي تحتوي على توابل حارة قد تؤدي إلى تهيج الجهاز الهضمي.
القلق والتوتر: الأجواء الروحية المختلفة في رمضان يمكن أن تؤدي إلى القلق، ما يسبب عسر الهضم.
علاج عسر الهضم والإمساك في رمضان
تناول الطعام ببطء: يساعد تناول الطعام ببطء على تحسين عملية الهضم وتقليل التوتر على الجهاز الهضمي.
شرب الماء: يعتبر شرب الماء بكميات كافية قبل وبعد الإفطار من العوامل المهمة في تحسين الهضم وتجنب الإمساك.
الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالألياف: الخضروات والفواكه، مثل التفاح والتمر، تساهم في تحفيز حركة الأمعاء وتحسين الهضم.
تجنب الأطعمة الثقيلة والمقلية: حاول تجنب الأطعمة المقلية والدهون الثقيلة التي قد تؤدي إلى عسر الهضم.
علاج عسر الهضم طبيعيا
النعناع: يعتبر النعناع من الأعشاب التي تساعد في تهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف الغازات.
الزنجبيل: يساعد الزنجبيل في تسهيل عملية الهضم وتقليل الغازات والانتفاخات.
شاي الأعشاب: شرب شاي الأعشاب مثل البابونج أو اليانسون يساعد على تهدئة المعدة وتحسين الهضم.
الليمون: تناول ماء دافئ مع عصير الليمون يساعد في تحفيز إفراز العصارة الهضمية.
علاج عسر الهضم مجرب
مغلي الكمون: يساعد الكمون على تحسين الهضم وتهدئة المعدة بعد تناول الطعام.
شرب الزبادي: الزبادي يحتوي على بكتيريا نافعة تساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي والتخلص من عسر الهضم.
الماء وعسر الهضم
يعد شرب الماء بكميات كافية من أهم العوامل التي تساهم في تحسين الهضم. الماء يسهل حركة الطعام عبر الجهاز الهضمي ويمنع الإمساك، كما يساعد على التخلص من السموم والفضلات في الجسم.
التفاح وعسر الهضمالتفاح يحتوي على الألياف القابلة للذوبان التي تساهم في تحفيز الهضم. كما يحتوي على مادة "البكتين" التي تساعد في توازن حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك.
علاج عسر الهضم لكبار السنالوجبات الصغيرة والمتكررة: تناول وجبات صغيرة ومتعددة طوال اليوم يساعد في تقليل الضغط على المعدة.
الأطعمة الخفيفة: يجب تجنب الأطعمة الثقيلة والتركيز على الأطعمة السهلة الهضم مثل الخضروات المطبوخة والرز الأبيض.
التركيز على السوائل: تأكد من شرب السوائل المناسبة مثل الماء والعصائر الطبيعية للمساعدة في الهضم.
علاج عسر الهضم للحامل
الوجبات المتوازنة: من المهم تناول وجبات صغيرة ومتوازنة تحتوي على الألياف والفيتامينات.
شرب الماء: يساعد الماء في تحسين عملية الهضم ويمنع الجفاف.
الابتعاد عن الأطعمة المقلية والحارة: يجب على الحامل تجنب الأطعمة التي قد تسبب حموضة أو تهيج في المعدة.
الزنجبيل: يعتبر الزنجبيل آمنًا وفعالًا في علاج الغثيان وعسر الهضم للحامل.
علاج عسر الهضم نهائيًا
التحكم في النظام الغذائي: من خلال تقليل الأطعمة الدهنية والمقلية وتناول الأطعمة الغنية بالألياف، يمكن تجنب حدوث عسر الهضم بشكل كبير.
ممارسة الرياضة: تساعد الرياضة المنتظمة على تعزيز حركة الأمعاء وتحسين الهضم.
التقليل من التوتر: التأمل والأنشطة المهدئة تساعد في تقليل مستويات التوتر التي قد تؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي.