بعد غياب دام سنوات.. عودة الصالون الدولي للسيارات
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلنت شركة “الجزائر للمعارض”، فرع مجمع سافكس، اليوم الثلاثاء، عن تنظيم الطبعة ال20 للصالون الدولي للسيارات، بقصر المعارض، في الفترة الممتدة من 9 إلى 15 جويلية 2024.
وقالت الشركة في بيان لها “أن هذا الحدث الرائد لقطاع السيارات يعود لأروقة سافكس بعد غيابه السنوات الأخيرة. وسيعود معه الجمهور الشغوف بعالم السيارات”.
وسيتم تخصيص عدة أماكن للعرض لاسيما رواق القصبة، رواق الاهقار، رواق قورارة، رواق الاتحاد ورواق الساورة.
وسيكون هذا الحدث فضاء تجاريا مهنيا بمشاركة قطاع السيارات ممثلا في علامات السيارات المعتمدة بالجزائر. إضافة الى قطاع الخدمات ومشاركة مجموعة من مؤسسات التأمين و البنوك.
وسيعرف الحدث، “مشاركة واسعة من مختلف علامات السيارات المعتمدة بالجزائر. وهو ما يعكس رغبتهم في دخول السوق المحلية وخوض غمار المنافسة للوصول الى تلبية طلبات الزبون الجزائري”.
ووابرزت “الجزائر للمعارض” في بيانها اهمية صالون السيارات بالجزائر، والذي “يصنف من أهم الصالونات العالمية نظرا للديناميكية والنشاط اللذين يعرفهما والاقبال الجماهيري المنقطع النظير الذي كان يصل إلى 600 ألف زائر. يأتون من جميع ولايات الوطن بغرض اكتشاف اخر الموديلات للعلامات الناشطة في السوق الوطنية”.
ومن المنتظر ان ينظم على هامش الصالون الدولي للسيارات تظاهرة خاصة بالدراجات و الدراجات النارية في نفس الفترة.
وذكر البيان، أن التسجيلات للمشاركة في صالون الجزائر الدولي للسيارات لا تزال متواصلة عبر المنصة الرقمية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الدولی للسیارات
إقرأ أيضاً:
إدانة رئيس صندوق النقد الدولي الأسبق رودريجو راتو بالسجن 5 سنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت محكمة إسبانية حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات تقريبًا بحق رودريجو راتو، الرئيس الأسبق لصندوق النقد الدولي، وذلك بعد إدانته في سلسلة من قضايا الفساد.
وقضت المحكمة اليوم الجمعة، بسجن راتو لمدة أربع سنوات وتسعة أشهر ويوم واحد، بعد إثبات تورطه في ثلاث تهم رئيسية، هي: ارتكاب جرائم ضد السلطات الضريبية الإسبانية، وغسل الأموال، والانخراط في أعمال فساد خاصة.
وخلال فترة التحقيق التي استمرت تسع سنوات، نفى راتو بشكل قاطع جميع التهم الموجهة إليه، وفقًا لما ذكرته وكالة رويترز.
و أكد متحدث رسمي باسم المحكمة أن راتو لا يزال لديه الحق في استئناف الحكم أمام المحكمة العليا الإسبانية، مما يعني أنه لن يتم التحفظ عليه لتنفيذ العقوبة إلا بعد صدور حكم نهائي.
يذكر أن رودريجو راتو شغل منصب رئيس صندوق النقد الدولي في الفترة ما بين عامي 2004 و2007، كما تولى رئاسة مصرف "بنكيا" الإسباني من عام 2010 وحتى 2012.
وقد سبق له أن قضى عقوبة بالسجن لمدة عامين في عام 2018، بعد إدانته بتهمة إساءة استخدام بطاقات الائتمان الخاصة بالمصرف في شراء مجوهرات وملابس باهظة الثمن، بالإضافة إلى قضاء عطلات.