مصر.. سر إغلاق متاجر عمر أفندي الشهيرة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
شهد اجتماع لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر بمجلس النواب في مصر، طرح تساؤلات عن سر غلق عمر أفندي الشركة الحكومية المصرية وسلسلة المتاجر التابعة للشركة منذ 1856.
إقرأ المزيد مصر.. تحركات لإلغاء كلية مصرية بعد تصريحات السيسيفي البداية طرح النائب محمد كمال مرعي، تساؤلا عن "عمر أفندي" قائلا: "هل عمر أفندي قفل؟"، وبدورها ردت دعاء سليمة الرئيس التنفيذي لمركز تحديث الصناعة: "عمر أفندي قفل بسبب الطمع، لأن مركز تحديث الصناعة عندما حصل عليه، الناس استكترت إن وزارة التجارة والصناعة تاخده"
وقالت دعاء سليمة الرئيس التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، إنه لولا إطلاق علامة "صنع في مصر" كانت الحرف التراثية واليدوية اندثرت، وهو ما قام به مركز تحديث الصناعة، والذي أطلق خريطة تكتلات لتلك الحرف.
ونوهت: "عمر افندي قفل بسبب الطمع، لأن مركز تحديث الصناعة عندما حصل عليه، الناس استكترت إن وزارة التجارة والصناعة تأخده"
وأوضحت: "طلبوا مننا نمشي بعدما جهزنا المكان على أعلى مستوى، مشيرة إلى أنه كانت تتم دعوة السفراء لرؤية الحرف اليدوية. والتراثية".
وأكدت أن الإخفاق لم يكن من جانب وزارة التجارة والصناعة ومركز تحديث الصناعة.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google تحدیث الصناعة عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
اعلان عقاري مثير للجدل في تركيا.. وتدخل عاجل من وزارة التجارة
فتحت وزارة التجارة التركية تحقيقًا في إعلان مثير للجدل عن منزل معروض للبيع. حيث أن صاحب المنزل، الذي حدد سعر الشقة بـ 3 ملايين و995 ألف ليرة تركية، أطلق إعلانًا صادمًا أشار من خلاله إلى أن سعر الشقة سيرتفع إلى 5 ملايين ليرة تركية. وقد حذر المالك الراغبين في الشراء قائلاً: “بمجرد أن يكون هناك خصم على قروض الإسكان في نهاية العام أو في يناير، سيتم بيع سعر الشقة بـ 5 ملايين ليرة تركية”.
جاء تصرف المالك، بعد توقعات باستمرار تخفيضات في أسعار الفائدة حتى عام 2025، مما يُرجح أن يؤثر إيجابيًا على أسعار فائدة القروض السكنية، فما كان منه إلا أن يستغل الفرصة.
وزارة التجارة بالمرصاد
وفي تصريحات لبكير كابلان، من استشارات الصحافة والعلاقات العامة بوزارة التجارة، أكد أن الوزارة بدأت التحقيق في الأمر بعد رصد الإعلان، الذي تم إزالته.
وأوضح كابلان: “اليوم، تم نشر إعلان عن منزل للبيع، والذي كان مطروحاً في بعض وسائل الإعلام وتضمن عبارات مثل ‘مع انتهاء بناء المترو، سترتفع الأسعار بمقدار مليون ليرة تركية’ و ‘سيرتفع السعر عندما يوجد خصم على قروض الإسكان'”.
اقرأ أيضا“راتب سائق الدراجة النارية في تركيا 200 ألف…