من فعاليات مركز السينما بـ كان السينمائي ..كيت بلانشيت: للنازحين صوتًا ولديهم قصص ملهمة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
في ظل حضور جماهيري كثيف نظمت الرابطة الدولية للمواهب السينمائية الصاعدة (IEFTA) حلقة نقاشية بعنوان "النزوح: وجهات نظر سينمائية" ،وذلك بالتعاون مع مركز السينما العربية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وذلك ضمن فعاليات الدورة 77 من مهرجان كان السينمائي الدولي.
تناولت الجلسة موضوع النزوح وسلطت الضوء على قوة السينما في تصويرومعالجة تحديات النازحين واللاجئين.
وقالت النجمة كيت بلانشيت إن "للنازحين صوتًا، ولديهم قصة، وقصصهم مذهلة وملهمة جدا. إنني في حيرة دائمة بشأن السبب وراء عدم تناول المزيد من الأفلام لهذه القضية بشكل مباشر أو غير مباشر." بالإضافة إلى الحلقة النقاشية شاركت الرابطة الدولية للمواهب السينمائية الصاعدة، بالتعاون مع مركز السينما العربية، في تنظيم الحفل السنوي لتوزيع جوائز النقاد للأفلام العربية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لليوم الثالث.. مؤسسة الصالح تمد يد العون للنازحين والمحتاجين والمرضى في لحج
تواصل مؤسسة الصالح الاجتماعية للتنمية تنفيذ أنشطتها الرمضانية الإنسانية للعام الجاري، حيث تواصل، لليوم الثالث على التوالي، توزيع المساعدات على النازحين والأسر المحتاجة والأيتام والمرضى في محافظة لحج، جنوبي اليمن.
وأكدت اللجنة الإشرافية التابعة للمؤسسة أن الفرق الميدانية مستمرة في توزيع المساعدات الرمضانية، مستهدفةً 2000 أسرة، تشمل الأسر النازحة والمقيمة في المجتمع المضيف، بالإضافة إلى الأسر الأشد فقرًا، ومرضى السرطان والفشل الكلوي، إلى جانب الأيتام وذوي الإعاقة والأسر التي فقدت معيلها الوحيد.
من جانبهم، ثمّن المستفيدون من المساعدات الجهود المكثفة التي تبذلها المؤسسة عبر مبادراتها الإنسانية لمد يد العون للنازحين والمحتاجين والمرضى.
وأعربوا عن شكرهم للعميد أحمد علي عبدالله صالح، رئيس مجلس إدارة المؤسسة، على هذه اللفتة الكريمة، التي أكدوا أنها جاءت في توقيت مهم، لا سيما مع حلول شهر رمضان المبارك وتفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية.
وتسعى المؤسسة إلى التخفيف من معاناة هذه الفئات، تكريسًا لمبدأ الشراكة المجتمعية، وتعزيزًا لدور العمل الإنساني في تحقيق التنمية المستدامة.
وتواصل مؤسسة الصالح جهودها في تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية في مختلف المحافظات اليمنية، ضمن رؤيتها لتعزيز التكافل الاجتماعي والتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية.