أعمال لم تعرض.. زوجة عمار الشريعي تكشف مفاجأة كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
حرصت الإعلامية ميرفت القفاص زوجة الموسيقار الراحل عمار الشريعي، أن تبدي سعادتها بتكريم اسمه في المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي كونه أحد رموز الموسيقى المصرية، وذلك يوم الأربعاء المقبل والموافق 29 مايو بالمسرح القومي.
وزيرة الثقافة تشهد احتفالية الأوبرا بالموسيقار الراحل عمار الشريعي الأربعاء ٢٩ مايو.. المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية يكرم اسم الموسيقار الكبير الراحل عمار الشريعي أعمال عمار الشريعي
وكشفت ميرفت القفاص خلال مداخلة هاتفية أجرتها في برنامج أنا وهو وهي، المذاع عبر قناة صدى البلد وتقدمه الإعلامية دينا رامز والإعلامي شريف نور النور والإعلامية أية شعيب، أن الموسيقار عمار الشريعي له الكثير من الأعمال التي لم تعرض من قبل.
وقالت الإعلامية ميرفت القفاص زوجة الراحلة عمار الشريعي: "هذه الأعمال ستظهر للنور لكن في وقتها، فأنا حاليًا ليس لدي الوسيلة لعرضها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمار الشريعي الفنون الشعبية صدى البلد المسرح القومى المركز القومي للمسرح وزيرة الثقافة قناة صدى البلد عمار الشریعی
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. الموسيقار عمر خورشيد مات فى مطاردة غامضة
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟
في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الثالثة –
مايو 1981 – مطاردة غامضة على طريق الهرم
في ليلة 29 مايو 1981، استيقظ الوسط الفني على صدمة مدوية، مقتل الموسيقار وعازف الجيتار الشهير عمر خورشيد في حادث سيارة غامض أمام منزله في الهرم، بعد ليلة من العزف في أحد الملاهي الليلية.
لم يكن الحادث عاديًا، ولم يكن مجرد فقدان سيطرة على عجلة القيادة. فوفقًا لشهادة زوجته دينا، بدأ كل شيء عندما لاحقتهم سيارة خضراء مجهولة، حاول ركابها استفزاز خورشيد، وجهوا له الشتائم، ثم بدأوا في التضييق عليه بسيارتهم، وكأنهم يدفعونه عمدًا نحو الكارثة.
رغم محاولاته السيطرة على السيارة، خرج عن الطريق، اصطدم بجزيرةٍ وسط الطريق، وطار جسده ليصطدم بعمود إنارة، ليسقط قتيلًا قبل أن يكمل عامه الـ36.
هل كان اغتيالًا متعمدًا؟
الأمر لم يتوقف عند الحادث ذاته، بل أصبح أكثر رعبًا عندما روت زوجته أن السيارة المجهولة توقفت بعد الاصطدام، نزل منها أشخاص اقتربوا من جثة خورشيد، تأكدوا من وفاته، ثم عادوا إلى سيارتهم واختفوا بلا أثر!
44 عامًا.. ولا إجابة
منذ ذلك اليوم، بقيت القضية واحدة من أغرب الجرائم المسجلة ضد مجهول. ورغم التكهنات التي ربطت مقتله بصراعات في الوسط الفني والسياسي، إلا أن الحقيقة ظلت مدفونة مع خورشيد، وملف القضية لا يزال بلا أدلة.. ولا إجابات.
مشاركة