القسام تعلن الإجهاز على 5 جنود إسرائيليين في شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
وكالات:
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الثلاثاء ، الإجهاز على 5 جنود إسرائيليين وإيقاع آخرين بكمائن، واستهداف عدد من آليات الاحتلال في شمالي قطاع غزة.
حيث أصدرت كتائب القسام بيانات عدة، أشارت فيها إلى إيقاع قوات إسرائيلية راجلة، وعدد من الآليات في جباليا ومحاور القتال في شمالي القطاع.
في إحدى البيانات، قالت القسام إن مقاتليها تمكنوا من الإجهاز على 5 جنود إسرائيليين من “مسافة صفر”، بعد استهدافهم بقنبلة يدوية في محيط مسجد عمر بن الخطاب في منطقة تل الزعتر.
كما أشارت إلى أن مقاتليها استهدفوا دبابة إسرائيلية بعبوة “العمل الفدائي”، وتفجير عبوة مضادة للأفراد “تلفزيونية” في مجموعة من الجنود في محيط المكان ذاته.
في كمين آخر في تل الزعتر، أوضحت كتائب القسام أنها استهدفت قوة إسرائيلية خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
إلى ذلك، أعلنت كتائب القسام أن مقاتليها قاموا بتفجير “عبوة صدمية” بعدد من جنود الاحتلال، وإيقاعهم بين قتيل وجريح في محيط مسجد البشير بتل الزعتر.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تطلق حملة إجبارية على سكان صنعاء لدعم المراكز الطائفية وقوافل لإسناد مقاتليها
أطلقت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران حملة جباية إجبارية تستهدف منازل المواطنين في العاصمة المختطفة صنعاء تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى".
أفادت مصادر محلية وكالة خبر، بأن عناصر المليشيا جابت عدداً من أحياء وحارات مديرية معين مستهدفة منازل المواطنين والتجار تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى" لإسناد مقاتليها المرابطين بالجبهات.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسند رسمي أصدرته المليشيا، يظهر شعاراتها الطائفية وصورًا لأطفال من مريدي المراكز الطائفية إلى جانب مقاتلين، في إشارة إلى تسييس واستغلال الأطفال في أنشطة عسكرية وطائفية.
وحمل السند عنوان: "الحملة الشعبية لدعم المدارس الصيفية وقافلة عيد الأضحى"، وطُلب فيه من المواطنين دفع مبالغ مالية لدعم الأنشطة الطائفية والقتالية.
وأكدت المصادر أن المليشيا تُجبر الأهالي والتجار على دفع مبالغ مالية، غير آبهة بحاجة الناس والوضع المعيشي المتدهور، في وقت تتوسع فيه انتهاكاتها بحق المدنيين في مختلف مناطق سيطرتها.
وتأتي هذه الحملة ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى غسل أدمغة الأطفال وتعبئتهم طائفيًا وعسكريًا، وفق تقارير حقوقية محلية ودولية.