استمرار إغلاق إسرائيل لمعبر رفح .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أكد مراسل قناة إكسترا نيوز، عوض الغنام، أن إسرائيل لا تزال تمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وأشار إلى أن وزير الخارجية اليوناني، خلال المؤتمر الصحفي مع وزير الخارجية المصري، حمل إسرائيل مسؤولية منع دخول المساعدات بعد أن احتلت معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
وأضاف الغنام، في رسالته على الهواء مع الإعلامية دانا مدحت عبر قناة إكسترا نيوز، أن الرصيف البحري الذي أنشأته القيادة المركزية الأمريكية هو المصدر الوحيد الذي يصل منه مواد غذائية إلى قطاع غزة.
وأشار إلى أن الأرقام تشير إلى نسبة قليلة مقارنة بالمساعدات التي كانت تدخل عبر المعبر البري من الحدود المصرية عبر رفح وكرم أبو سالم.
وأوضح أن الجمعة الماضية وصلت أول شاحنة من المساعدات الإنسانية عبر الرصيف البحري الذي أنشأته القيادة المركزية الأمريكية، وبلغ عددها 569 شاحنة، وهو رقم قليل مقارنة بالمساعدات التي تدخل عبر المعبر البري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفح معبر رفح غزة قطاع غزة إسرائيل معبر رفح من الجانب الفلسطيني عبر رفح
إقرأ أيضاً:
ألمانيا وبريطانيا وفرنسا تطالب إسرائيل بالسماح بإدخال المساعدات إلى غزة
#سواليف
دعت كل من #ألمانيا و #بريطانيا و #فرنسا في بيان مشترك، #إسرائيل بشكل عاجل إلى إنهاء حصارها المفروض منذ أكثر من 50 يوما على دخول #المساعدات_الإنسانية إلى قطاع #غزة الفلسطيني المحاصر.
وجاء في بيان الدول الثلاث القول “إن السكان المدنيين الفلسطينيين ومن بينهم مليون طفل، مهددون بشدة بالجوع والأوبئة والموت”، مشددة على أن هذا الأمر يجب أن ينتهي.
وذكر البيان أن إسرائيل تمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل منذ أكثر من خمسين يوما، وأن الإمدادات الأساسية إما لم تعد متوفرة أو على وشك النفاد.
مقالات ذات صلة شواغر وظيقية ومدعوون للتعيين 2025/04/24وأفاد وزراء خارجية الدول الثلاث بأن المدنيين بمن فيهم مليون طفل، يواجهوت خطرا محدقا بالجوع والأمراض الوبائية والموت.
وفي البيان، “حثت الدول الثلاث إسرائيل على إعادة بدء تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا وبسرعة ودون عوائق لتلبية احتياجات جميع المدنيين”.
وأشار الموقعون إلى أنه وخلال وقف إطلاق النار الأخير، تمكنت الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية من إيصال المساعدات على نطاق واسع.
وشددوا على أن القرار الإسرائيلي بمنع دخول المساعدات إلى غزة أمر لا يُطاق، مشيرين إلى أن تعليقات الوزير كاتس الأخيرة التي تُسيّس المساعدات الإنسانية والخطط الإسرائيلية للبقاء في غزة بعد الحرب غير مقبولة وتضر بآفاق السلام.
وأكد البيان الصادر “أنه يجب ألا تستخدم المساعدات الإنسانية أبدا كأداة سياسية ويجب ألا تقلص مساحة الأراضي الفلسطينية أو تخضع لأي تغيير ديموغرافي، موضحين أن إسرائيل مُلزمة بموجب القانون الدولي بالسماح بمرور المساعدات الإنسانية دون عوائق”.
كما جاء في نصه أنه “يجب أن يتمكن العاملون في المجال الإنساني من إيصال المساعدات إلى من هم في أمس الحاجة إليها، بمعزل عن أطراف النزاع، ووفقا لمبادئهم الإنسانية وأنه يجب على إسرائيل ضمان وصول الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية دون عوائق للعمل بأمان في جميع أنحاء غزة”.
وأشار البيان في المقابل إلى أنه يجب على حماس ألا تحوّل المساعدات لتحقيق مكاسب مالية خاصة بها، أو تستخدم البنية التحتية المدنية لأغراض عسكرية.
هذا وجددت الدول الثلاث الإعراب عن غضبها إزاء الهجمات الأخيرة التي شنتها القوات الإسرائيلية على العاملين في المجال الإنساني والبنية التحتية والمنشآت والمرافق الصحية، مطالبة تل أبيب ببذل المزيد من الجهود لحماية السكان المدنيين والبنية التحتية والعاملين في المجال الإنساني.