عدن للتطوير وأحمد المنصوري يدشنان منتجعًا سياحيًا باستثمارات 3 مليارات جنيه
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
وقعت شركة عدن للتطوير العقاري إحدى الشركات الرائدة في السوق العقاري المصرى إتفاقية شراكة إماراتية مصرية مع رجل الأعمال الإماراتى أحمد المنصورى وذلك لتدشين أحدث مشروعاتها Sequoia وهو منتجع سياحي بالساحل الشمالي وذلك بحجم إستثمارات تتجاوز ال 3 مليارات جنيه
وأكد مدير عام الشركة عمر طوير أن هذه الخطوه تأتى تزامنًا مع الخطة التوسعية لشركة عدن و تنويع محفظتها الإستثمارية وإضافة منتج عقارى فريد ومتميز يضاف لسابقة أعمال الشركة .
أضاف طوير، أن الشراكة الإماراتية مواكبة لخطط الدولة التنموية وتشجيع الاستثمار في مدن الجيل الرابع والساحل الشمالي والتى لاقت إهتماما كبير من الدولة وعملت على دعمها ومساندتها لتوفير مدن ذكية تضاهى بل تفوق مدن عالمية لتضع مصر على خارطة الدول الأكثر عمرانا وتطويرا
ومن هذا المنطلق وضعت شركة عدن خطة إستراتيجية تتماشى مع مستهدافات الدولة فى محاولة للمساهمة فى النهضة العمرانية التى تقودها الحكومة المصرية بدعم ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتعبر هذة الشراكة على ثقة الإمارات فى السوق العقاري المصرى وكونه فى مرحلة انتقالية نحو نهضة عمرانية شاملة تعد بمثابة ثورة عقارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة عدن شراكة إماراتية الساحل الشمالى منتجع سياحي السوق العقارى
إقرأ أيضاً:
أنباء عن إنزال إسرائيلي في ريف درعا الشمالي جنوبي سوريا
أفادت أنباء متداولة عن قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملية إنزال جوي على تل المال في ريف درعا الشمالي بالتزامن مع توغله في ريف القنيطرة جنوبي سوريا، وذلك مع استمرار اعتداءات الاحتلال البرية والجوية على الأراضي السورية.
وقال الناشط السوري عمر الحريري إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بإنزال جوي على تل المال بمنطقة مثلث الموت بريف درعا الشمالي، وذلك بالتزامن مع تحليق مروحي إسرائيلي بكثافة في ريف درعا الغربي والشمالي.
انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من تل المال بمثلث الموت بعد تدمير ماتبقى من الثكنة العسكرية هناك#درعا #القنيطرة https://t.co/ZjrW8ePbJq — Omar Alhariri (@omar_alharir) March 3, 2025
وأشار إلى أن آليات جيش الاحتلال الإسرائيلي قطعت الطريق الواصل بين بلدة مسحرة بريف القنيطرة وبلدة الطيحة بريف درعا الشمالي، لافتا إلى أن إطلاق نار متزامن مع الإنزال الجوي على منطقة تل المال.
وبحسب الناشط السوري المنحدر من جنوب سوريا، فإن مثلث الموت كان يستخدم كنقاط غرف عمليات للميليشيات الإيرانية وحزب الله سابقا، موضحا أن الإنزال الإسرائيلي يهدف إلى تفتيش الثكنة هناك وتدميرها.
ولفت الحريري إلى انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من تل المال بمثلث الموت بعد تدمير ماتبقى من الثكنة العسكرية هناك.
ولم تصدر أي جهة رسمية سواء في سوريا أو دولة الاحتلال تعليقا على الأنباء المتداولة حول عملية الإنزال جنوبي سوريا.
يأتي ذلك بعد ساعات من شن الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية على مدينة طرطوس الساحلية غربي سوريا دون تسجيل خسائر بشرية، حسب وكالة الأنباء السورية "سانا".
في المقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قصف "موقعا عسكريا" يضم مستودعا للأسلحة في منطقة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية غربي سوريا. وتنحدر عائلة الأسد من منطقة القرداحة.
وقال جيش الاحتلال في بيان إنه "أغار في منطقة القرداحة في سوريا على موقع عسكري تم استخدامه لتخزين وسائل قتالية تابعة للنظام السوري المخلوع".
والثلاثاء الماضي، أقر وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس بتنفيذ جيش بلاده غارات على العاصمة السورية دمشق، مهددا بأن "أية محاولة من قبل قوات النظام السوري للتمركز في المنطقة الأمنية جنوب سوريا سيتم الرد عليها بالنيران".
وقال في بيان صادر عن مكتبه: "لن نعرض أمن مواطنينا للخطر"، دون توضيح ماهية تلك المخاطر، رغم أن حكومة دمشق أكدت مرارا أنها لن تكون مصدر تهديد للمنطقة.