المبيضين: رؤيا واحدة من المؤسسات الرائدة التي تقدمت في زمن اليوبيل الفضي - فيديو
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
المبيضين يشيد بقناة "رؤيا" كنتاج للحالة الوطنية الأردنية والعربية
أعرب وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة، الدكتور مهند المبيضين، عن شكره لقناة "رؤيا"، قائلا إنها نتاج للحالة الوطنية الأردنية والعربية في مجال تطوير الإعلام.
اقرأ أيضاً : خلال منتدى الأردن للإعلام.. مبيضين يكشف عن مسار تواصلي مع الصحفيين
وأضاف المبيضين في تصريح له على هامش فعاليات منتدى الأردن للإعلام والتواصل الرقمي، الثلاثاء، أن قناة "رؤيا" تبرز كواحدة من المؤسسات الرائدة التي تقدمت بشكل ملحوظ خلال فترة "اليوبيل الفضي".
وأشار إلى أن "رؤيا" تُعد اليوم واحدة من قصص النجاح التي تجسد استجابتها لمتطلبات التحول الرقمي والثورة الرقمية.
وكشف المبيضين خلال كلمته الافتتاحية التي ألقاها ضمن فعاليات منتدى الأردن للإعلام والتواصل الرق عن مسار تواصلي خاص يعنى بتسهيل تدفق المعلومات للصحفيين والمؤسسات التي تعاني صعوبة بتوفير المعلومات.
وانطلقت صباح الثلاثاء فعاليات المنتدى الذي يستمر ليومين تحت رعاية رئيس الوزراء بشر الخصاونة ويتضمن 8 جلسات تناقش تحديات الإعلام والإعلام الرقمي في المملكة.
وأشار مبيضيين إلى أن المنتدى سيعقد بشكل سنوي.
ويناقش المنتدى الذي يقام احتفاء بـ اليوبيل لفضي لتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وجلوس جلالته على العرش، وبالعيد الثامن والسبعين لاستقلال المملكة، القضايا والتحديات التي تواجه صناعة الإعلام العربي، وتقديم حلول مبتكرة لتعزيز أخلاقيات المهنة وحرية الإعلام ومواكبة التطورات في مجال الإعلام والاتصال الرقمي.
ويتضمن المنتدى الذي يقام على مدار يومين، ثماني جلسات يشارك فيها أكثر من ثلاثين متحدثا أردنيا وعربيا وعالميا، لمناقشة موضوعات تتعلق بالتحديات التي يشهدها الإعلام والاتصال، في ظل التطور التكنولوجي والرقمي.
كما يقام على هامش المنتدى، معرض يشارك فيه العديد من القنوات العربية والمحلية والشركات الريادية في التحول الرقمي للإعلام.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قناة رؤيا مجموعة رؤيا الإعلامية الإعلام الأردني الحكومة
إقرأ أيضاً:
عقار تجريبي يصلح الذاكرة التي أتلفها الزهايمر
أظهرت دراسة كندية حديثة أن عقاراً تجريبياً لديه القدرة على استعادة الذاكرة والوظيفة الإدراكية في نموذج فأر لمرض الزهايمر.
والعقار التجريبي هو GL-II-73 ويتوقع أن يمثل تغييراً ثورياً في علاج عجز الذاكرة، حيث يستطيع أن يعكس تلف خلايا المخ، ما يمنح الأمل في إبطاء تقدم مرض الزهايمر، وربما منع بعض التلف الذي يسببه للمخ.
ووفق "مديكال إكسبريس"، استند هذا البحث إلى 12 عاماً من الأبحاث السابقة التي قادها الدكتور إتيان سيبيل، المدير العلمي لبرنامج علم الأعصاب في معهد كامبل لأبحاث الصحة العقلية العائلية بتورونتو، والدكتور توماس بريفوت، وهو عالم في نفس البرنامج، وهما المؤلفان الرئيسيان للدراسة.
وقال الدكتور سيبيل: "لقد اكتشفنا ثغرة خطيرة في مسارات الدماغ المتأثرة بمرض الزهايمر، واضطرابات معرفية أخرى، وهذا الدواء يعد بعلاج جديد".
معالجة السبب الجذريوأضاف: "من خلال استعادة الوظيفة العصبية، وعكس العجز في الذاكرة، يمثل GL-II-73 تدخلاً مبكراً محتملاً لمرض الزهايمر، ومعالجة السبب الجذري لفقدان الذاكرة؛ وهو شيء لا يمكن لأي أدوية حالية تحقيقه".
واختبرت الدراسة الدواء في نموذج فأر مختبري لمرض الزهايمر، باستخدام الفئران الصغيرة والكبيرة لتمثيل المراحل المبكرة والمتأخرة من المرض.
وتم تضمين مجموعتين: الفئران العادية والفئران المعدلة وراثيًا المعرضة لتطوير تراكم بيتا أميلويد، وهي السمة المميزة لمرض الزهايمر.
وتلقى الفئران المعدلة وراثياً جرعة واحدة من عقار GL-II-73 قبل الاختبار أو خضعت لعلاج مزمن لمدة 4 أسابيع. ثم قام الباحثون بتقييم أداء الذاكرة في جميع المجموعات.
النتائجوأظهرت النتائج أن عقار GL-II-73 يحسن الذاكرة بشكل ملحوظ لدى الفئران الأصغر والأكبر سناً التي تعاني من أعراض الزهايمر.
وفي نماذج المرض في المرحلة المبكرة، عكست جرعة واحدة من الدواء عجز الذاكرة، وكان العلاج المزمن لا يزال مفيداً للفئران في المراحل المتأخرة من المرض، وإن كان أقل فعالية، ما يشير إلى أن العقار يمكن أن يحسن جزئياً ضعف الذاكرة حتى بعد التدهور المعرفي الكبير.