ضياء رشوان: مقترح بالحوار الوطني لتعديل التصويت في القنصليات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ضياء رشوان مقترح بالحوار الوطني لتعديل التصويت في القنصليات، قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إنَّ القانون الحالي للانتخابات ينص على أن التصويت بالنسبة للمصريين بالخارج يكون في .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضياء رشوان: مقترح بالحوار الوطني لتعديل التصويت في القنصليات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إنَّ القانون الحالي للانتخابات ينص على أن التصويت بالنسبة للمصريين بالخارج يكون في مقار السفارات والقنصليات المصرية، مشيرًا إلى أنّ هناك بعض الدول الكبيرة في المساحة، التي يكون التصويت بمقار القنصليات أمرًا صعبًا جدًا بالنسبة لجالياتها.
تعديل التصويت في القنصلياتوأضاف «رشوان» في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، ببرنامج حديث الأخبار، المذاع عبر شاشة إكسترا نيوز: «هناك مقترح في الحوار الوطني بتعديل فكرة التصويت في القنصليات بما يضمن عدم التدخل في الانتخابات وتزويرها أو السطو إلكترونيا عليها»، لافتًا إلى أنَّ عدد المصريين بالخارج قد يصل إلى 9 ملايين أو أكثر، وكان أكبر عدد من المشاركين في الانتخابات منذ أحداث يناير 2011 هو 350 ألف صوت، وبالتالي فإن هناك فرقا شاسعا بين العدد الإجمالي وعدد المصوتين.
بعض الدول تصوت بالبريدوتابع المنسق العام للحوار الوطني: «بعض الدول تصوت بالبريد، وإحنا جربناها مرة في انتخابات سابقة، وبالتالي، لا يوجد أي مانع من التصويت المبكر».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضياء رشوان: مقترح بالحوار الوطني لتعديل التصويت في القنصليات وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل
رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)
أكد تقرير موقع "aurora israel" الناطق بالإسبانية أن إسرائيل والتحالف الدولي فشلا على مدار العامين الماضيين في مواجهة التهديد المستمر من الحوثيين، وذلك رغم الجهود المبذولة من قبلهم لفرض توازن ردع مع الجماعة اليمنية.
وقد كشف التقرير عن تصاعد التوترات في المنطقة، مشيرًا إلى أن الحوثيين لا يزالون يمثلون تهديدًا حيويًا لأمن إسرائيل ولبقية الأطراف في الصراع.
اقرأ أيضاً الريال اليمني ينهي تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث 14 مارس، 2025 مفاجأة صادمة: أميركا وإسرائيل تتفقان على ترحيل سكان غزة إلى دول إفريقية 14 مارس، 2025في تقريره، قال الموقع العبري إن الحوثيين، الذين كانوا قد أوقفوا هجماتهم على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر بعد دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، أعلنوا مؤخرًا عن استعدادهم لاستئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية في حال استأنفت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة.
كما هددوا بشن هجمات مباشرة على إسرائيل إذا استمرت العمليات العسكرية في القطاع الفلسطيني.
فشل الردع وعودة التصعيد:
وأشار الموقع إلى أن الفشل في تحقيق توازن الردع ضد الحوثيين خلال العامين الماضيين كان واضحًا، رغم التحركات العسكرية والسياسية التي قامت بها إسرائيل والتحالف الدولي.
وبحسب التقرير، فإن الجماعة اليمنية لا تزال بعيدًا عن التحييد، ولا يشعر قادتها بالإحباط بل بالعكس، فإنهم يشعرون بالثقة بعد تصعيد المواجهات مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقد وصف التقرير الحوثيين بأنهم يعتبرون أنفسهم "قادة محور المقاومة"، مستعدين لتقديم الدعم الكامل لحركة حماس في غزة، مما يعكس عمق العلاقة بينهم وبين المجموعات التي تحارب إسرائيل في المنطقة. وأكد الموقع أن هذا الواقع يتطلب من إسرائيل والولايات المتحدة إعادة النظر في استراتيجياتهما تجاه الحوثيين، حيث فشلت التدابير الاقتصادية والعسكرية المتخذة حتى الآن في إضعاف هذه الجماعة.
الدور السعودي: ضرورة الدعم من وراء الكواليس:
بالرغم من الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي ترامب ضد الحوثيين، مثل إعادة تصنيفهم كمنظمة إرهابية، إلا أن هناك شكوكًا جدية حول تأثير هذه الإجراءات.
وأشار التقرير إلى أنه من الضروري أن تتبنى الولايات المتحدة استراتيجية جديدة تتضمن عمليات هجومية مستمرة ضد الحوثيين، بدلًا من الهجمات المتقطعة على بنيتهم التحتية.
ويُستدعى هنا دور المملكة العربية السعودية، حيث يشير التقرير إلى أنه من الضروري أن تضغط الولايات المتحدة على الرياض للانضمام إلى التحالف الدولي ضد الحوثيين، حتى وإن كان ذلك من خلف الكواليس.
الدعم السعودي، سواء كان علنيًا أو غير مباشر، يعتبر جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المطلوبة للحد من هذا التهديد المتزايد، إذ أن المملكة تعد لاعبًا رئيسيًا في المنطقة ولها تأثير كبير في محيطها الخليجي والعربي.
التحدي المستمر في البحر الأحمر:
ما زال الحوثيون يشكلون تهديدًا خطيرًا في البحر الأحمر، حيث يواصلون استهداف السفن التجارية والدولية، مما يعكر صفو التجارة الدولية ويزيد من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.
وقد أعرب خبراء الأمن عن ضرورة إيجاد حلول طويلة الأمد لمواجهة هذا التهديد، بما في ذلك استهداف قدرات الحوثيين في إطلاق الصواريخ والقيادة المركزية.
في الختام، أكد الموقع أن التحديات التي تفرضها جماعة الحوثيين تستدعي تبني استراتيجية جديدة وشاملة. إذا كانت إسرائيل والتحالف الدولي يرغبان في تحقيق نجاح حقيقي، فإنه لا بد من تحديث استراتيجياتهم الحالية، مع إشراك المملكة العربية السعودية في دعم هذه الجهود من وراء الكواليس.