نيابة عن الملك.. نائب أمير مكة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نيابة عن الملك نائب أمير مكة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة، تشرف نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبد العزيز، بغسل الكعبة المشرفة اليوم الأربعاء، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نيابة عن الملك.
تشرف نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبد العزيز، بغسل الكعبة المشرفة اليوم الأربعاء، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
وكانت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي قد قامت بغسل باب الكعبة المشرفة وتهيئته بعد عملية رفع الستار، استعداداً لمراسم غسل الكعبة، كما وفرت أجود أنواع دهن العود والورد والبخور لتطييب الكعبة المشرفة بعد غسلها.
وتمت مراسم غسل الكعبة المشرفة بمشاركة عدد من المسؤولين وجمع من المواطنين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نيابة عن الملك.. نائب أمير مكة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نیابة عن الملک
إقرأ أيضاً:
قبيسي: اللجنة المشرفة على اتفاق وقف النار تتحمل مسؤولية ردع الكيان الاسرائيلي
شدد النائب هاني قبيسي على ان "اللجنة المشرفة على اتفاق وقف النار تتحمل مسؤولية ردع الكيان الاسرائيلي عن انتهاك الاتفاق ومنعه من القيامة بأي خرق له".
وقال في احتفال تأبيني في دير الزهراني: "إن شهداءنا قدموا رسالة عز وآباء. قدموا أرواحهم حفاظا على رسالة خالدة تحمي الوطن والحدود. نعم شهداء حركة امل وكل الشهداء من إخوتنا في المقاومة الاسلامية و كل الاحزاب الوطنية وأهلنا واخوتنا في القرى والبلدات الذين وقفوا بشموخ مدافعين عن هذه الأرض متشبثين بتراب بلداتهم ليقولوا للعدو الصهيوني بأن هذه الأرض لنا ولن نتركها حتى النصر او الشهادة. هكذا كان مقاومونا وشهداؤنا مؤمنين بخط ورسالة الإمام الصدر حتى قضوا في سبيل الدفاع عن الجنوب كل الجنوب".
أضاف: "ما نشهده هذه الايام رغم الاتفاق الذي حصل ورغم كل الجهد الذي بذله الرئيس نبيه بري الذي خاض حرباً سياسية مع كل زعماء العالم لنصل الى وقف لإطلاق النار والى وقف الهمجية الصهيونية على بلدنا، نرى أن الاعتداءات تتكرر كل يوم من هذا العدو المجرم الذي يعبر عن نواياه والذي يؤكد لنا بأنه كان يتربص شراً بهذا الوطن بل يريد الانتقام من لبنان. نعم تحقق وقف لإطلاق النار بإشراف دولي ودول شاركت بلجنة مهمتها مراقبة وقف إطلاق النار، نحن نقول إن كل الانتهاكات التي حصلت بعد وقف إطلاق النار هي برسم المجتمع الدولي والدول الراعية لهذا الاتفاق كي توقف اسرائيل عند حدها ولكي تمنعها من الخروقات اليومية إفساحاً بالمجال بإنتشار الجيش اللبناني المرحب به في كل بلدة على مساحة الجنوب".
وتابع: "نقول لكل المشككين بإنتمائنا للدولة اللبنانية بأننا آمنا بهذا الوطن منذ أن بدأنا بالدفاع عن حدوده وسيادته منذ تقديمنا لأول شهيد على مذبح هذا الوطن كان بإمكاننا الوقوف متفرجين لو تحملت الدولة مسؤولية الدفاع عن حدود هذا الوطن ولكن شهدائنا لم يتمكنوا من تحمل السكوت امام الاعتداءات الصهيونية فحملو السلاح مدافعين عن هذه الأرض".
وقال: "نحن جزء من هذه الدولة قبل الطائف وبعده بل نحن من جزء من مستقبل لبنان ونقول لكل من يشكك بإنتماء هذه الطائفة الى هذا الوطن والى الدولة فيها نقول من يدافع عن الوطن ويقدم الشهداء هو أكثر حباً بهذه الدولة وبالتمسك بقانونيتها هو أكثر حبا للجيش اللبناني الذي حمله الرئيس بري الى الجنوب ليكون مسؤولا عن أمن الجنوب لأننا نؤمن بمنطق الدولة وشرعيتها وكيانها وبالتالي عليها تحمل المسؤولية بحماية الحدود وبدعم الجيش اللبناني ليكون قادراً على حماية سيادة الوطن ووقف الخروقات والاعتداءات الصهيونية على لبنان. نحن نتمسك باتفاق الطائف بصيغته الداخلية ونتمسك بالقرار 1701 لحماية حدودنا الجنوبية ونحمل المسؤولية للدول الرعاية لإتفاق وقف إطلاق النار بأن تتحمل مسؤوليتها تجاه كل الخروقات الاسرائيلية ليتمكن الجيش اللبناني من الإنتشار".
أضاف: "نعم سينتشر الجيش اللبناني في كل قرية من حدودنا وينسحب الجيش الصهيوني وسيبقى الجنوب شامخا رافعا هامته بشهدائه من مدنيين ومقاومين وعسكريين من الجيش اللبناني ومن كل القوى الأمنية وختم قبيسي. نعم نحن ننتمي لهذه الدولة ونحافظ عليها وعلى مؤسساتها ونسعى بشكل جدي لإنتخاب رئيس للجمهورية يحتضن كل اللبنانيين لكي لا يكون طرفاً في عمله السياسي وفي إنتمائه لهذا الوطن، نريد أن ننتخب رئيسا يحتضن كل الشعب وكل الأطراف السياسية يؤكد رسالته بحماية حدود وسيادة بلدنا متمسكين بكل القرارات الدولية التي تحمي بلدنا رغم أن العدو لا يحترم اي من المواثيق الدولية، فالمقاومة كانت حاضرة على ساحتنا لان اسرائيل لم تطبق بداية القرار ٤٢٥ بإنسحابها من جنوب لبنان ولم تطبق أي قرار دولي يتعلق بلبنان او بفلسطين المحتلة اسرائيل لا تعترف بالقرارات الدولية بل هي تعترف بوحشية التها العسكرية وغطرستها على المنطقة".
وختم: "نحن نؤمن بوحدة وطننا والمقاومة ودعمها للجيش اللبناني، لأننا نريد حماية بلدنا ونريد أن يكون للبنان دولة قوية تلغي الطائفية السياسية تحتضن كل الشعب ليكون هذا الوطن قويا عنيدا في الدفاع عن أرضه وعن حدوده وسيادته".