نظمت مستشفيات جامعة أسيوط اليوم الثلاثاء تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، وتحت إشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور إيهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، اليوم العلمي الأول للصيادلة الإكلينيكيين حول التكامل بين دور الطبيب والصيدلي الإكلينيكي؛ لتحسين الخدمات الطبية.

وبحضور الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنظيم الدكتورة عبير عبد الهادي الكامل المشرف العام على وحدات الصيدلة الإكلينيكية بالمستشفيات الجامعية ومقرر اليوم العلمي.

  ويأتي اليوم العلمي؛ بهدف التوعية بأهمية التعاون بين الأطباء والصيادلة الإكلينيكيين؛ في تحسين المنظومة الطبية، والعلاجية، ومناقشة القضايا التي تواجههم؛ مما يسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمرضى، فضلًا عن التأكيد على أهمية تكامل المنظومة الطبية؛ ما بين الأطباء، والصيادلة، والتمريض، والتعاون مع مختلف التخصصات الدقيقة من داخل المستشفيات الجامعية، وخارجها، وإعداد كوادر طبية مؤهلة لديها الخبرات العلمية، والأكاديمية بكافة مجالات القطاع الطبي؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والإستراتيجية الوطنية ورؤية مصر 2030.

وتضمن اليوم العلمي، الكثير من المحاضرات العلمية حول؛ دور الصيدلي الإكلينيكي في الحاضر والمستقبل، والتهاب الغشاء البروتوني البكتيري، وبوابة ذهبية لحياة مثالية، وتحليل إحصائي لحماية الجهاز الهضمي، والتغذية في الحالات الخاصة للأطفال، وأثر نقص الغذاء، ونقص المعادن في التشوهات الجنينية، ورحلة بين السرطان والتغذية، وإمكانية استخدام عقار الأوميبرازول قبل الولادة وبعدها، ودور المضادات الحيوية في حماية الأطراف لمرضى السكر، ودور الصيدلي الإكلينيكي في العناية المركزة.

وشارك في اليوم العلمي؛ نخبة من أعضاء هيئة التدريس، ومعاونيهم، والأطباء، والصيادلة الإكلينيكيين، والباحثين، والعاملين بمختلف مستشفيات الجامعة، وتنظيم من الصيادلة الإكلينيكيين هم: الدكتورة رضوى عصام الدين محمد، والدكتورة نغم أنور الشهاوي، والدكتورة سارة أحمد عبد المحسن، والدكتورة دينا علي حسن، والدكتورة ميرنا نشأت بشرى، والدكتور فرج عبد الحميد فرج.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط جامعة اسيوط الیوم العلمی جامعة أسیوط

إقرأ أيضاً:

هاواي تشهد العرض الأول لفيلم "موانا 2" احتفاء بثقافتها

شهدت جزيرة أواهو بولاية هاواي الأمريكية العرض الأول لفيلم الرسوم المتحركة المنتظر لشركة ديزني "موانا 2"، أمس الخميس، مع الاحتفاء بتراث سكان الجزر الواقعة في المحيط الهادي.

وتدور أحداث الفيلم بعد مرور ثلاث سنوات منذ مغامرات موانا في الجزء الأول الذي حقق نجاحاً كبيراً.

وقالت أَولي إي كرافاليو التي تؤدي صوت الشخصية الرئيسية في الفيلم: "في البداية، كانت تتساءل عما إذا كان بوسعها أن تكون مستكشفة".


وأضافت الممثلة، وهي من سكان هاواي، "عندما نراها ثانية نجد أنها أصبحت... ملاحة ماهرة".
الجزء الثاني من موانا من إخراج ديفيد ديريك الابن وجيسون هاند ودانا ليدوكس ميلر، ومن المقرر عرضه في دور السينما في 27 نوفمبر (تشرين الثاني).
وخلال مغامرتها الجديدة، تتلقى موانا دعوة مفاجئة من أسلافها للسفر عبر البحار وكسر لعنة الإله نالو، التي تمنع سكان الجزر المختلفة من التواصل.
ويتعين عليها جمع أفراد الطاقم الذين سيرافقونها ولقاء صديقها نصف الإله ماوي، الذي يؤدي صوته النجم دوين جونسون.


وقال جونسون "رحلة ماوي في فيلم موانا 2 تعني لي الكثير".
وأضاف "أول شيء هو الإرث، والثاني هو أن شخصية ماوي مستوحاة بشكل كبير من جدي الذي دفن هنا (في هاواي)".
وشهد افتتاح العرض الأول عروضا لراقصات من سكان هاواي ارتدين أكاليل الزهور ولوحن بأعلام الولاية.
وتصدر الجزء الأول من موانا مبيعات شباك التذاكر في عيد الشكر لعام 2016، محققاً إيرادات بلغت 81.1 مليون دولار خلال العطلة التي استمرت خمسة أيام.

مقالات مشابهة

  • حصاد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أسبوع.. صور
  • نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد فعاليات اليوم الأول للقاء الدوري لوكلاء الوزارة
  • رئيس جامعة كفر الشيخ: تقدمنا في التصنيفات لاهتمامنا بتطوير منظومة البحث العلمي
  • البحث العلمي تكشف تفاصيل الندوة الافتراضية "رؤى من علماء بقائمة أفضل 2%"
  • هاواي تشهد العرض الأول لفيلم موانا 2 احتفاء بثقافتها
  • هاواي تشهد العرض الأول لفيلم "موانا 2" احتفاء بثقافتها
  • الهيئة الألمانية للتبادل العلمي تقدم منحة ثنائية للجامعة الألمانية بالقاهرة وميونيخ التقنية
  • رئيس الوزراء يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي
  • جامعة المنوفية تحتل المركز الـ16 دوليا في الإنتاج العلمي للباحثين
  • مدبولي يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي