ممثل العلاقات الخارجية للاتحاد الأوروبي: لا شك لدينا في شرعية زيلينسكي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قال ممثل العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي بيتر سانو إنه لا يوجد لدى الاتحاد الأوروبي أدنى شك حول شرعية الرئيس الأوكراني الحالي فلاديمير زيلينسكي.
إقرأ المزيد مدفيديف: زيلينسكي اغتصب السلطة في أوكرانياجاء ذلك وفقا لما أفاد به سانو للصحفيين في مؤتمر صحفي ببروكسل اليوم الثلاثاء، حيث قال: "ليس لدى المجتمع الأوكراني أو الأحزاب السياسية الرئيسية أي شكوك حول من هو الرئيس الشرعي، وليس لدينا أيضا أي شك حول شرعية زيلينسكي".
ووفقا للدستور الأوكراني كان من المفترض إجراء انتخابات رئاسية في البلاد شهر مارس الماضي، إلا أن القيادة السياسية تذرعت بـ "الأحكام العرفية"، ولم تعقد الانتخابات، فيما تنتهي صلاحيات زيلينسكي ليلة 21 مايو.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا المفوضية الأوروبية حلف الناتو فلاديمير زيلينسكي وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.
واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس.
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس.
وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير.