قال ممثل العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي بيتر سانو إنه لا يوجد لدى الاتحاد الأوروبي أدنى شك حول شرعية الرئيس الأوكراني الحالي فلاديمير زيلينسكي.

إقرأ المزيد مدفيديف: زيلينسكي اغتصب السلطة في أوكرانيا

جاء ذلك وفقا لما أفاد به سانو للصحفيين في مؤتمر صحفي ببروكسل اليوم الثلاثاء، حيث قال: "ليس لدى المجتمع الأوكراني أو الأحزاب السياسية الرئيسية أي شكوك حول من هو الرئيس الشرعي، وليس لدينا أيضا أي شك حول شرعية زيلينسكي".

ووفقا للدستور الأوكراني كان من المفترض إجراء انتخابات رئاسية في البلاد شهر مارس الماضي، إلا أن القيادة السياسية تذرعت بـ "الأحكام العرفية"، ولم تعقد الانتخابات، فيما تنتهي صلاحيات زيلينسكي ليلة 21 مايو.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا المفوضية الأوروبية حلف الناتو فلاديمير زيلينسكي وزارة الدفاع الروسية

إقرأ أيضاً:

سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.  

واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس. 
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس. 

وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير. 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية ينقل رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكونغولي
  • وزير الخارجية الإيراني: لدينا علاقات جيدة مع البحرين
  • سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية مع مصر في أبهى صورها
  • سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
  • رغم الحرب.. استقرار تدفقات الغاز الروسي للاتحاد الأوروبي عبر أوكرانيا
  • الخارجية الغينية تنفي مزاعم استقبال ممثل حكومي في بنغازي
  • بعد تعيين سفيرة جديدة للاتحاد الأوروبي بالقاهرة.. أبرز محطات التعاون مع مصر
  • ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين :"ندعم المسار السياسي الذي يستهدف تعزيز الاستقرار"
  • ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين: ندعم استقرار المنطقة عبر حل الدولتين
  • رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي