قائدة منتخب أستراليا خارج أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أكد الاتحاد الأسترالي لكرة القدم أن سام كير، قائدة منتخب أستراليا للسيدات، سوف تغيب عن دورة الألعاب الأولمبية في باريس هذا الصيف بسبب الإصابة.
وأصيبت كير، مهاجمة فريق تشيلسي (30 عامًا) بتمزق في الرباط الصليبي للركبة في يناير (كانون الثاني) الماضي، لتصبح غير لائقة للمشاركة في الأولمبياد، التي ستقام في الفترة من 26 يوليو (تموز) إلى 11 أغسطس (آب) 2024، وهو ما ينطبق أيضًا على زميلتها إيمي ساير، لاعبة فريق كريستيانستاد السويدي، التي تعاني من إصابة مماثلة.
وجاء في بيان: "ستواصل كير وساير برنامج إعادة التأهيل في بيئتيهما المحلية، وبالتالي لن تكونا متاحتين في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024".
ولعبت كير في صفوف تشيلسي، الذي فاز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات للمرة الخامسة على التوالي في نهاية الأسبوع، منذ عام 2019، وسجلت 99 هدفا في 128 مباراة، كما شاركت في 128 مباراة دولية مع المنتخب النسائي الأسترالي وسجلت 69 هدفًا.
ومن المقرر أن تلعب أستراليا مع الولايات المتحدة وألمانيا وزامبيا في المجموعة الثانية بمرحلة المجموعات في منافسات كرة القدم للسيدات بأولمبياد باريس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحبط هجوماً معادياً للسامية
أفادت الشرطة الأسترالية، اليوم الأربعاء، بأنها أحبطت مخططاً لهجوم معادٍ للسامية باستخدام متفجرات في ولاية نيو ساوث ويلز.
في وقت سابق من هذا الشهر، أفادت السلطات الأسترالية بأن منزلاً في سيدني كان مملوكاً لزعيم بارز بالجالية اليهودية تعرض للتخريب وأُضرمت نيران في سيارتين، مشيرةً إلى أنه جرى طلاء إحداهما بعبارات معادية للسامية.
Explosive have been founded in a caravan - It is unknown if this was to be used for an anti-Semitic attack at this stage or not.
Joint Counter Terrorism Taskforce, ASIO,
Victoria Police, Australia Federal Police are all working in-conjunction on this investigation. pic.twitter.com/hDx3uFYsDI
وذكر رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز كريس مينز أن هذا هو الهجوم الثالث الذي يستهدف الجالية اليهودية في سيدني خلال شهرين واستهدف عقاراً كان مملوكاً لأليكس ريفشين، الرئيس المشارك للمجلس التنفيذي لليهود الأستراليين.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها