لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول مشروب اليانسون يوميا؟
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
شراب اليانسون (مواقع)
يشتهر اليانسون النجمي، بأنه نوع من التوابل المعروفة بنكهتها المميزة وخصائصها العديدة المعززة للصحة.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نتحدث حول فوائد مشروب اليانسون النجمي:
اقرأ أيضاً هبوط مخيف للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء.. السعر الآن 21 مايو، 2024 مجلة أمريكية تكشف عن شخصين وحيدين سيستفيدان مما حدث للرئيس الإيراني.. منهما؟ 20 مايو، 2024
ـ يدعم الهضم:
يشتهر اليانسون النجمي بخصائصه الطاردة للريح، والتي يمكن أن تساعد في تخفيف المضايقات الهضمية، مثل الانتفاخ والغازات وعسر الهضم.
ـ يعزز وظيفة المناعة:
كما نقيع اليانسون النجمي غني بمضادات الأكسدة ويمكن أن يساعد في تقوية جهاز المناعة عن طريق مكافحة الإجهاد التأكسدي وتحييد الجذور الحرة.
ـ يعزز إزالة السموم:
هذا ويساعد شرب نقيع اليانسون النجمي في طرد السموم من الجسم وتعزيز عملية التطهير والتنقية من الداخل.
ويرجع ذلك إلى وجود مركبات طبيعية فيه، بما في ذلك مركبات الفلافونويد والبوليفينول، حيث تمتلك هذه المركبات خصائص إزالة السموم التي تدعم عمليات إزالة السموم الطبيعية في الجسم.
ـ إدارة الوزن:
يعتبر البقاء رطبًا أمرًا ضروريًا للحفاظ على التمثيل الغذائي الصحي ودعم جهود إدارة الوزن.
لذلك، ابدأ باستبدال المشروبات السكرية أو المحملة بالسعرات الحرارية بالمياه المملوءة باليانسون، بهذه الطريقة يمكنك دعم أهدافك في إنقاص الوزن بينما تستمتع بمشروب منعش ولذيذ، كما أنه بمثابة وسيلة فعالة للحفاظ على مستويات الترطيب والحد من الرغبة الشديدة في تناول المشروبات السكرية أو الغنية بالسعرات الحرارية.
ـ يعزز صحة الجلد:
مضادات الأكسدة والمواد المغذية الموجودة بنقيع اليانسون النجمي يمكن أن تساعد في مكافحة أضرار الجذور الحرة وتعزيز تجديد الجلد. ونتيجة لذلك، فإن الاستهلاك المنتظم لهذا المشروب قد يساهم في صحة الجلد وحيويته بشكل عام.
ـ يهدئ مشاكل الجهاز التنفسي:
كما يحتوي اليانسون النجمي على مركبات، مثل حمض الشيكيميك، الذي له خصائص مضادة للفيروسات وطاردة للبلغم يمكن أن تساعد في تخفيف مشاكل الجهاز التنفسي مثل السعال ونزلات البرد والاحتقان.
ـ يدعم التوازن الهرموني:
يحتوي اليانسون النجمي على فيتويستروغنز، وهي مركبات نباتية تحاكي تأثيرات هرمون الاستروجين في الجسم. قد تساعد هذه المركبات في تنظيم الاختلالات الهرمونية وتخفيف الأعراض المرتبطة بالحيض وانقطاع الطمث.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: تناول اللوز يومياً يقلل من الإصابة بأمراض القلب والسكري
في دراسة طبية جديدة قد تُحدث فارقاً في أسلوب الحياة الصحي، أوصى باحثون بتناول كمية معتدلة من اللوز يومياً لما له من تأثير ملحوظ في الحد من مضاعفات متلازمة الأيض، وهي الحالة التي تشمل مجموعة من الأعراض مثل زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وارتفاع السكر والكوليسترول الضار، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.
أشارت الدراسة التي أجريت على مجموعة من البالغين المصابين بمظاهر متلازمة الأيض، إلى أن إضافة حوالي 40 جراماً من اللوز يومياً إلى النظام الغذائي، لمدة عدة أسابيع، ساعد بشكل واضح في تحسين مستويات الكوليسترول وتقليل مقاومة الإنسولين، إلى جانب تأثيره في خفض محيط الخصر وتحسين المؤشرات الالتهابية بالجسم.
وأوضح الباحثون أن اللوز غني بالدهون الصحية، والمغنيسيوم، والألياف، ومضادات الأكسدة، مما يجعله عنصراً غذائياً فعالاً في دعم صحة القلب والأوعية الدموية.
وكانت الدراسة من واقع تجربة سريرية عشوائية للتحكم بالتغذية، شملت مشاركين مصابين بمتلازمة الأيض (38 في المجموعة التي تناولت اللوز مقابل 39 استخدموا بسكويتات متساوية السعرات)، لمدة 12 أسبوعًا وكانت النتائج
1. تحسن مستويات الكوليسترول
انخفاض ملحوظ في كوليسترول الدم الكلي وLDL (الكوليسترول الضار) بالمقارنة مع مجموعة التحكم .
2. انخفاض محيط الخصر
خفض متوسط في محيط الخصر منذ الأسبوع الرابع، واستمر تحسنه حتى الأسبوع 12 .
3. تحسن صحة الأمعاء وتقليل الالتهاب المعوي
تحسن في مؤشرات الالتهاب المعوي مثل fecal calprotectin وmyeloperoxidase في المشاركين الذين ارتفعت لديهم الالتهابات في البداية .
4. زيادة تركيز فيتامين E
ارتفعت مستويات α‑tocopherol (نوع من فيتامين E) في الدم، مع تحسين العلاقة بين مستواه ومستوى الكوليسترول .
5. غنى العناصر الغذائية
اللوز أضاف إلى النظام الغذائي: ألياف قابلة للذوبان، دهون صحية (أحادية ومتعددة غير مشبعة)، والنحاس، والبيوتين، والمغنيسيوم، وغيرها من المغذيات المفيدة .
الدراسة تُظهر أن استبدال سناك غنيّ بالكاربوهيدرات مثل البسكويت بـ2 أوقية (حوالي 45 لوزة) من اللوز يومياً، يمكن أن يقدم:
تخفيضا صحياً ملحوظاً في الكوليسترول وموشر حول الكبد والأمعاء
المصدر مجلة Nutrition Research