كيانو ريفز ضمن أبطال فيلم The Entertainment System Is Down
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
حصلت شركة الإنتاج السينمائي A24 على حقوق صناعة وعرض الفيلم الجديد للمخرج الحاصل على السعفة الذهبية روبن اوستلوند.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيكون بعنوان The Entertainment System Is Down، ومن شأنه أن يضم في بطولته مجموعة مميزة من النجوم الكبار في مقدمتهم كيانو ريفز.
وضمن الأعمال الجديدة المقتبسة، يشارك النجم الكبير كيانو ريفز في مشروع سينمائي جديد، سيكون فيلم وثائقي يروي قصة حقيقية عن أحد أبطال رياضة الكيك بوكس.
ووفق ديد لاين، الفيلم الوثائقي الجديد، سيطرح بعنوان The Jet، وسيكون كيانو ريفز واحدًا من المنتجين للفيلم.
يواصل النجم كيانو ريفز تصوير مشاهد فيلمه الجديد للمخرج عزيز انصاري، هذا الفيلم الذي يعود من خلاله كيانو للاعمال السينمائية الكوميدية من جديد.
واللقطات الجديدة التي نشرت لكيوانو ريفز، كان من موقع تصوير مشاهد الفيلم في مدينة هوليوود، ويطرح بعنوان Good Fortune.
تفاصيل عن الفيلم
والجزء الرابع من سلسلة جون ويك، تضم في بطولتها مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم دوني ين، الذي يجسد شخصية باسم "كين".
وفنان الحركة الشهيرة "سكوت أدكنز"، الشهيرة بتجسيد شخصية جون بويكا في أفلام سابقة، ويجسد في هذا الفيلم شخصية باسم كيلا.
وانضم حديثًا للسلسلة، بيل سكارسجارد مجسدا شخصية "ماركيس دي جرامونت"، وآسيا كيت ديلون، ويعود لدوره من الأجزاء السابقة الممثل القدير إيان ماشين، الجزء الرابع من سلسلة جون ويك، من إخراج تشاد ستاهيلسكي.
تعليقات وأراء لأبطال العمل
ومنذ الاحتفال بالعرض الخاص لفيلم جون ويك، علق عدد من أبطال العمل حول رايهم في التجربة، كان منهم "سكوت أدكينز"، الذي كتب على صفحته الرسمية على فيسبوك معبرًا عن فخره بالمشاركة في هذا الفيلم، بوصفه أحد أفضل أفلام الحركة التي صنعت على الإطلاق.
ابطال فيلم The Entertainment System Is Downالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کیانو ریفز
إقرأ أيضاً:
ندوة بعنوان "جامعة القاهرة 100 عام من العطاء" في معرض الكتاب.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قاعة "مؤسسات"؛ ندوة بعنوان "جامعة القاهرة 100 عام من العطاء"؛ ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، المقام في مركز المعارض الدولية بالتجمع الخامس، والتي تستمر فعالياته حتى 5 فبراير الجاري.
جاءت الندوة بحضور مجموعة من الشخصيات الأكاديمية البارزة، وهم: الدكتور إيمان عامر، أستاذ التاريخ بجامعة القاهرة، الدكتور عادل مشرفة، أستاذ الرياضيات بكلية العلوم جامعة القاهرة، الدكتور نبيل الهادي، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة القاهرة، والدكتورة إلهام مبروك، أستاذ القانون بجامعة القاهرة، وأدارت الندوة؛ الدكتورة رجاء أحمد، أستاذ الفلسفة بكلية الآداب.
في بداية الندوة، رحبت الدكتورة رجاء أحمد؛ بالحضور؛ وأشارت إلى أهمية الموضوع الذي يتم مناقشته، قائلة: "نحن اليوم أمام مائدة فكرية غنية، حيث نناقش تاريخ مصر الحديث والمعاصر، مسلطين الضوء على فكرة إنشاء جامعة القاهرة، التي جاءت بدعم من الأمراء والمشايخ والملوك وكافة أطياف المجتمع"؛ وأوضحت أن الشيخ محمد عبده؛ كان أول من نادى بإصلاح التعليم من خلال إنشاء تعليم مدني حر، وهو ما لاقى دعمًا من أحمد المنشاوي، على الرغم من وفاته قبل تحقيق حلمه، ولكن الفكرة لم تمت، بل تبناها لاحقًا مصطفى كامل، وقاسم أمين، وسعد زغلول، ليكون العلم في مواجهة الاحتلال؛ وأن جامعة القاهرة مر عليها 29 رئيسًا حتى الآن، ولها دور بارز في الحركة الوطنية، وساهمت في تخطي العديد من الأزمات التي مرت بها مصر.
وأشارت كذلك؛ أن الجامعة خرجت مبدعين حازوا على "جائزة نوبل"، مثل نجيب محفوظ، ومحمد البرادعي، وياسر عرفات؛ وأشارت إلى أن شخصية العام في معرض القاهرة للكتاب، العالم أحمد مستجير، هو أحد خريجي جامعة القاهرة، وقد أسهم في تطوير الزراعة؛ وحل المشكلات التي تواجه البشرية؛ أما الدكتور مجدي يعقوب، فهو أيضًا من أبناء جامعة القاهرة التي قدمت إسهامات محلية وعالمية في مختلف المجالات.
وتابعت الدكتورة رجاء أحمد؛ قائلة: "جامعة القاهرة أدت دورًا مهمًا في الحركة القومية للحفاظ على مصر، خاصة خلال حرب أكتوبر، حيث كانت تمتلك وحدة تخزين الذاكرة للمجهود الحربي، وكان للطلاب دورًا بارزًا آنذاك".
ومن جانبه، تحدث الدكتور عادل مشرفة؛ بمناسبة مرور 100 عام على إنشاء جامعة القاهرة، مشيرًا إلى أنها كانت تُعرف سابقًا بـ "جامعة فؤاد الأول"، ثم "الجامعة المصرية"، وأخيرًا "جامعة القاهرة"؛ وأوضح أن كلية العلوم كان لها إسهامات عديدة منذ إنشائها، حيث درست الحياة الطبيعية والجيولوجيا في مصر، وفي 15 عامًا فقط من تأسيسها، وصلت دراستها إلى العالمية بفضل أساتذتها الذين نشروا أبحاثًا علمية في المجلات الأجنبية، مما عزز مكانة الكلية عالميًا.
أما الدكتورة إيمان عامر، فقد أكدت أن الجامعة المصرية؛ هي "أم الجامعات" ليس في مصر فقط، بل في المنطقة بأكملها، حيث تعد نجاحًا للحركة الوطنية وإرادة المصريين؛ وأشارت إلى أن "محمد علي باشا" كان يدرك أهمية العلم، فقام بإرسال بعثات تعليمية إلى فرنسا؛ وكان "رفاعة الطهطاوي" على رأسها؛ وأضافت أن كلية الحقوق كان لها دورًا بارزًا في الحركة الوطنية منذ ثورة 1919، مشيرة إلى تطور الحركات الطلابية منذ عام 1952، مؤكدة أن الجامعة لم تكن مجرد صرح تعليمي، بل كانت منبرًا للفكر والتنوير، وأدت دورًا محوريًا في تشكيل الوعي الوطني والاجتماعي.
ومن جهتها، تناولت الدكتورة إلهام مبروك؛ دور كلية الحقوق؛ في إثراء التعليم منذ عهد مصطفى باشا النحاس، مشيرة إلى أن شخصيات بارزة في الحركة الوطنية؛ مثل؛ الدكتورة عائشة راتب؛ ساهمت في النضال من خلال مجلس الدولة؛ كما تحدثت عن تأسيس مدرسة الحقوق في عام 1860م؛ تحت اسم "مدرسة سن القوانين"، حيث كانت الدراسة تعتمد على اللغة الفرنسية في البداية، لكن مع مرور الوقت، أصبحت اللغة العربية سائدة في تدريس المواد القانونية.
وفي الختام، تحدث الدكتور نبيل الهادي؛ عن تاريخ كلية الهندسة؛ العريق منذ القرن التاسع عشر، مشيرًا إلى أن دورها المحوري في النهضة العمرانية بمصر؛ كان خلال عهد محمد علي؛ وأوضح أن العديد من الشخصيات البارزة في هذا المجال، مثل: علي مبارك، محمد بيومي، محمود فلكي، أثبتوا أنه يمكن لأي شخص بسيط بقدراته الذهنية وإصراره أن يصل إلى أعلى المراتب.