مملكة بريس:
2024-11-23@00:48:59 GMT

 الترخيص لاستغلال 3800 خط للنقل بالوسط القروي

تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT

أكد محمد عبد الجليل بمجلس المستشارين، أن الحكومة تولي أهمية بالغة للنقل بالعالم القروي، حيث قامت بإنجاز مجموعة من الدراسات الميدانية بشراكة مع السلطات والمجالس المحلية شملت 58 إقليما حددت من خلالها المعطيات اللازمة لوضع مخططات بالنسبة لكل إقليم.

وفي هذا الإطار، تم الترخيص لاستغلال أكثر من 3.800 خط للنقل بالعالم القروي، ولم يتم تشغيل سوى حوالي 1.

300 رخصة، ويرجع ذلك بالأساس حسب المهنيين إلى ضعف المردودية وكلفة المركبات.

ولمواكبة القطاع، قامت الوزارة في إطار الحوار القطاعي مع مختلف التمثيليات المهنية لقطاع النقل الطرقي، ومن ضمنهم مهنيي النقل بالعالم القروي، بتحديد وتدارس عدد من الأولويات، التي تتضمن برنامج تجديد الحظيرة وكذا التعديلات المتعلقة بمدونة السير.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

في ملتقاه الأسبوعي.. الجامع الأزهر يشدد على ضرورة عصمة دماء الأبرياء بالعالم

عقد الجامع الأزهر الشريف، حلقة جديدة من ملتقى "الأزهر للقضايا المعاصرة" تحت عنوان: " الإسلام وعصمة الدماء"، وذلك بحضور، الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور عبد الفتاح العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة، والدكتور عبد المنعم فؤاد، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، والمشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر.

وجه الدكتور هاني عودة، عدة رسائل خلال كلمته، أن النبي ﷺ وجه نداء لتعزيز السلام وترسيخ مكانته وإرساء المبادئ التي تحافظ على الأمن للإنسانية جمعاء، في خطبته بحجة الوداع:حين قال"أيها الناس إن دماءكم وأعراضكم حرام عليكم إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا – ألا هل بلغت اللهم فاشهد، فمن كانت عنده أمانة فليؤدها إلى من ائتمنه عليها".

من خلال رسالته الثانية، أكد د. عودة، أن الإسلام يدعو إلى الأمن والأمان والتمسك بالأحكام التي تحقق السعادة، فهو دين يحترم العهود والمواثيق التي تحافظ على الإنسانية، ويدعو إلى منهج الفرقان الذي يميز بين الحق والباطل، ولم يدعُ إلى القتال إلا في سبيل رد العدوان، كما قال تعالى{ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ }، لافتا إلى أن الإسلام يعظم النفس البشرية ويضع أروع المواثيق لحمايتها قبل وبعد مجيئها إلى الحياة.

ووجه مدير الجامع الأزهر، رسالته الأخيرة إلى المعتدين على النفس التي حرم الله تعالى قتلها، بأن ينتهوا عما يمارسونه من عدوان، وأن يكفوا أيديهم عن قتل النساء والأطفال، لأنه في النهاية، سيتحقق النصر للحق على الباطل، كما قال تعالى{وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا }.

مقالات مشابهة

  • سبقن تأسيس دولتهن .. عراقيات معمرات الأكبر بالعالم
  • توقيع بروتوكول بين لجنة مصر للأفلام ورابطة مديرى مواقع التصوير بالعالم
  • مترقبا اجتماع البنك المركزي.. أسعار الذهب في مصر تستهدف 3800 جنيه لعيار 21
  • جيسوس في وثائقي دوري روشن: أنا مدرب لأعظم فريق بالعالم
  • الشروط الواجب توافرها في سيارات نقل البضائع عند الترخيص
  • حظك اليوم برج الحوت الخميس 21 نوفمبر.. كن مستعدا لاستغلال الفرص
  • هيئة النقل وجامعة الإمام عبدالرحمن توقعان مذكرة تفاهم في معرض ومؤتمر الخطوط الحديدية 
  • في ملتقاه الأسبوعي.. الجامع الأزهر يشدد على ضرورة عصمة دماء الأبرياء بالعالم
  • النيابة العامة بالعرائش تحقق في مصرع طالب دهساً تحت عجلات حافلة للنقل الجامعي وعامل الإقليم يوقف الشركة
  • مهم من الترخيص حول المركبات المنتهي ترخيصها