فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تعتبر بطاقة الخدمات المتكاملة لجميع الاحتياجات الخاصة عناصر أساسية في تقديم الخدمات فقط لذوي الاحتياجات الخاصة. تركز هذه البطاقة على توفير الدعم والخدمات التي تحتاجها للأشخاص بما في ذلك الرعاية الصحية المخصصة، والمتخصصة، والدعم الاجتماعي. وتعتمد هذه المشاركة على التعاون بين العديد من الهيئات الحكومية وغير الحكومية وتقديم الخدمات الشاملة والمتكاملة وذوي الاحتياجات الخاصة.
أهداف بطاقة الخدمات المتكاملة
تقدم بطاقات الخدمات المتكاملة الهمم العديد من تحقيق الأهداف، بما في ذلك:
إمكانية الوصول: تسهل هذه البطاقات لذوي الاحتياجات الخاصة الهمم الوصول إلى الخدمات والدعم المتخصص خصيصًا للنظام الأساسي الخاص بهم الفريد.
زيادة التغطية: أصبحت هذه البطاقات أفضل فرص التضامن والشمولية من خلال تقديم الخدمات والمزايا التي تساعد ذوي الهمم على المشاركة في المجتمع.
تبسيط التدابير: ومن خطط التدابير الإدارية والأوراق المطلوبة للحصول على الخدمات.
توجيهات موجهة إلى خبير: توفر بطاقات الخدمات المتكاملة والدعم التفصيلي المخصص لهم، بما في ذلك الرعاية الصحية والتأهيلية الخفيفة.
تحسين الجودة والكفاءة: ستدخل هذه البطاقة من مستوى الجودة والكفاءة في تقديم الخدمات للموظفين هم من خلال المراقبة والمتابعة المستمرة.
تفويض الاستقلال: هذه البطاقة إلى مع الهمم والاستقلالية من خلال توفير الدعم المطلوب.
تقليل العبء المالي: قد تساعد في تقليل تكاليف الخدمات وتطلب من الأطباء الهمم.
إجمالًا، تعمل بطاقات الخدمات بشكل متكامل على الهمم لتحسين جودة حياتهم وتمكينهم من المشاركة الكاملة في المجتمع.
مزايا بطاقة الخدمات المتكاملة
الخدمات الصغيرة الخاصة بمتطلبات احتياجاتهم الخاصة تتميز بمزايا الخدمات الأساسية لتقديم الدعم المناسب لهم. وتشمل هذه الأغراض:
الإعفاءات المالية:
الإعفاء من الرسوم الجمركية والرسوم الجمركية: وضوح العبء المالي من خلال الإعلان الكبير أو الفاءء من الرسوم الضريبية والرسوم الجمركية.
الدعم في مجالات متعددة:
التعليم: فرص في التعليم مع دمجهم في المدارس العامة ومهاراتهم.
التشغيل والتوظيف: تسهيلات في الحصول على فرص عمل ودعم في مجال التوظيف.
خبير الدعم:
الرعاية الصحية والتأهيل: تقديم خدمات غذائية وتأهيلية متخصصة خاصة بالأساسيات الصحية الفريدة.
التقديم على البطاقة:
الولوج للموقع المتنوع يطلب تقديم المستندات المطلوبة للحصول على البطاقة.
هذه البطاقة تُعتبر إجراءً حكوميًا تهدف إلى دعم حياة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير الفرص والرغبة في الحصول عليهم واندماجهم في المجتمع بشكل أفضل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرص عمل ذوي الاحتياجات الخاصة خدمات احتياجات الاحتياجات الخاصة كان ذوي الإحتياجات استقلالية المستندات المطلوبة الرسوم الجمركية تحقيق الاهداف
إقرأ أيضاً:
حضور واسع لذوي الهمم في ندوة حول تقنية "ديزي" بمعرض الكتاب
شهدت قاعة "المؤسسات بلازا 1" ضمن فعاليات المائدة المستديرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، انطلاق ندوة بعنوان "لقاء تعريفي بصيغة ديزي لقراءة الكتب"، وسط حضور كبير من ذوي الهمم وجمهور المعرض، وذلك ضمن محور الموائد المستديرة بالمهرجان الثقافي الأبرز في مصر.
افتتحت الإعلامية رشا عبد المنعم الندوة، مرحبةً بالحضور، ومشيدةً بجهودهم في دعم ذوي الهمم وتعزيز حقهم في المعرفة.
واستهلت الدكتورة ياسمين يوسف، ممثلة المجلس القومي لشؤون الإعاقة، حديثها بالتعريف بتقنية"DAISY" موضحةً أنها منظومة تكنولوجية تم تطويرها في اليابان، وتتيح لذوي الإعاقة في مصر إمكانية الوصول إلى المعلومات والكتب المطبوعة بطريقة ميسرة تعتمد على الوسائط المتعددة.
من جانبه، أوضح الدكتور مينا عبد الرؤوف رمزي، أستاذ استرجاع المعلومات المساعد بكلية الآداب جامعة عين شمس، ورئيس الإدارة المركزية لدار الكتب المصرية، أن هناك جهودًا لتحديث دار الكتب المصرية وتعزيز إنتاج الكتب المخصصة للمكفوفين، مشيرًا إلى وجود قاعات متخصصة لذوي الإعاقة لحماية حقهم في الثقافة والمعرفة. كما دعا الجهات المعنية، بما في ذلك المجلس القومي لشؤون الإعاقة، إلى تنظيم زيارات لدار الكتب لتعزيز التعاون في محو الأمية العلمية لذوي الهمم.
وأكد الدكتور أحمد سعيد، المتخصص في الملكية الفكرية والحاصل على دكتوراه في حماية المأثورات الفكرية، على أهمية دمج ذوي الإعاقة في برامج التنمية المستدامة، مشددًا على ضرورة تحقيق التوازن بين إتاحة المعرفة لهم وحماية حقوق المؤلفين والناشرين.
كما استعرضت الطالبتان نورها السيد ومنة وائل، من كلية الآداب بجامعة القاهرة، مشروع تخرجهما، الذي يهدف إلى تسهيل نشر المواد العلمية في الجامعات بطريقة "ديزي"، مما يسهم في دعم المكفوفين ومساعدتهم في التحصيل العلمي بوسائل متطورة.
من جانبه، تحدث الدكتور عاطف عبيد، استشاري تنظيم المعرفة والتحول الرقمي، وصاحب دار نشر "بتانة"، عن تجربته في الأرشفة الإلكترونية وبناء قواعد البيانات الحديثة، مشيرًا إلى أهمية توجه دور النشر نحو إنتاج كتب مخصصة لذوي الإعاقة بالتعاون مع المؤلفين.
وأشار إلى أن الندوة تهدف إلى جمع مختلف الجهات المعنية والمنظمات المتخصصة في خدمة ذوي الإعاقة بمجال القراءة والمطبوعات، لمناقشة التحديات الحالية، واقتراح حلول عملية تضمن إتاحة المعرفة للجميع، إضافةً إلى استعراض التجارب الدولية، مثل التجربة اليابانية في تطبيق تقنية "DAISY
واختتم حديثه بالتأكيد على أن دور النشر تسعى إلى توفير كتب عربية ناطقة وفقًا للمعايير الدولية، بحيث يمكن لمن يعاني من صعوبات في القراءة تصفح الكتب الرقمية، والتنقل بين الفصول والصفحات بسهولة، مما يعزز فرصهم في الوصول إلى المعلومات والتعليم بطريقة أكثر شمولًا وفاعلية.