خطيب بـ«الأوقاف» يوضح قيمة الحب في الهجرة النبوية الشريفة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خطيب بـ الأوقاف يوضح قيمة الحب في الهجرة النبوية الشريفة، رغم مرور ما يزيد على ألف عام على الهجرة النبوية الشريفة، إلاّ أنّها لا تزال منبراً للدروس النبوية، ونبراساً للآداب والتعاليم، ومنهاجاً للعلاقات .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطيب بـ«الأوقاف» يوضح قيمة الحب في الهجرة النبوية الشريفة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رغم مرور ما يزيد على ألف عام على الهجرة النبوية الشريفة، إلاّ أنّها لا تزال منبراً للدروس النبوية، ونبراساً للآداب والتعاليم، ومنهاجاً للعلاقات الإنسانية، ووفق مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، فإن الهجرة النبوية قد أعلت من قيمة الحب ومشاعره، وأوضح المركز أنّ المسلم يستطيع أن يرى في الهجرة النبوية الشريفة أسمى معاني الحب.
ولفت مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية إلى أنّ ذلك الحب يتجلى حينما يتابع المسلم بعين قلبه مشاهد الصديق أبي بكر رضي الله عنه مع حبيبه المصطفى ﷺ في أحداثها، وإيثار حبيبه على نفسه وأهله، وبكائه فرحًا بصحبته ﷺ.
الهجرة النبوية والتطبيق العملي لتعاليم الإسلاممن جهته قال الشيخ خالد الجمل الداعية الإسلامي والخطيب بوزارة الأوقاف، إنّ الحديث عن الهجرة النبوية والحديث عن أي حدث من أحداث الرسول صلى الله عليه وسلم، إنما هو جزء من سيرته العطرة.
وتابع: «السيرة النبوية بصفة عامة تعتبر التطبيق العملي لتعاليم الإسلام بكاملها، مشيراً إلى أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم هو المطبق والمنفذ لما أوحي إليه من ربه، والله سبحانه جعله أسوة للأمة، وذلك في قوله تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ).
أهمية الهجرة ووصلها بين الماضي والمستقبلوأشار الخطيب بالأوقاف إلى أنّ الهجرة تعتبر همزة الوصل التي تصل بين شقي الزمن، مبينا أنَّ: «هذان الشقين هما شق الماضي وشق المستقبل، والماضي نوعان، النوع الأول ماض بعيد في عهد النبوات والمرسلين، والنوع الثاني ماض قريب ابتداءً من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم».
45.195.74.219
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطيب بـ«الأوقاف» يوضح قيمة الحب في الهجرة النبوية الشريفة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سقفٌ من ريح.. قصائد عن مصائر الصداقات والبشر
القدس "العُمانية": تُوسّع الشاعرة نسرين مصطفى في مجموعتها "سقفٌ من ريح" زاوية التقاطها لتضيء مناطق في الوعي والتجربة تتسم بالعمق والشمول.تغطّي نصوص المجموعة الصادرة عن دار راية للنشر والترجمة، مواضيع برؤية جديدة تعيد فيها الشاعرة مَوْضَعةَ ذاتها في خضمّ تحديات الحياة ومعيقاتها؛ بدءًا من التأمّل في مصائر الصداقات والبشر، مرورًا بقصائد الحبّ، وصولًا إلى "نصوص البيت" بنبرتها الخافتة وإضاءتها على تفاصيل اليومي، حتى تبدو القصائد محطاتِ إشراق في رحلة اكتشاف مزدوجة؛ سفر نحو الداخل، القصيّ، واكتشاف للعالم في آنٍ معًا.تتوزّع نصوص المجموعة الصادرة بدعم من مركز الكتب والمكتبات، بين التأمل وقصائد الحب ذات النبرة الوجودية، دون أن يثقل الواقع فضاء النصوص بتفاصيله، لكن أيضًا دون أن يغيب أو ينسحب تمامًا عن موضوعات القصائد وأجوائها.من أجواء المجموعة نقرأ:"مَن يعيدُ لجوفِ الطّفلِ صرخَتَهُ،للنملِ المذعورِ حبّاتِ الحنطةِ،لرغيفِ الخبزِ العاري رداءَهُ؟....مَن يعيدُ للغابةِ خصبها؟مَن يلعقُ الدَّمعَ عن عنُقِ السّرواتِ؟ويعيدُ للنشوةِ ارتعاشاتها؟...مَن يعيدُ الكلامَ الزّائف لفمِ المذيعِوينفُضُ غبارَ الرّصاصِعن سجادةِ أمٍّ تنتظِرُ ولداً لن يعودَ؟مَن يَدْرُزُ القلوبَويعيدُ للشوارع ضحكاتِها؟".