موقع 24 : التآمر ضد الدولة .. أخطر اتهام يواجهه ترامب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد التآمر ضد الدولة أخطر اتهام يواجهه ترامب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أرشيف الأربعاء 2 أغسطس 2023 09 31وُجّه الاتّهام إلى .، والان مشاهدة التفاصيل.
التآمر ضد الدولة .. أخطر اتهام يواجهه ترامبالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب (أرشيف)
الأربعاء 2 أغسطس 2023 / 09:31
وُجّه الاتّهام إلى دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، على خلفيّة جهوده لعكس نتيجة الانتخابات الرئاسيّة لعام 2020، وهو التهديد القضائي الأخطر حتّى الآن بالنسبة إلى الرئيس السابق في خضمّ حملته الانتخابيّة التي يسعى من خلالها للعودة إلى البيت الأبيض.
وهذا تطوّر غير مسبوق بالنسبة إلى رئيس أمريكي سابق. وقد يُضطرّ الملياردير الجمهوري إلى المثول أمام المحكمة في خضمّ الحملة الانتخابيّة للانتخابات الرئاسيّة العام المقبل.
"التآمر ضد الدولة الأمريكية"واتُّهم المرشّح الأوفر حظاً للفوز في الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري بـ"التآمر ضدّ الدولة الأمريكيّة" وعرقلة إجراء رسمي وانتهاك الحقوق الانتخابيّة، إثر تحقيق أشرف عليه المدّعي الخاصّ جاك سميث،.
وجاء في لائحة الاتّهام أنّ "المتّهم، وعلى الرّغم من هزيمته، كان مصمّماً على البقاء في السلطة. لذلك، ولمدّة تزيد عن شهرين بعد انتخابات 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، نشر المتّهم أكاذيب حول وجود عمليّات تزوير غيّرت النتيجة وحول أنّه فاز بالفعل".
وأضافت لائحة الاتّهام أنّ "هذه الادّعاءات كانت كاذبة، والمتّهم يعلم أنّها كانت كاذبة. لكنّ المتّهم كرّرها ونشرها على نطاق واسع رغم كلّ شيء".
كما أتت الوثيقة على ذكر 6 أشخاص آخرين متّهمين أيضاً، من دون كشف أسمائهم.
وبلهجة صارمة، قال سميث في تصريح مقتضب أمس إنّه سيسعى إلى "محاكمة سريعة" لترامب. ومن المقرّر أن يحصل المثول الأوّلي في 3 أغسطس (آب) أمام محكمة اتّحاديّة في العاصمة.
وشدّد سميث على أنّ الهجوم على مبنى الكابيتول في 6 يناير (كانون الثاني) 2021 بعد أسابيع من التضليل "شكّل هجوماً غير مسبوق على مقرّ الديموقراطيّة الأمريكيّة".
وأضاف سميث الذي أشرف على التحقيق في هذه القضيّة، أنّ اقتحام مناصرين لترامب مبنى الكابيتول عام 2021 "شجّعته أكاذيب. أكاذيب من المتّهم تهدف إلى عرقلة وظيفة أساسيّة للدولة الأمريكيّة: العمليّة التي تَجمع بها الأمّة نتائج الانتخابات الرئاسيّة وتُحصي (الأصوات) وتُصادق على نتائج الانتخابات الرئاسيّة" التي فاز بها منافسه الديموقراطي جو بايدن.
وهذه أخطر تُهم تُوجّه إلى الرئيس السابق الذي يُلاحق في قضيّة تعامله مع وثائق مصن
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التآمر ضد الدولة .. أخطر اتهام يواجهه ترامب وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ة الأمریکی الرئاسی ة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي ينتقد أسقف الكاتدرائية الوطنية بواشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسقف ماريان إدغار بودي أسقف الكاتدرائية الوطنية بواشنطن، والتي تحدثت خلال خدمة الصلاة الوطنية ، مشيرًا إلى أنها تنتمي إلى “اليسار المتطرف ” ووجه ترامب هجومًا حادًا على نبرة الأسقف وطريقة تقديمها، متهما إياها بخلط الدين بالسياسة بطريقة "غير مهذبة للغاية".
وأضاف في تغريدته ، أن الأسقف فشلت في معالجة قضايا هامة مثل "المهاجرين غير الشرعيين الذين جلبوا الجريمة إلى البلاد"، مشيرًا إلى أن العديد منهم في السجون والمؤسسات العقلية، وهذه "الموجة الجريمة العملاقة" أصبحت تهدد المجتمع الأمريكي.
واعتبر ترامب أن تصريحات الأسقف كانت "غير لائقة" وأن الخدمة التي قدمتها كانت "مملة للغاية وغير ملهمة".
في ختام تغريدته، دعا الرئيس الامريكي دونالد ترامب الأسقف وكنيستها للاعتذار للجمهور، معتبرًا أنهما مدينان بذلك بسبب ما وصفه بـ "سوء التصرف" في الحدث الديني.
كانت قد دعت الأسقف ماريان إدغار بودي، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للتعامل برأفة مع المهاجرين والضعفاء في المجتمع.
جاء ذلك في خطاب علني ألقته خلال خدمة في الكاتدرائية الوطنية بواشنطن العاصمة، وقالت “بودي”، خلال مقطع فيديو منشور على صفحة الكاتدرائية: “اسمحوا لي أن أوجه نداءً أخيرًا، يا سيدي الرئيس، لقد وضع الملايين ثقتهم فيك، وكما أخبرت الأمة بالأمس، فقد شعرت بيد الله المحب المتوقعة، باسم إلهنا، أطلب منك أن ترحم الناس في بلدنا الذين يشعرون بالخوف الآن، الأشخاص الذين يقطفون محاصيلنا، وينظفون مباني مكاتبنا، ويعملون في مزارع الدواجن ومصانع تعبئة اللحوم، ويغسلون الأطباق بعد تناول الطعام في المطاعم، ويعملون في نوبات ليلية في المستشفيات، قد لا يكونون مواطنين أو لديهم الوثائق الصحيحة، لكن الغالبية العظمى من المهاجرين ليسوا مجرمين، إنهم يدفعون الضرائب وهم جيران طيبون، إنهم أعضاء مخلصون في كنائسنا ومساجدنا ومعابدنا”.
وتابعت: “أطلب منك يا سيدي الرئيس أن ترحم أولئك الذين يخشى أطفالهم أن يُنتزع آباؤهم منا، وأن تساعد أولئك الذين يفرون من مناطق الحرب والاضطهاد في بلادهم على إيجاد التعاطف والترحيب هنا، يعلمنا إلهنا أن نكون لطفاء مع الغريب لأننا كنا جميعًا غرباء في هذه الأرض ذات يوم، فليمنحنا الله القوة والشجاعة لتكريم كرامة كل إنسان، والتحدث بالحقيقة لبعضنا البعض في الحب، والسير بتواضع مع بعضنا البعض ومع إلهنا، من أجل خير جميع الناس، ولصالح جميع الناس في هذه الأمة والعالم”.