«تعليم الكبار»: تنسيق العمل بين الجهات الملزمة بتنفيذ برامج محو الأمية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
استقبل الدكتورعيد عبد الواحد رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، اليوم، المستشار خالد فؤاد رئيس حزب الشعب الديمقراطي، والوفد المرافق له، بديوان عام الهيئة؛ لبحث سبل التعاون المشترك بين الهيئة والحزب.
تكاتف كل الجهود للقضاء على الأمية قبل 2030جاء ذلك بناء على توجيهات الدكتوررضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني؛ بضرورة تكاتف كل الجهود؛للقضاء على الأمية قبل 2030، طبقا لرؤية الدولة المصرية، وفي إطار منظومة عمل الهيئة العامة لتعليم الكبار، والتزاما بمسئوليتها القومية في تنسيق العمل بين الجهات الملزمة بتنفيذ برامج محو الأمية ومتابعتها، ونظرًا لأهمية دور الأحزاب السياسية في إجراء الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتعزيز الديموقراطية، وحماية حقوق الإنسان؛ للنهوض بالمجتمع وتحقيق التنمية المستدامة،
رؤية الهيئة الجديدة تتماشى مع رؤية الدولة المصريةوصرح عبد الواحد بأن رؤية الهيئة الجديدة تتماشى مع رؤية الدولة المصرية، ورؤية وزارة التربية والتعليم، مشيرا بأن الهيئة تعمل الآن على التشبيك مع جميع مؤسسات الدولة، مشددًا على الأحزاب لها دور قومي في توعية المجتمع تثقيفيا من خطورة القضايا والأزمات التي تواجه الدولة وخصوصا قضية الأمية، وذلك عن طريق عقد لقاءات وندوات للتوعية، وإلحاق الأميين بالفصول، مع تمكينهم اقتصاديا وثقافيا، واجتماعيا.
وأكد «عبد الواحد» أن تعليم الكبار من المهد إلى اللحد فهو تعليم مستمر بحيث يشمل الجانب الثقافي والمهاري وريادة الأعمال، والتعايش الرقمي إلى جانب الأبجدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم الفني التنمية المستدامة الدولة المصرية الهيئة العامة لتعليم الكبار تعلیم الکبار
إقرأ أيضاً:
بري يؤكد أن انتخابات الرئاسة في لبنان بموعدها
رام الله - دنيا الوطن
أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أن المساعي مستمرة لإنجاح الجلسة النيابية المقررة في 9 يناير/ 2025 لانتخاب رئيس للجمهورية بعد فراغ في المنصب مستمر منذ أكثر من سنتين، مكرراً أنه لا نية لديه لتأجيلها، وأنه لم يصله أي طلب بهذا المعنى من القوى السياسية.
وأكد بري أن المساعي منصبة الآن على إنجاح الانتخابات، نافياً ما يتردد عن مسعى يقوم به للوصول إلى تفاهمات مسبقة حول الحكومة المقبلة واسم رئيسها وتركيبتها وبيانها الوزاري، جازماً بأن «الرئاسة أولاً».
ولفت إلى أن الأمور الأخرى لديها مسار سياسي ودستوري واضح، في إشارة إلى الاستشارات النيابية الملزمة التي يُجريها رئيس الجمهورية لاختيار رئيس الحكومة، والاستشارات غير الملزمة التي يجريها الرئيس المكلف تشكيلها مع النواب حول شكل هذه الحكومة.