بعد أسبوع للانقلاب.. إعادة فتح حدود النيجر البرية والجوية مع 5 دول
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بعد أسبوع للانقلاب إعادة فتح حدود النيجر البرية والجوية مع 5 دول، أعيد فتح الحدود البرية والجوية للنيجر مع خمس دول حدودية، بعد نحو أسبوع على إغلاقها في أعقاب انقلاب أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم، بحسب ما أعلن .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد أسبوع للانقلاب.
أعيد فتح الحدود البرية والجوية للنيجر مع خمس دول حدودية، بعد نحو أسبوع على إغلاقها في أعقاب انقلاب أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم، بحسب ما أعلن أحد العسكريين الانقلابيين، الثلاثاء، عبر التلفزيون الوطني.
وقال: "أعيد فتح الحدود البرية والجوية مع الجزائر وبوركينا فاسو وليبيا ومالي وتشاد اعتبارا من اليوم".
تزامن ذلك مع هبوط أول طائرة فرنسية تقل 262 شخصا أجلوا من النيجر، في مطار "رواسي شارل ديغول"، ليل الثلاثاء الأربعاء، بُعيد الساعة 01,30 (23,30 ت ج)، حسبما أكد مصدر في المطار لوكالة "فرانس برس"، بعد أيام قليلة على الانقلاب العسكري في ذلك البلد.
وقالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا لـ"فرانس برس"، مساء الثلاثاء، إن "ثمة 262 شخصا على متن الطائرة، وهي من طراز إيرباص إيه 330، بينهم عشرات الأطفال"، موضحة أن "جميع الركاب تقريبا مواطنون".
45.195.74.226
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد أسبوع للانقلاب.. إعادة فتح حدود النيجر البرية والجوية مع 5 دول وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتشار ظاهرة الأسود الجائعة.. أزمة بيئية تهدد الحياة البرية
تشهد العديد من حدائق الحيوان والمحميات الطبيعية في بعض الدول ظاهرة مقلقة تتعلق بانتشار الأسود الجائعة، حيث انتشرت صور وتقارير عن أسود هزيلة تعاني من الجوع وسوء التغذية.
وقد أثارت هذه الظاهرة جدلًا واسعًا بين نشطاء حقوق الحيوان والمنظمات البيئية، وسط مطالبات بضرورة التدخل العاجل لحماية هذه الحيوانات المهددة بالخطر.
أسباب الظاهرة:
تعود ظاهرة الأسود الجائعة إلى عدة عوامل، أبرزها:
1. الأزمات الاقتصادية: تعاني بعض الدول من أزمات مالية تؤثر على ميزانيات حدائق الحيوان والمحميات، ما يؤدي إلى نقص الغذاء المخصص للأسود.
2. ضعف الرقابة والإهمال: في بعض الحالات، تُترك الأسود دون عناية كافية بسبب نقص الموظفين المؤهلين أو ضعف التمويل.
3. تراجع السياحة البيئية: تعتمد بعض الحدائق والمحميات على عائدات السياحة لتمويل تغذية الحيوانات، لكن مع انخفاض أعداد الزوار، تتفاقم الأزمة.
4. التغيرات المناخية والصيد الجائر: أثرت العوامل البيئية على توافر الفرائس الطبيعية للأسود في البرية، مما يجعلها أكثر عرضة للجوع في المحميات.
حالات مثيرة للجدل:
في السنوات الأخيرة، انتشرت تقارير من دول مثل السودان وكينيا وجنوب إفريقيا حول أسود هزيلة تعاني من الجوع داخل حدائق الحيوان، ما دفع نشطاء البيئة لإطلاق حملات لإنقاذها.
في بعض الحالات، تدخلت منظمات دولية لتوفير الغذاء والرعاية الطبية لهذه الحيوانات، لكن المشكلة ما زالت قائمة في بعض المناطق.
المخاطر المترتبة على الظاهرة:
- زيادة وفيات الأسود: يؤدي الجوع المستمر إلى ضعف المناعة وانتشار الأمراض بين الأسود، ما قد يتسبب في نفوقها.
- تغير سلوك الحيوانات: قد تصبح الأسود أكثر عدوانية بسبب الجوع، ما يزيد من خطر الهجمات على البشر أو الحيوانات الأخرى.
- تدهور التنوع البيولوجي: تمثل الأسود عنصرًا مهمًا في النظام البيئي، وتراجع أعدادها يؤثر سلبًا على التوازن البيئي.
الحلول الممكنة:
للتصدي لهذه الظاهرة، يجب اتخاذ إجراءات عاجلة، منها:
- تعزيز الدعم المالي لحدائق الحيوان والمحميات من خلال شراكات مع منظمات حماية البيئة.
- فرض رقابة صارمةعلى المؤسسات التي تحتفظ بالأسود لضمان التزامها بتوفير الغذاء والرعاية اللازمة.
- التوعية وزيادة التبرعا لدعم حدائق الحيوان التي تعاني من نقص التمويل.
- تحسين إدارة الموارد الطبيعية لضمان توفر الفرائس للأسود في بيئاتها الطبيعية.
ظاهرة الأسود الجائعة:
مؤشرًا خطيرًا على التحديات التي تواجه الحياة البرية، وتتطلب تحركًا سريعًا من الحكومات والمنظمات البيئية والمجتمع الدولي. فحماية هذه الكائنات ليست مسؤولية فردية فقط، بل هي واجب عالمي للحفاظ على التنوع البيولوجي والتوازن البيئي.