"القسام" تعلن استهداف 5 جنود إسرائيليين بقنبلة يدوية شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام اليوم الثلاثاء، استهداف 5 جنود إسرائيليين بقنبلة يدوية في محيط مسجد عمر بن الخطاب في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.
وقالت القسام إنه "بعد عودتهم من خطوط القتال في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة، أبلغ مجاهدو القسام عن استهداف قوة صهيونية خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
هذا وأفاد مراسل RT بأن قصفا إسرائيليا استهدف محيط مسجد الخلفاء في مخيم جباليا، كما استهدفت غارة إسرائيلية مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام شمال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بينهم طفل.. استشهاد 3 فلسطينيين واصابة آخرين في قطاع غزة
يمانيون../ استشهد طفل فلسطيني وأصيبت مواطنة بجروح، مساء اليوم السبت، برصاص العدو الصهيوني في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، في انتهاك جديد لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر طبية لوكالة الانباء الفلسطينية وفا بأن “الطفل يامن الحملاوي، استشهد جراء إصابته برصاصة في الرأس، فيما أصيبت سيدة بطلق ناري في الظهر في بيت لاهيا”.
كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف طائرة مسيّرة تابعة للعدو مجموعة من المواطنين في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة.
وفي رفح جنوب القطاع، أصيب مواطن برصاص العدو ، أثناء تواجده بالقرب من مسجد حمزة في خربة العدس شمال المدينة.
كما أصيب ثمانية مواطنين بانفجار قنبلة ألقتها مسيّرة تابعة للعدو على خيمة في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح.
وفي وقت سابق، استشهد تسعة مواطنين بينهم ثلاثة مصوّرين صحفيين، في استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، ليرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي إلى 150 شهيدا.
وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة للعدو قصفت مركبة ومجموعة من المواطنين في بيت لاهيا، ما أدى لاستشهاد تسعة مواطنين بينهم ثلاثة مصوّرين صحفيين وإصابة آخرين، جرى نقلهم إلى المستشفى الإندونيسي.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من شهر أكتوبر 2023، إلى 48,543 شهيدا، بالإضافة إلى 111,981 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.