السجن 5 سنوات مع النفاذ للمتسبب في وفاة 3 طلاب جامعة وسيدة تحت عجلات سيارته ببورسعيد
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قضت محكمة جنح بورسعيد برئاسة المستشار محمد حمدي، بالسجن 5 سنوات مع النفاذ علي لؤي الصعيدي، المتهم بالتسبب في وفاة 3 طلاب جامعة وسيدة، بعدما دهسهم بسيارته الملاكي بشوارع بورسعيد.
وأحالت جهات التحقيق المتهم لمحكمة الجنح بثلاث إتهامات وهي: القيادة برعونة، وارتكاب مخالفة مرورية، والنكول عن مساعدة الضحايا، ونظرت المحكمة القضية، واعطت للمتهم حقه في الدفاع عن نفسه، واستوفت كافة الإجراءات قبل اصدار حكمها بالسجن 5 سنوات مع النفاذ.
وتوفي إثر الحادث كل من: محمد عبد الله الشامي، ومحمد خميس، وعمر شريف، ورضا السيد البدوي وتبلغ من العمر 50 عاما رقم 2544.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة الجنح 5 سنوات مخالفة مرورية جهات التحقيق القيادة برعونة محكمة جنح
إقرأ أيضاً:
محكمة جورجية تقضي بسجن الرئيس السابق ساكاشفيلي 4.5سنوات
تبليسي"أ.ف.ب": قضت محكمة جورجية اليوم الاثنين بسجن الرئيس السابق ميخائيل ساكاشفلي أربع سنوات ونصف السنة، بتهمة عبور الحدود بشكل غير قانوني ليصل إجمالي الأحكام الصادرة في حق السياسي الموالي للغرب إلى 12.5 سنة.
حُكم على ساكاشفيلي البالغ 57 عاما غيابيا في العام 2018 بالسجن ست سنوات بعد إدانته بتهمة استغلال منصبه، والأسبوع الماضي حُكم عليه بالسجن تسع سنوات بتهمة تبديد المال العام.
بدأ ساكاشفيلي تنفيذ عقوبته في 2021 بعد عودته من المنفى.
وحكم على ساكاشفيلي الإثنين بالسجن "أربع سنوات وستة أشهر لعبوره الحدود الجورجية بشكل غير قانوني" عندما عاد سرا من منفاه في أوكرانيا، على ما أفاد المحامي ديتو سادزاغليشفيلي وكالة فرانس برس.
وقال القاضي ميخايل جينجولي "مع الأخذ في الاعتبار مجموع الأحكام، فإن إجمالي مدة سجن ميخائيل ساكاشفيلي حُددت بـ 12 عاما وستة أشهر".
ندد ساكاشفيلي وجماعات حقوقية بمحاكمته باعتبارها ذات دوافع سياسية.
ويُحتجز ساكاشفيلي في مستشفى مدني نُقل إليه عام 2022 بعد إضراب عن الطعام دام 50 يوما احتجاجا على اعتقاله.
ودعا البرلمان الأوروبي إلى الإفراج الفوري عنه وطالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بنقل ساكاشفيلي، وهو مواطن أوكراني منذ 2019، إلى كييف.
اتهم زيلينسكي الذي عيّن ساكاشفيلي مستشارا أول له للإشراف على الإصلاحات، روسيا بـ"قتل" ساكاشفيلي "على يد السلطات الجورجية".
وحثّ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة جورجيا على ضمان حصول ساكاشفيلي على العلاج الطبي وحماية حقوقه.
واعتبرته الجمعية البرلمانية في مجلس أوروبا "معتقلا سياسيا"، بينما وصفت منظمة العفو الدولية معاملته بأنها "انتقام سياسي واضح".