أسماء ضحايا حادث معدية أبو غالب
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ننشر أسماء المتوفيات والناجيات بحادث سقوط ميكروباص "معدية أبو غالب" ،فى منشأة القناطر كانت قادمة من مركز أشمون في محافظة المنوفية، يستقلها عدد من الفتيات يعملن بشركة لتصدير الفاكهة.
وجاءت أسماء المتوفيات : "جني إيهاب، وتهاني السيد، وجني أحمد، روضه أحمد، وشهد محمد، ملك عادل، يسري محمد، وهاجر أحمد، روان رمضان، حسام رشاد.
فيما جاءت أسماء الناجيات كالتالي:" ميادة رمضان، أميرة ضياء، جومانة عرفة، سميرة عبد العزيز، سماح وحيد، صبحية صلاح، نسمة محمد، حبيبة دياب، وجنات أحمد".
وتعود تفاصيل الواقعة انتشلت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة 6 جثث حتي الآن وجاري البحث عن مفقودين في واقعة غرق ميكروباص إثر سقوطه من معدية منشأة القناطر بالجيزة.
يستمع رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة ، لأقوال شهود العيان لكشف ملابسات واقعة غرق ميكروباص من أعلى معدية أبو غالب في مياه النيل بمركز شرطة منشأة القناطر، كما يتواجد قيادات بالمديرية ومحافظة الجيزة للإشراف على عمليات البحث.
كما يجرى رجال الإنقاذ النهرى لتابع للحماية المدنية للجيزة ، عمليات البحث عن 16 فتاة مفقودة بحادث غرق ميكروباص سقط في مياه النيل من معدية أبو غالب بمنشأة القناطر، فيما تم نقل متوفاة، و10 آخريات تم إنقاذهم إلى المستشفى.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة يفيد غرق سيارة بالرياح البحيري في منشأة القناطر، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة وتم الاستعانة برجال الإنقاذ النهري وتبين أن سيارة ميكروباص محملة بفتيات، يعملن في إحدى المزارع أثناء عبورهن بواسطة معدية بالرياح البحيري سقطت السيارة بالمياه، وتعرضت بعض الفتيات للغرق، وتم إنقاذ ما يقرب من فتيات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وجاري مواصلة عمليات البحث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية الإنقاذ النهري معدیة أبو غالب منشأة القناطر
إقرأ أيضاً:
ترحيل جثامين ضحايا حادث التصادم في ليبيا إلى مسقط رأسهم بالفيوم
أنهت السلطات المصرية إجراء ترحيل 7 جثامين من ضحايا حادث التصادم الذي وقع في دولة ليبيا، وعلى أثره توفي 12 شخصا بينهم 10 يحملون الجنسية المصرية من بينهم 7 أشخاص من قرى مركز إطسا بمحافظة الفيوم، وقد أكد مصدر خاص أنه تم الانتهاء من أداء صلاة الجنازة على ضحايا حادث تصادم سيارتين بطريق اجدابيا طبرق الصحراوي بدولة ليبيا، وجاري ترحيل الجثامين الـ 7، إلى محافظة الفيوم عن طريق سيارات هيئه الاسعاف، ليتم تسليم الجثامين لأسرهم من خلال جمرك السلوم، والعودة إلى الفيوم،
واضاف المصدر بأن سيتم أداء صلاة الجنازة على الضحايا بمسقط رأسهم بالقرى التابعة لمركز اطسا
وكانت البداية عندما وقع حادث تصادم فجر اليوم الأربعاء بين حافلة وشاحنة نقل ركاب من نوع ڤيتو بطريق اجدابيا طبرق الصحراوي بدولة ليبيا راح ضحيته 12 شخصا أثناء ذهابهم للعمل، وانتقلت قوات الأمن الليبية وسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث وتم نقل الجثامين إلى مشرحة إحدى المستشفيات وبعد التعرف على هويتهم قامت السلطات الليبية بإخطار السلطات المصرية بالحادث والتي أخطرت أهالي المتوفيين، وذكر شهود عيان أن الحادث وقع في منطقة نائية من الطريق، الذي يُعرف بوعورته وافتقاره للخدمات الأساسية والإنارة، ما يجعله من أكثر الطرق خطورة في البلاد، خاصة في ساعات الليل والصباح الباكر.
وقال أحد جيران الضحايا بمحافظة الفيوم، إن المتوفين غادروا مصر منذ اسبوعين، من أجل العمل في ليبيا، وأثناء ذهابهم لدولة ليبيا، وقع الحادث بين سيارة نقل ركاب كانوا يستقلونها بأخرى نقل ثقيل، وتوفي سبعة أشخاص من أبناء مركز إطسا وهم، "عبد الناصر سليم سليمان علي"، 37 عام، "رمضان عبد النبي محمد عبد الله"، 32 سنه، "رمضان السيد صالح عبد الغني"، و "عبد الكريم مختار عبد الكريم"، و"ناجي محمد سليمان محمد "
و"احمد ابراهيم خليل"، و "عبد الله رجب متولي جمعه" وأضاف المصدر أن الـ 7 شباب هم اصدقاء ويتمتعون بسيرة حسنة وسمعة طيبة وسط الأهالي،
وواصل، أن السلطات الليبيا صرحت بدفن ونقل الجثامين الخمس، وجرى الكشف على الجثمانين، وجرى تحنيطهم ووضعهم داخل الصندوق، وفقا للقواعد القانونية المتبعة في ليبيا.
وأشار إلى أن القنصلية المصرية العامة في ليبيا صرحت بنقل الجثمانين إلى مصر، بعد الانتهاء من إجراءات الترحيل.
ووصلت فرق الإسعاف والدفاع المدني إلى موقع الحادث في وقت لاحق، حيث باشرت نقل الجثامين إلى المستشفيات القريبة، وسط مطالبات شعبية متكررة بضرورة تطوير الطريق وتعزيزه بعوامل السلامة.
وتُعد هذه الحادثة من أسوأ حوادث السير المسجلة مؤخرًا في ليبيا، في ظل ارتفاع معدلات الحوادث على الطرق الصحراوية، التي تعاني من الإهمال وتفتقر للبنية التحتية الأساسية.