عاجل| نتنياهو يرفض طلب جالانت وجانتس بمناقشة صفقة المحتجزين بعد وصولها لطريق مسدود
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أشار إعلام إسرائيلي، إلى أن نتنياهو رفض طلب الوزيرين يوآف جالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، وبيني جانتس، عضو حكومة الحرب الإسرائيلية عقد اجتماع لمناقشة صفقة المحتجزين بعد وصولها إلى طريق مسدود، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| الرئاسة الفلسطينية: نحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية الأفعال الإسرائيلية التي تحرق المنطقة وتدفعها للهاوية عاجل| وزير الدفاع الإسرائيلي: لا نعترف بسلطة المحكمة الجنائية الدوليةوأكد الكرملين، اليوم الثلاثاء، أنه يراقب الوضع المحيط بطلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة اعتقال بحق نتنياهو وخصوصا رد الفعل الأمريكي.
وحملت الرئاسة الفلسطينية، الإدارة الأمريكية مسؤولية الأفعال الإسرائيلية الخطيرة التي تحرق المنطقة برمتها وتدفعها نحو الهاوية.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية، أنه رغم قرار مدعي المحكمة الجنائية الدولية فإن حكومة الاحتلال وجيشها يصران على مواصلة جرائمهما بدعم أمريكي مستمر، محذرة من خطورة استمرار حرب الإبادة التي يتعرض لها شعبنا في رفح وغزة ونابلس وجنين وسقوط عديد من الشهداء والجرحى.
وشددت الرئاسة الفلسطينية، على أن الدعم الأمريكي بالمال والسلاح للاحتلال وتوفير الغطاء لعدم محاسبته على جرائمه يدفعان إلى ارتكاب مزيد من الجرائم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية وزير الدفاع الإسرائيلى الدفاع الاسرائيلي الرئاسة الفلسطينية المحكمة الجنائية حكومة الاحتلال يواف جالانت فضائية القاهرة الإخبارية حكومة الحرب الإسرائيلية المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إعلام إسرائيلي الرئاسة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: الجنائية الدولية أنسب مكان لمحاكمة الأسد
قالت أليس جيل إدوارد المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالتعذيب والمعاملة اللاإنسانية والمهينة، إن المحكمة الجنائية الدولية هي أنسب مكان لمحاكمة رئيس النظام المخلوع بسوريا بشار الأسد.
وتطرقت إدوارد إلى أدلة الجرائم والتعذيب التي ظهرت بعد الإطاحة بنظام الأسد في سوريا وأكدت على ضرورة محاكمة مرتكبي الجرائم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فلسطينيون يرفعون دعوى بلندن ضد شركة بي بي لدعمها الجيش الإسرائيلي بالنفطlist 2 of 2رايتس ووتش: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة وتمنع المياه عمداend of listوأشارت إلى أن نظام الأسد يأتي على رأس قائمة تضم الدول التي مارست التعذيب على نطاق واسع.
وذكرت أن النظام استخدم التعذيب سنوات طويلة وسيلة للسيطرة على شعبه وبث الخوف فيه وكبت أي معارضة.
وأوضحت أن ما ظهر في سوريا عقب الإطاحة بالنظام يطابق ما جمعه مكتب المقرر الخاص المعني بالتعذيب التابع للأمم المتحدة منذ عام 2011 مع بدء الثورة السورية.
وشددت على أن جميع الجرائم الدولية، لا سيما التعذيب والإخفاء القسري والاعتقالات التعسفية والإعدامات والقتل غير القانوني، يجب التحقيق فيها ومحاكمتها بصورة مستقلة ومحايدة.
ودعت المقررة الأممية الإدارة السورية الجديدة إلى قبول النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لكي تتم محاكمة الأسد.
وطالبت، الدول الأخرى بتقديم طلب إلى المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بالتعذيب في سوريا.
إعلانوقالت "حان الوقت لكي يواجه الأسد العدالة، والمكان الأنسب لمحاكمته هو المحكمة الجنائية الدولية".
وأكدت على أهمية مشاركة الدول والمنظمات الدولية الأخرى مثل الأمم المتحدة في القضايا المتعلقة بالتعذيب في سوريا، وعلى ضرورة إجراء التحقيقات على يد هيئة مستقلة ومحايدة.
وسيطرت فصائل سورية، في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، على دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.