استمرار تأثر المملكة بالكتلة الهوائية الحارة وتحذيرات من خطر التعرض المباشر لأشعة الشمس
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن استمرار تأثر المملكة بالكتلة الهوائية الحارة وتحذيرات من خطر التعرض المباشر لأشعة الشمس، تبقى المملكة اليوم الأربعاء تحت تأثير الكتلة الهوائية الحارة نسبيا، وتكون الأجواء حارة نسبياً في أغلب المناطق، وحارة في البادية والاغوار والبحر .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار تأثر المملكة بالكتلة الهوائية الحارة وتحذيرات من خطر التعرض ال مباشر لأشعة الشمس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تبقى المملكة اليوم الأربعاء تحت تأثير الكتلة الهوائية الحارة نسبيا، وتكون الأجواء حارة نسبياً في أغلب المناطق، وحارة في البادية والاغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون...
66.249.65.194
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استمرار تأثر المملكة بالكتلة الهوائية الحارة وتحذيرات من خطر التعرض المباشر لأشعة الشمس وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لأشعة الشمس
إقرأ أيضاً:
للحوامل.. التعرض لهذه المادة الكيميائية الشائعة قد يؤثر على نمو دماغ طفلك
أفادت دراسة جديدة بأن المواد الكيميائية الشائعة المستخدمة في البلاستيك ومنتجات العناية الشخصية قد تتداخل مع نمو أدمغة الأطفال مما يجعلها تشكل خطرا على صحة الحوامل.
تسمى هذه المادة الكيميائية "الفثالات" حيث تتواجد في العديد من المنتجات اليومية، مثل عبوات الطعام والشامبو والألعاب وأرضيات الفينيل.
وتساعد هذه المواد على جعل البلاستيك لينًا وتحمل الروائح في المنتجات، إلا أنها قد تضر أيضًا بأدمغة الأجنة عندما تتعرض لها الأمهات أثناء الحمل، وفقًا للباحثين.
صرح دونجهاي ليانج، كبير مؤلفي الدراسة والأستاذ المشارك في الصحة البيئية بكلية رولينز للصحة العامة بجامعة إيموري في أتلانتا، لشبكة CNN: "أجرينا هذه الدراسة لأن الفثالات موجودة في كل مكان في حياتنا اليومية"، ومن هنا جاء لقبها "المواد الكيميائية في كل مكان".
ووجد فريقه أن الأطفال الذين تعرضوا لهذه المواد الكيميائية في الرحم لديهم مستويات أقل من المواد الكيميائية المهمة في الدماغ، بما في ذلك السيروتونين والدوبامين.
تساعد هذه المواد على التحكم في الحالة المزاجية والتعلم وردود فعل الطفل.
نُشرت الدراسة في الثاني من أبريل في مجلة Nature Communications، وتتبعت 216 زوجًا من الأمهات والأطفال في أتلانتا.
اختبر الباحثون بول النساء الحوامل للكشف عن الفثالات، وفحصوا دم الأطفال بعد ولادتهم.
كشفت الاختبارات أن الأطفال الذين تعرضوا للفثالات كانت لديهم مستويات منخفضة من التيروزين والتريبتوفان، وهما حمضان أمينيان يساعدان في إنتاج مواد كيميائية رئيسية في الدماغ، كما سجل هؤلاء الأطفال نتائج أقل في اختبارات الانتباه والاستجابة.
رُبطت الفثالات بالعديد من المشكلات الصحية، بما في ذلك الربو والسمنة وحتى السرطان، يساعد هذا البحث الجديد في تفسير كيفية تأثير هذه المواد الكيميائية على الدماغ.
صرح الدكتور ليوناردو تراساندي من جامعة نيويورك، الذي راجع النتائج، بأن الدراسة تُسهم في فهم هذه المواد الكيميائية.
قال تراساندي لشبكة CNN: "نعلم بالفعل - ليس فقط عبر نمو دماغ الأطفال، بل عبر مجموعة من العواقب التي تمتد من المهد إلى اللحد، ومن الرحم إلى القبر - أن الفثالات، على شكل عبء مرضي ناتج عن البلاستيك، تُكلف الولايات المتحدة 250 مليار دولار سنويًا".
وتابع: "تُضاف هذه الدراسة إلى قاعدة ضخمة من الأدلة على أن المواد الكيميائية المستخدمة في المواد البلاستيكية تضر بصحة الإنسان"، "إنه ليس حقًا شيئًا يجب أن نناقشه بمزيد من الفعالية، النهج الأكثر تفكيرًا هو مناقشة ما يجب علينا فعله بشأن استخدام البلاستيك".
يمكن للأشخاص تقليل مخاطرهم باستخدام الزجاج أو الفولاذ المقاوم للصدأ بدلاً من البلاستيك، وتجنب المقالي غير اللاصقة، واختيار منتجات العناية الشخصية التي تحمل علامة "خالية من الفثالات".
وأضاف ليانج: "بما أن الفثالات يمكن أن توجد في غبار المنزل، فإن تحسين دوران الهواء والتنظيف المنتظم بقطعة قماش مبللة يمكن أن يُساعد في التخلص منها".
المصدر: usnews