فابريغاس يدافع عن زميله السابق تشافي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تحدث فابريعاس عن زميله السابق تشافي هيرنانديز قائلاً: "لدي علاقة جيدة جدًا معه
دافع سيسك فابريجاس، نجم برشلونة وأرسنال السابق ومدرب كومو الإيطالي الحالي، عن مواطنه وزميله تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة، بعد الأنباء الأخيرة حول إمكانية إقالته من منصبه.
اقرأ أيضاً : محمد صلاح يثير الجدل حول مستقبله
قال فابريجاس، في تصريحاته لإذاعة "كادينا سير" الإسبانية: "تغيرت حياتي كثيرًا منذ أن أصبحت مدربًا، والآن أنا أكثر انشغالًا بكثير من قبل.
وتحدث فابريعاس عن زميله السابق تشافي هيرنانديز قائلاً: "لدي علاقة جيدة جدًا معه، ودائمًا ما كنت أتحدث عنه في المقابلات وأراه رجلًا يعرف ما يقوله وما يفعله. لا أعرف كيف يعمل، لكن بالتأكيد يبذل كل ما في وسعه من أجل النادي".
وأضاف: "نحن لا ندرك عمل تشافي جيدًا، ولكن في غضون عامين أو ثلاثة سنبدأ في العودة للوراء ونقول كيف أخرج هؤلاء الشباب ومنحهم الفرصة".
وأتم: "لقد شكل مجموعة جيدة للتنافس على أعلى مستوى، والأمر يتعلق بالأندية، سواء كانت برشلونة أو ريال مدريد، بايرن ميونخ، باريس سان جيرمان، مانشستر سيتي أو مانشستر يونايتد، يجب أن تكون دائمًا على أعلى مستوى للتنافس بأي طريقة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تشافي تشافي هيرنانديز برشلونة اسبانيا تصريحات
إقرأ أيضاً:
سنة يغفل عنها كثير من المصلين بعد تكبيرة الإحرام .. لجنة الفتوى تكشف عنها
أكّد مجمع البحوث الإسلامية على أهمية إدراك تكبيرة الإحرام مع الإمام، مشددًا على ضرورة حرص العقلاء على عدم التفريط في هذا الأجر العظيم.
واستدل المجمع عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" بحديث رواه الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق».
وفي سياق متصل، أشار المجمع إلى سنة نبوية يغفل عنها كثير من المصلين، وهي دعاء الاستفتاح في الصلاة.
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر للصلاة سكت لحظة قبل القراءة، فسأله أبو هريرة عن هذا السكوت، فقال النبي: «أقول: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد».
من جانبه، أوضح الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر عبر صفحة الدار، أن من أدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام، له أجر عظيم وعد الله به براءتين: واحدة من النار وأخرى من النفاق، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى.
وأضاف الشيخ عويضة أن السلف الصالح كانوا شديدي الحرص على عدم فوات تكبيرة الإحرام، مشيرًا إلى ما قاله سعيد بن المسيب: «ما تركت تكبيرة الإحرام منذ عشرين سنة»، وإلى ما ذكره الإمام حاتم الأصم حين قال: «فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري، ولو مات لي ولد لعزاني عشرة آلاف، ولكن أمر الدين أصبح أهون عند الناس من أمر الدنيا».