أي خدمة، تدريب مدفوع وشهادة من الجامعة الأمريكية لخريجي الهندسة اعرف تفاصيل التقديم،يبحث الخريجون الجدد عن فرص عمل تناسب مؤهلاتهم العلمية، وبدخل مادي يؤمن مستقبلهم، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تدريب مدفوع وشهادة من الجامعة الأمريكية لخريجي الهندسة.. اعرف تفاصيل التقديم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تدريب مدفوع وشهادة من الجامعة الأمريكية لخريجي...

يبحث الخريجون الجدد عن فرص عمل تناسب مؤهلاتهم العلمية، وبدخل مادي يؤمن مستقبلهم، وعملت وزارة الاتصالات على تنفيذ برنامج تدريبي مدفع الأجر لخرجي كليات الهندسة والدارسين في السنوات النهائية بها. 

وتنفذ وزارة الاتصالات برنامج بناء قدرات الطلاب وخريجي الهندسة وعلوم الحاسب للتوظيف في قطاع الإلكترونيات، ضمن مبادرة «مصر تصنع الإلكترونيات»، وبالتعاون مع جامعة القاهرة.

آخر موعد للتسجيل في برنامج بناء القدرات

يستمر التدريب من أغسطس 2023 إلى يناير 2024، وآخر موعد للتسجيل في البرنامج يوم 5 أغسطس، ويمكن التقديم منها للتقديم يرجى الضغط هنا.

هدف البرنامج ومميزاته 

- إعداد الشباب للعمل في كبرى شركات الإلكترونيات وزيادة قدرتهم التنافسية في سوق العمل.

- التدريب العملي من خلال مشاريع تحاكي أحدث التطورات، واستخدام أحدث الأدوات ومختبرات مجهزة على أعلى مستوى.

- يقدم التدريب نخبةٌ من كبار الأساتذة الجامعيين وخبراء الصناعة  حول العالم لتمكين المتدربين من تلبية متطلبات سوق العمل.

- يحصل المتدربون على حافز مادي شهري أثناء التدريب وشهادة معتمدة من الجامعة الأمريكية بالقاهرة في نهاية البرنامج.

- دعم للحصول على فرص عمل من خلال معارض توظيف.

التخصصات المطلوبة 

يستهدف البرنامج طلاب السنة النهائية بالجامعة والخريجين بدء من دفعات 2018، في التخصصات الآتية:

- هندسة الاتصالات والإلكترونيات.

- هندسة الحاسب.

- هندسة الميكاترونكس.

- الحاسبات والمعلومات.

- علوم الحاسب.

- الهندسة الطبية الحيوية من مختلف المحافظات.

مسارات البرنامج

ويشمل البرنامج مسارين، هما:

- تصميم الدوائر الإلكترونية المتكاملة التناظرية والتردد الراديوي.

- تصميم الدوائر المتكاملة الرقمية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تدريب مدفوع وشهادة من الجامعة الأمريكية لخريجي الهندسة.. اعرف تفاصيل التقديم وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

القوى التي حررت الخرطوم- داخل معادلة الهندسة السياسية أم خارج المشهد القادم؟

هندسة المشهد- بين العودة العسكرية لحكومة الأمر الواقع والتحدي السياسي للقوى المدنية
بعد أشهر من سيطرة قوات الدعم السريع على العاصمة الخرطوم، تسعى حكومة الأمر الواقع (المجلس العسكري والحكومة الموالية له) لاستعادة السيطرة بعمليات عسكرية وأمنية مدروسة، إلى جانب تحركات سياسية لمواجهة القوى المدنية المعارضة التي تطمح إلى العودة كبديل سياسي عن هيمنة العسكر. فكيف يتم هندسة هذا المشهد؟ وما هي الأدوات المتاحة لكل طرف؟
أولاً: الاستراتيجية العسكرية لاستعادة الخرطوم
أعتمد حكومة الأمر الواقع على نهج متعدد الأبعاد، يجمع بين القوة الصلبة (العمليات العسكرية) والقوة الناعمة (الحرب النفسية والاستخبارات)، وذلك عبر:
العمليات العسكرية النوعية
حرب الشوارع المحدودة: استهداف معاقل الدعم السريع في مناطق استراتيجية مثل كافوري، شرق النيل، وأم درمان.
تطهير المحاور الرئيسية: تأمين جسر المك نمر، شارع الستين، ومطار الخرطوم.
استخدام وحدات النخبة: تنفيذ عمليات خاصة للقوات الخاصة والمظلات لضرب نقاط الارتكاز دون معارك طويلة الأمد.
حرب الاستنزاف اللوجستي - قطع خطوط الإمداد بين الخرطوم وولايات دارفور وكردفان.
استهداف مخازن الذخيرة والأسلحة بغارات جوية أو عمليات كوماندوز.
تعطيل الاتصالات لشل التنسيق بين عناصر الدعم السريع.

التغطية الجوية والمدفعية -إن أمكن، استخدام الطيران الحربي لقصف مواقع الدعم السريع.
الاعتماد على المدفعية بعيدة المدى لضرب التجمعات العسكرية دون خسائر مباشرة.

الأدوات الأمنية والاستخباراتية
الحرب النفسية والإعلامية - نشر أخبار عن انهيار معنويات الدعم السريع، وتسليط الضوء على الفظائع المنسوبة له لتبرير العمليات العسكرية.
الاستخبارات والتجسس- اختراق صفوف الدعم السريع، تجنيد عناصر منه، ونشر الشائعات لزعزعة التحالفات الداخلية.
التحالفات المجتمعية- استمالة القبائل والعائلات المتضررة، وتشكيل لجان مقاومة موالية للحكومة لتعويض نقص القوات.
ثانيًا: القوى المدنية والتحدي السياسي
في المقابل، تسعى القوى المدنية المعارضة لإعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي، لكنها تواجه معضلة العمل وسط مشهد عسكري معقد. استراتيجياتها تشمل:
أدوات المواجهة المدنية
الضغط الشعبي والمقاومة المدنية:
تنظيم التظاهرات والإضرابات لاستعادة زخم الحراك الثوري.
تشكيل لجان مقاومة موحدة على مستوى الأحياء.
تنظيم حملات عصيان مدني (إضرابات عامة، مقاطعة مؤسسات النظام).
البناء المؤسسي البديل- تعزيز دور تجمع المهنيين السودانيين كإطار سياسي تمثيلي.
تفعيل دور النقابات والاتحادات المستقلة.
إنشاء هياكل حكم محلي بديلة في المناطق غير الخاضعة للسلطة العسكرية.
كسب الدعم الإقليمي والدولي -
تعزيز العلاقات مع الدول الداعمة للديمقراطية.
الضغط على المنظمات الدولية لعزل النظام.
توثيق الانتهاكات لكسب الرأي العام العالمي.

المعضلات الرئيسية أمام القوى المدنية
الشرعية مقابل القوة: تمتلك الشرعية الثورية لكنها تفتقر للأدوات التنفيذية.
الوحدة مقابل الانقسامات: تعاني من تشرذم داخلي بين مكوناتها المختلفة.
المشاركة السياسية مقابل المقاطعة: جدل مستمر حول الانخراط في أي عملية تفاوضية تحت إشراف العسكر.

ثالثًا: السيناريوهات المحتملة
سيناريو الحسم العسكري
إذا نجحت القوات الحكومية في عزل الدعم السريع واستعادة الخرطوم بالقوة، فقد يؤدي ذلك إلى فرض واقع سياسي جديد، لكنه سيكون مكلفًا بشريًا واقتصاديًا.

سيناريو حرب الاستنزاف
قد تتحول المعركة إلى مواجهة طويلة الأمد، تعتمد فيها الحكومة على الحصار والتجويع الاقتصادي، بينما يواصل الدعم السريع حرب العصابات.

سيناريو التسوية السياسية
قد تسفر العمليات العسكرية عن استعادة جزئية للعاصمة بسبب امدرمان وبعض المناطق خارج سيطرة الجيش ، مما يفتح الباب لمفاوضات مشروطة، خاصة إذا تعرضت البلاد لضغوط إقليمية ودولية.

سيناريو انهيار القوى المدنية
إذا استمرت الخلافات بين القوى المدنية، فقد تتحول إلى معارضة رمزية غير مؤثرة، مما يسمح باستمرار الهيمنة العسكرية.
معركة الإرادات بين العسكر والمدنيين
أن الصراع على الخرطوم ليس مجرد مواجهة عسكرية، بل معركة إرادات بين القوى العسكرية والقوى المدنية. في حين تعتمد الحكومة على مزيج من القوة الصلبة والأدوات الأمنية، تواجه المعارضة المدنية تحديات
تتطلب إعادة ترتيب صفوفها واستراتيجية متماسكة. في النهاية، يبقى مستقبل السودان مرهونًا بقدرة كل طرف على فرض رؤيته أو الوصول إلى تسوية تضمن استقرارًا طويل الأمد دون إعادة إنتاج الحكم العسكري.

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
  • القوى التي حررت الخرطوم- داخل معادلة الهندسة السياسية أم خارج المشهد القادم؟
  • جامعة القاهرة تنظم زيارة لدار مسنين بيت العائلة ومؤسسة معانا لإنقاذ إنسان
  • فرشاة ولون… معرضٌ لخريجي مركز الفنون التشكيلية في ثقافي شهبا
  • البحث العلمي تعلن تفاصيل التقديم لحضور مؤتمر القمة الدولي في فرنسا
  • جامعة دمنهور تكرم الأمهات المثاليات ونائبات مجلس النواب| صور
  • هندسة بورسعيد تنظم يوم فرحة 12 للأيتام
  • 6 آلاف خدمة قدمها برنامج الإحسان الطبي الرمضاني في محافظة صنعاء
  • رئيس جامعة طنطا يستقبل الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها
  • تعيين الدكتور أحمد قاسم عميدًا لكلية الهندسة بجامعة سوهاج