تكنولوجيا، ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال،كشفت وكالة 8220;ناسا 8221; الفضائية عن فقدانها الاتصال بمسبار 8220;فوياجر .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال
كشفت وكالة “ناسا” الفضائية عن فقدانها الاتصال بمسبار “فوياجر 2″، على مسافة مليارات الأميال بعيدًا عن سطح الأرض، وذلك بعد قطع الاتصال به عن طريق الخطأ. فقدان الاتصال بالمسبار وتلقت المركبة الفضائية التي تعمل على استكشاف الفضاء منذ 1977، أمراً خاطئاً خلال الشهر الماضي، لتوجيه الهوائي الخاص بها درجتين بعيدًا عن الأرض. ونتيجة لذلك توقف […]

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال وتم نقلها من صحيفة المواطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أرصاد فلكية عربية تشارك في توجيه مركبة لوكالة “ناسا”

قام مرصد الختم الفلكي في أبوظبي، بطلب من فريق علمي مرتبط بوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”، بأرصاد فلكية احترافية تساعد في توجيه مركبة فضائية أطلقتها “ناسا” عام 2021م في مهمة تسمى “Lucy” لاستكشاف بعض الكويكبات الواقعة بالقرب من كوكب المشتري.

وتُظهر هذه المشاركة أهمية دور الإمارات في المجال الفلكي، وتؤكد مكانتها الرائدة في المنطقة، وتسهم هذه الجهود في تعزيز سمعتها وتشجيع التعاون الدولي في المشاريع العلمية الكبيرة، مما يبرز قدراتها المتقدمة في دعم البحوث واستكشاف الفضاء.

وقال المهندس خلفان بن سلطان النعيمي، رئيس مركز الفلك الدولي، إن المرصد تلقى طلبا يوم 4 يوليو 2024م من رئيس الفريق العلمي لأحد المراصد الفلكية في المملكة المتحدة، والذي يشرف على مجموعة من المراصد الفلكية تقع في أماكن مختلفة في العالم، وذلك لرصد أحد الكويكبات الواقعة بالقرب من كوكب المشتري، حيث أكد رئيس الفريق أهمية موقع دولة الإمارات للمشاركة في هذه الحملة العالمية، وذلك نظرا لقلة المراصد الفلكية الاحترافية في المنطقة العربية والمناطق الواقعة على خط طولها نفسه، وبالتالي فإن الأرصاد العربية ستكون مكملة للأرصاد الواقعة ما بين شرق وغرب العالم.

وأضاف أن الكويكب المطلوب رصده عبارة عن كويكب ثنائي، بمعنى أنه يتكون من كويكبين يدوران حول بعضهما البعض مرة واحدة كل 103 ساعات، ويسمى الكويكب الكبير “617 Patroclus” ويبلغ قطره 113 كم، ويسمى الكويكب الأصغر “Menoetius” ويبلغ قطره 104 كم ، وهذا الكويكب هو واحد من خمسة كويكبات تقع بالقرب من المشتري ستزوره مركبة “ناسا” الفضائية عام 2033م.

وأوضح النعيمي أن المطلوب من المراصد المشاركة في هذه الحملة، هو رصد هذا الكويكب الثنائي عندما يعبر أحد الكويكبات أمام الآخر، وعندها يقل اللمعان الكلي للمنظومة، ومن خلال رصد هذه الظاهرة عدة مرات وبقياس موعد ومقدار التغير في اللمعان سيتمكن المسؤولون عن المركبة الفضائية من معرفة وضع الكويكبين بشكل دقيق قبل وصول المركبة إليهما.

يذكر أن هذا الرصد متاح فقط عنما يقع مستوى دوران الكويكبين على نفس مستوى نظرنا من الأرض، وهو ما سيحدث مرتان فقط، الأولى في الفترة من أبريل إلى ديسمبر 2024 والثانية من يناير إلى يونيو 2030م.

وأكد المهندس محمد شوكت عودة، مدير مرصد الختم الفلكي أن أهمية الرصد تكمن بأن المهام العلمية للمركبة الفضائية لرصد الكويكب ومنها أنظمة التوجيه ومهام التصوير ومدة التصوير يجب أن تبرمج مسبقا وبشكل دقيق، لأن هذه المهام ستتم بشكل آلي دون تدخل الإنسان، ولا توجد فرصة ثانية للقيام بهذه الأرصاد، ولا يمكن إضاعة الوقت عند وصول المركبة لإعادة توجيهها، فالزمن الذي يحتاجه الضوء ليصل من تلك المسافة هو حوالي 50 دقيقة، وهذا يعني أن أي أمر توجيه سيستغرق أكثر من 100 دقيقة لتنفيذه، وهذا قد يؤدي إلى فشل المهمة بالكامل.

وقال إنه من الضروري ولضمان نجاح المهمة معرفة العناصر المدارية لمنظومة الكويكب بشكل دقيق قبل وصول المركبة إليه، ومن هنا كان النداء للمراصد الفلكية العالمية القادرة على إجراء هذا النوع من الأرصاد للمشاركة في مهمة الرصد.

وأضاف أن عملية الرصد تتمثل بتصوير الكويكب صور متتالية لمدة عدة ساعات عند مرور أحد الكويكبات أمام الآخر، ونظرا لأن مدة العبور قد تستغرق حوالي سبع ساعات، فمن الصعب أن يتمكن مرصد واحد فقط من رصد كامل الظاهرة من أولها لآخرها.

وأوضح أنه استجابة لذلك قام مرصد الختم الفلكي بأول رصد للكويكب بتاريخ 25 يوليو 2024، وكان آخرها يوم 23 أكتوبر 2024م، وقد شارك في هذه الحملة 18 مرصدا عالميا، أربعة منها في أستراليا، وواحد فقط في آسيا وهو مرصد الختم الفلكي، وواحد في أفريقيا، وسبعة في أوروبا، وخمسة في قارتي أمريكا ، فيما بلغت مجموع الأرصاد الكلية لجميع المراصد 21 رصدا، وكان مرصد الختم الفلكي صاحب أكبر عدد من الأرصاد إذ بلغت 10 أرصاد، وتلاه مرصد في الولايات المتحدة بواقع 7 أرصاد.

يذكر أنه نتج عن هذه الأرصاد نشر بحث علمي في المجلة العلمية “The Minor Planet Bulletin”، ويعرض البحث نتائج أرصاد جميع المراصد والمنحنى الضوئي لكل ظاهرة من الـ 21، وذلك في العدد الفصلي يناير- مارس 2025م، وذلك بعنوان: “617 PATROCLUS-MENOETIUS MUTUAL EVENT LIGHTCURVES”

وام


مقالات مشابهة

  • «ريبسول» الإسبانية تستأنف نشاط الحفر الاستكشافي في ليبيا
  • ناسا تمكنت من لمس الشمس فكيف حصل ذلك؟
  • “كلاشينكوف” تكشف عن قاذف قنابل متحكم فيه عن بعد
  • تفاصيل زيارة وكيل تعليم أسيوط المفاجئة لمدارس مركز الغنايم
  • أرصاد فلكية عربية تشارك في توجيه مركبة فضائية لـ «ناسا»
  • عاجل. حماس تعلن القضاء على 5 جنود إسرائيليين من مسافة صفر وإسرائيل تعترف بمقتل جندي واحد وإصابة آخرين
  • أرصاد فلكية عربية تشارك في توجيه مركبة لوكالة ناسا
  • أرصاد فلكية عربية تشارك في توجيه مركبة لوكالة “ناسا”
  • حوادث فضائية بارزة شهدها العام 2024
  • دراسة: أحجار بريطانيا الشهيرة بنيت لتوحيد الشعوب القديمة