تكنولوجيا ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
تكنولوجيا، ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال،كشفت وكالة 8220;ناسا 8221; الفضائية عن فقدانها الاتصال بمسبار 8220;فوياجر .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت وكالة “ناسا” الفضائية عن فقدانها الاتصال بمسبار “فوياجر 2″، على مسافة مليارات الأميال بعيدًا عن سطح الأرض، وذلك بعد قطع الاتصال به عن طريق الخطأ. فقدان الاتصال بالمسبار وتلقت المركبة الفضائية التي تعمل على استكشاف الفضاء منذ 1977، أمراً خاطئاً خلال الشهر الماضي، لتوجيه الهوائي الخاص بها درجتين بعيدًا عن الأرض. ونتيجة لذلك توقف […]
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناسا تفقد الاتصال بمسبار على مسافة مليارات الأميال وتم نقلها من صحيفة المواطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تلسكوب هابل يلتقط صورة مذهلة للغبار الكوني.. ماذا تكشف؟
عالم مليء بالغموض والأسرار يحيط بنا في عالم الفضاء الواسع الذي يعتبره العلماء لا حدود له، ومن حين إلى آخر عادة ما تقوم الأجهزة التابعة لوكالة «ناسا» برصد العديد من الصور المذهلة، والتي تكشف تفاصيل جديدة عن الكون البعيد.
صورة مذهلة لسحب من الغباريعتبر الغبار من المواد التي تُساهم في تكوين الفضاء وعادة ما ينتشر في معظم الأنحاء إلى جانب الغازات المتعددة، ومؤخرًا التقط تلسكوب هابل التابع لوكالة «ناسا»، صورة مذهلة تكشف سحبًا دوامية مكونة من الغاز والغبار بالقرب من سديم العنكبوت.
وبحسب الموقع الرسمي لوكالة «ناسا»، فتحتوي سحب الغاز الملونة في السديم على خيوط رقيقة وكتل داكنة من الغبار، وهو ما أظهرته الصورة الجديدة، حيث يختلف هذا الغبار عن الغبار المنزلي العادي، (الذي قد يشمل قطعًا من التربة وخلايا الجلد والشعر وغيرهم).
الغبار الكوني يتكون غالبًا من الكربون أو من جزيئات تسمى السيليكات، والتي تحتوي على السيليكون والأكسجين، وله أدوار مهمة في نشأة الكون على الرغم من أن حبيباته الفردية صغيرة للغاية، وتكن أصغر بكثير من شعرة الإنسان.
ولمعرفة دور هذه المادة في تكون الفضاء، تتكتل حبيبات الغبار معًا لتكوين حبيبات أكبر وبمرور الوقت تصبح كواكب، كما يساهم الغبار أيضًا في تبريد سحب الغاز حتى تتمكن من التكاثف لتكوين نجوم جديدة.
مكان سديم العنكبوتسديم العنكبوت يقع في سحابة ماجلان الكبرى على بعد نحو 160 ألف سنة ضوئية في كوكبة «دورادو ومنسا»، وهو يعتبر المنطقة الأكثر إنتاجية لتكوين النجوم في الكون القريب، وموطنًا لأضخم النجوم المعروفة.