مسؤول أوكراني سابق: نظام زيلينسكي قاد البلاد إلى كارثة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلن المستشار السابق لرئيس مكتب رئيس أوكرانيا أليكسي أريستوفيتش، أن نظام الرئيس المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي قاد أوكرانيا إلى كارثة.
وكتب أريستوفيتش عبر قناته على "تليغرام": "إن نظام فلاديمير زيلينسكي قاد أوكرانيا إلى كارثة، هذه نتيجة ولاية استمرت خمس سنوات".
إقرأ المزيد ميدفيدتشوك: رؤساء أوكرانيا الستة باعوا سيادتها وفق نفس السيناريووأضاف: "قبل خمس سنوات، حصل فلاديمير زيلينسكي على فرصة فريدة لتغيير البلاد، لكن النتيجة كانت كارثية، لا يمكن وصفها بأنها أي شيء آخر غير الكارثة، انظروا إلى البرنامج الانتخابي إلى ما كان يقوله وقارنوه بما هو موجود، وسوف نفهم أننا خدعنا".
وأشار إلى أن فرصة تغيير البلد التي منحها له الناس قد ضاعت، وأوضح: "تم تجفيف كل شيء في المرحاض، الناس محرومون من الأمل، لم يتم الوفاء بأي من الوعود من قبل نظام زيلينسكي".
كما صرح رئيس حزب "المنصة المعارضة من أجل الحياة" الأوكراني فيكتور ميدفيدتشوك، في وقت سابق، بأن زيلينسكي برفضه إجراء انتخابات في أوكرانيا سمح باغتصاب السلطة، ودفع البلاد إلى "انهيار قانوني".
وأشار إلى أن "أوكرانيا تخضع حاليا لحكم فئة من المجانين المهووسين وأصحاب الأفق الضيق الجشعين".
المصدر: تليغرام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي كييف متطرفون أوكرانيون
إقرأ أيضاً:
عودة رئيس الوزراء السلوفاكي إلى بلاده بعد إغلاق المجال الجوي البلجيكي
قال مطار بروكسل إن المجال الجوي البلجيكي أعيد فتحه يوم الخميس بعد إغلاق دام أكثر من ساعة بقليل بسبب مشكلة فنية في نظام كمبيوتر سكييس لمراقبي الحركة الجوية.
وأعلنت السلطات البلجيكية أن الاضطراب انتهى بعد إعادة تشغيل نظام هيئة الخطوط الجوية البلجيكية، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.
وقال متحدث باسم مكتب تمثيل الاتحاد الأوروبي في سلوفاكيا إن الإغلاق أجبر رحلة تقل رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو إلى اجتماع مع مسؤولي المفوضية الأوروبية في بروكسل على العودة إلى سلوفاكيا.
وأوضح متحدث باسم هيئة الخطوط الجوية البلجيكية لمحطة في آر تي الإخبارية المحلية إنه اتضح في حوالي الساعة الثالثة مساء (1400 بتوقيت جرينتش) أن نظام مراقبة الحركة الجوية المستخدم لإدارة المجال الجوي البلجيكي "لا يعمل بشكل صحيح".
وأضاف أن جميع الطائرات العاملة داخل المجال الجوي الذي تسيطر عليه شركة سكايز في ذلك الوقت - حتى ارتفاع حوالي 7500 متر (24600 قدم) - تم إعادة توجيهها إلى الدول المجاورة باستخدام نظام احتياطي.