انتشال 6 جثث من ضحايا غرق ميكروباص معدية منشأة القناطر المنكوب
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشلت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة 6 جثث حتي الآن وجاري البحث عن مفقودين في واقعة غرق ميكروباص إثر سقوطه من معدية منشأة القناطر بالجيزة.
وفي ذات السياق تجري الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة تحريات أمنية مكثفة لسرعة ضبط سائق السيارة الميكروباص المنكوبة، والتي سقطت من معدية بالرياح البحيري بقرية أبو غالب وعلى متنها عدد كبير من الفتيات كانوا متوجهين لعملهم من محافظة المنوفية.
وكشفت التحريات الأولية أن السائق تشاجر مع أحد الأشخاص وترك السيارة دون التأكد من سلامة الفرامل، والتي كان بها عطلا فوقعت الكارثة وسق لا الميكروباص بمياه الرياح البحيري.
وكانت قد انتشلت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة جثتين لفتاتين غرقا عقب سقوط ميكروباص من معدية في مياه الرياح البحيري بقرية أبو غالب بدائرة مركز شرطة منشأة القناطر.
وكانت قد نجحت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة في انتشال 10 فتيات على قيد الحياة عقب سقوط سيارة ميكروباص داخل مياه الرياح البحيري تقل فتيات عمال بدائرة مركز شرطة منشأة القناطر.
تلقى المقدم أحمد عكاشة رئيس مباحث مركز شرطة منشأة القناطر بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها سقوط ميكروباص من معدية بالرياح البحيري بقرية أبو غالب بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بسيارات الإسعاف وقوات الإنقاذ النهري، وبالفحص تبين سقوط ميكروباص يقل عمال فتيات أصل إقامتهم محافظة المنوفية وجرى انتشال 10 فتيات على قيد الحياة، وجار العمل على انتشال الباقين مع استمرار عمليات البحث.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن أبو غالب الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة الإدارة العامة للحماية المدنية التحريات الأولية الميكروباص باحث سقوط سيارة ميكروباص على قيد الحياة الإنقاذ النهری منشأة القناطر من معدیة
إقرأ أيضاً:
راندا البحيري في أزمة .. اعرف علاقة الحالة النفسية بزيادة الوزن
تعاني الفنانة راندا البحيري حالة من التوتر النفسي الشديد بعد تعرضها لموجة واسعة من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب زيادة ملحوظة في وزنها. هذه الزيادة لم تكن من فراغ، بل كانت نتيجة أزمة نفسية عميقة عاشتها مؤخرًا إثر تصاعد الخلافات مع زوجها الإعلامي سعيد جميل، والتي وصلت إلى المحاكم.
ووفقًا لما جاء في موقع Bupa، نعرض لكم علاقة الحالة النفسية بالسمنة وزيادة الوزن.
كيف ترتبط الصحة العقلية بالسمنة؟أظهرت الدراسات أن زيادة الوزن أو السمنة قد تزيد من خطر الإصابة بمشاكل الصحة العقلية، ولكن العكس صحيح أيضًا. تشير بعض الأدلة إلى أن ضعف الصحة العقلية قد يعرضك لخطر متزايد للإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن.
لا يعني هذا أن صحتك العقلية هي العامل الوحيد الذي قد يؤثر على خطر إصابتك بالسمنة، ولكن بالنسبة لبعض الأشخاص، قد تكون الصحة العقلية عاملاً مساهمًا. وبالمثل، إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة، فلن تعاني تلقائيًا من مشكلات الصحة العقلية. ومع ذلك، تزداد المخاطر لبعض الأسباب المذكورة أدناه.
هل يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى السمنة؟يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى زيادة الوزن لعدد من الأسباب. قد يجعلك الاكتئاب تشعر بالتعب أكثر من المعتاد، مما يؤدي إلى انخفاض النشاط البدني لدى بعض الأشخاص. وإذا كنت خاملًا جدًا، فأنت معرض لخطر متزايد لزيادة الوزن لأنك ستستخدم سعرات حرارية أقل خلال اليوم.
قد يؤدي الاكتئاب أحيانًا إلى الإفراط في تناول الطعام، مما ينتج عنه استهلاك الكثير من السعرات الحرارية، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة الوزن عند دمجه مع الخمول. وإذا كان الاكتئاب مرتبطًا بشرب الكثير من الكحول، فقد يساهم هذا أيضًا في زيادة الوزن. وبمرور الوقت، قد يؤدي زيادة الوزن إلى السمنة إذا تُركت دون علاج.
يجد بعض الأشخاص أن الاكتئاب يتسبب في فقدان شهيتهم، بينما قد تزيد شهية آخرين، مما يجعل من الصعب التحكم في أحجام الوجبات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي بعض الأدوية المستخدمة لعلاج الاكتئاب، مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، إلى زيادة الوزن أيضًا.
قد يكون مزيج من هذه العوامل هو الذي يؤدي إلى زيادة الوزن أثناء الاكتئاب.
تأثير التوتر النفسي على زيادة الوزن:في حالة الفنانة راندا البحيري، كانت الزيادة الملحوظة في وزنها نتيجة أزمة نفسية عميقة عاشتها مؤخرًا بسبب الخلافات المتصاعدة مع زوجها الإعلامي سعيد جميل، والتي وصلت إلى المحاكم. هذه الحالة تؤكد أن التوتر النفسي والضغوط العاطفية يمكن أن تكون عوامل رئيسية في زيادة الوزن، خاصة عندما تؤدي إلى تغييرات في نمط الحياة مثل قلة النشاط البدني أو الإفراط في تناول الطعام.