وزير الاقتصاد يلتقي رئيس مجلس إدارة "بيبسيكو" العالمية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
اجتمع وزير الاقتصاد والتخطيط، فيصل بن فاضل الإبراهيم، مع رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بيبسيكو العالمية رامون لاغوارتا، اليوم الثلاثاء.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع رحلة التحول الاقتصادي في المملكة ضمن رؤية السعودية 2030 والفرص الاستثمارية في عدد من القطاعات.
معالي وزير الاقتصاد والتخطيط يناقش مع رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بيبسيكو العالمية السيد رامون لاغوارتا، رحلة التحول الاقتصادي في المملكة ضمن #رؤية_السعودية_2030 والفرص الاستثمارية في عدد من القطاعات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شركة بيبسيكو
إقرأ أيضاً:
“وزير الاقتصاد”: رؤية المملكة 2030 مثال على القيادة الجريئة والتنفيذ بتفاؤل والإدارة بحكمة
أكد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل الإبراهيم على النهج طويل الأمد الذي تتبعه المملكة في النمو، مبينًا أن رؤية المملكة 2030 هي مثال على تلك القيادة الجريئة التي قادت للتخطيط بثقة، والتنفيذ بتفاؤل، ولكن أيضًا الإدارة بحكمة.
جاء ذلك خلال مشاركته معاليه في جلسة استضافها جناح مبادرة Saudi House بعنوان “مستقبل النمو” ضمن أعمال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025، الذي يُعقد في دافوس، سويسرا.
وقال: إن هذه الرؤية المتقدمة مثال على الأسلوب الأنجح للاستفادة من جميع الفرص، وهي النهج الذي يقود تشكيل مستقبل أكثر ازدهارًا للمملكة، لأننا استثمرنا في قدراتنا، ولدينا اليوم تفكير إستراتيجي منظم طويل المدى، واتجاه اقتصادي واضح.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الاتصالات : المملكة في “دافوس” تعزز الجهود العالمية لتطويع الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية
ونوه بأهمية بناء قدرات المؤسسات بالطريقة السليمة، والاستثمار بتطوير رأس المال البشري، كونهما من أهم عوامل النجاح على المدى الطويل، التي يجب مراعاته.
وفي جلسة أخرى بعنوان “السعي نحو الأثر: تعزيز الجهود من خلال المنتديات الدولية”, أكد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط أن المملكة قبل رؤية المملكة 2030 كانت دائمًا عضوًا بنّاء في المجتمع الدولي، لكن تركيزها كان منصبًا على مجالات معينة، ولكن منذ انطلاق رؤية المملكة 2030، تعمق مستوى الفهم بشكل أكبر لما يجب القيام به لتعزيز الاقتصاد والارتقاء بالمجتمع وتحقيق الاستفادة القصوى من إمكانياتهما، وهذا الأمر مهّد لتعزيز التواصل بشكل أكبر مع المجتمع الدولي والمنصات متعددة الأطراف، وأيضًا على المستوى الثنائي، لكي تتمكن المملكة وشركاؤها من تلبية تطلعاتهم المشتركة.