روسيا اليوم : الإعلام الأمريكي يروج لخليفة زيلينسكي وكييف ترد.. هل تستعد واشنطن للتخلص منه؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الإعلام الأمريكي يروج لخليفة زيلينسكي وكييف ترد هل تستعد واشنطن للتخلص منه؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress President Of Ukraine أعلن سكرتير مجلس الأمن الأوكراني، أليكسي دانيلوف، أن .، والان مشاهدة التفاصيل.
الإعلام الأمريكي يروج لخليفة زيلينسكي وكييف ترد.. هل...
Globallookpress President Of Ukraine
أعلن سكرتير مجلس الأمن الأوكراني، أليكسي دانيلوف، أن كييف لا تملك خططا بديلة في حالة وفاة الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي.
وأفادت صحيفة "بوليتيكو" في وقت سابق، نقلا عن النائب الأوكراني نيكولاي كنياجيتسكي، أنه في حالة وفاة زيلينسكي، فإن رسلان ستيفانتشوك، رئيس البرلمان الأوكراني، سوف يؤدي مهامه. والذي، كما أكدت الصحيفة، لا يحظى بثقة عالية بين المواطنين بما في ذلك المعارضة. ومستوى دعمه أقل من مستوى دعم زيلينسكي.
وقال دانيلوف لقناة "رادا" التلفزيونية: "كل ما هو مكتوب في هذا المقال هو محض هراء، لسنا بحاجة إلى إلقاء مثل هذه الشائعات أثناء الحرب. الصحفيون لا يفهمون ما يتحدثون عنه على الإطلاق. معلومات غير صحيحة على الإطلاق، لا توجد خطط، هناك رئيس الدولة، القائد الأعلى للقوات المسلحة، يقوم بواجباته. لماذا فعلوا ذلك، من الصعب علي أن أقول، لا يسعنا إلا أن نخمن، لأن هذا ليس بالوضع السهل".
وأضاف دانيلوف أن تصرفات وكلمات كنيازيتسكي تثير العديد من الأسئلة لدى سلطات البلاد.
المصدر: نوفوستي
45.195.74.216
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإعلام الأمريكي يروج لخليفة زيلينسكي وكييف ترد.. هل تستعد واشنطن للتخلص منه؟ وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سفير روسيا في مصر: التسامح الأمريكي مع إسرائيل أشعل الشرق الأوسط
القاهرة (زمان التركية)ــ قال السفير الروسي في مصر جيورجى بوريسينكو إن الولايات المتحدة تنتهج سياسة عدائية تجاه العرب، عبر التغافل عن الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا كذلك إلى تراجع النفوذ الغربي لدول الناتو على المنطقة في ظل التقدم الذي حققه الجيش الروسي في أوكرانيا، كما أبدى السفير ترحيبه بانضمام مصر إلى مجموعة البريكس.
وقال السفير جيورجى بوريسينكو في رسالة موجهة إلى المواطنين الروس المقيمون في مصر وإلى الشعب المصري: “لقد انتهى العام الميلادي 2024. وكان هذا العام مليئا بالأحداث، بما في ذلك الأحداث الدرامية. وهكذا اشتعلت في الشرق الأوسط شرارة الحرب من جديد ووقعت ويلات جديدة على عاتق العرب نتيجة للسياسة العدائية التي تتبعه الولايات المتحدة تجاه العرب منذ فترة طويلة لتنشر عدم الاستقرار عمدا في ضوء التسامح مع إسرائيل في كل شيء. وفي ظل المعاناة التي لحقت بالشعب الفلسطيني، واجه لبنان تجارب صعبة ووجدت سوريا نفسها عند مفترق طرق خطير. وفي الوقت نفسه واصل الغرب بقيادة واشنطن، الذي يتصور نفسه متحكما في مصير العالم بأسره، ويسعى إلى معاقبة قاسية كل من عارضه، الحرب ضد روسيا بمساعدة النظام الموالي للنازيين في كييف”.
أضاف “لكن حاليا لم يعد نفوذ الدول الأوروبية الأطلسية التي هيمنت على العالم خلال 500 عام مطلقا. وإن السيطرة الأميركية عبر القوة والقهر، التي استمرت لعقود من الزمن، تتبدد على خلفية احتراق دباباتها التي تم تسليمها إلى أوكرانيا والتي لا تصمد مواجهة مع كل من الجيش الروسي وصواريخنا التي ليس لها مثيل والقادرة على الوصول إلى الأعداء في كل مكان. وان أوروبا، في جنونها، تدمر اقتصادها بالعقوبات التي تستهدف الينا بل تسبب لها ضررا أكبر بكثير. وإن الانحطاط الأخلاقي للمجتمع الغربي يثير الاشمئزاز أينما يلتزم الناس بالقيم الروحية التقليدية”.
وقال: إن اضطرابات الأنجلوساكسونيين واتباعهم، الذين لا يريدون الاعتراف بخسارة تفوقهم ويحلمون في الان الواحد باستعادته، ستستمر لفترة طويلة وستجلب الكثير من الويلات. ومع ذلك تظهر الخطوط العريضة للعالم القادم التي تنص على ان كل المناطق تتطور وتعيش في رخاء وليست الدول المستعمرة فحسب.
وان النموذج الأولي للنظام العالمي متعدد الأقطاب هو مجموعة البريكس. وان روسيا التي ترأست هذه المجموعة في عام 2024 سعيدة للغاية بانضمام مصر إليها وقدمت دعما قويا لذلك سواء مرتاحة بزيادة تعاونها الشامل مع الشركاء المصريين، بما في ذلك عبر كل من توريد الجزء الأكبر من قمح مصر المستورد وبناء محطة الطاقة النووية في مدينة الضبعة.
وختم بالقول: سنتغلب بجهود مشتركة على التحديات ونقترب من مستقبل أفضل. ربما لن يحدث هذا بسرعة، ولكن تاريخيا – الحق معنا. أتمنى لكم جميعا الصبر والتفاؤل، وبالطبع بدوام الصحة والسعادة. سنة جديدة سعيدة! كل عام وأنتم بخير!
Tags: جيورجى بوريسينكوسفير روسيا في مصر