527 فرصة براتب يصل لـ7 آلاف.. اعرف وظائف وزارة العمل 2024 بمحافظة الشرقية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
براتب يصل إلى 7 آلاف جنيه، تتوافر نحو 527 فرصة عمل ضمن وظائف وزارة العمل 2024 بمحافظة الشرقية، والتي جرى الإعلان عنها في نشرة التوظيف النصف شهرية خلال الساعات القليلة الماضية، متضمنةً وظائف للنساء، وأخرى للرجال، لحملة مختلف المؤهلات، وذلك برواتب مُجزية ينطبق عليها الحد الأدنى للأجور، فضلًا عن تأمينات طبية واجتماعية.
وفي السطور التالية، تستعرض «الوطن» تفاصيل وظائف وزارة العمل 2024 بمحافظة الشرقية، والرواتب، وكيفية التقديم لها، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
وظائف وزارة العمل 2024وتضمنت وظائف وزارة العمل 2024 بمحافظة الشرقية، 7 فرص عمل في شركة صناعات دوائية، إذ تطلب مسؤولين للمعمل، ومحاسب، و4 عمال إنتاج لحملة المؤهلات العليا والمتوسطة في عمر 35 سنة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وتتوافر وظائف الشرقية رجال، إذ يطلب مصنع صناعات متكاملة، 8 عمال إنتاج، وفني كهرباء، و4 عمال مخازن من حملة المؤهلات المتوسطة، للذين تتراوح أعمارهم بين 20 وحتى 35 سنة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وتتوافر 59 فرصة ضمن وظائف الشرقية اليوم في إحدى شركات المسابك، إذ تطلب 5 أخصائيين تخطيط، و30 عامل إنتاج لا يشترط مؤهل، و6 عمال مساعدين، و2 مشرف خطوط إنتاج، و10 مراقبين جودة، وأمين مخازن، و4 مشرفين جودة، وفرد أمن، من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة الذين تتراوح أعمارهم بين 20 وحتى 50 سنة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وأعلنت إحدى مؤسسات التمويل، حاجتها لـ 70 منسقا ميدانيا من حملة المؤهلات العليا الذين تتراوح أعمارهم بين 21 وحتى 33 سنة، إذ يحدد الراتب حسب المقابلة، مع توفير تأمينات اجتماعية وصحية.
وكشف أحد مصانع الملابس الجاهزة بمحافظة الشرقية، عن حاجته لـ 20 عامل إنتاج من حملة المؤهلات المتوسطة الذين تتراوح أعمارهم بين 25 وحتى 35 سنة، على أن يحدد الراتب حسب المقابلة.
ويطلب مصنع منسوجات، 2 فني نسيج، و3 فني تجهيز صباغة، و4 فني رام، و10 عمال عادي من حملة المؤهلات المتوسطة براتب يتراوح بين 6 آلاف ويصل حتى 7 آلاف جنيه.
وتطلب شركة بويات بالعاشر من رمضان، توظيف 15 مندوب مبيعات من حملة المؤهلات العليا الذين تتراوح أعمارهم بين 23 وحتى 30 سنة، براتب يتراوح بين 6 وحتى 7 آلاف جنيه، مع تأمين اجتماعي وصحي.
وتتوافر 19 فرصة عمل في إحدى الشركات بالعاشر من رمضان، إذ تطلب 15 عامل إنتاج، وعامل بوفيه، وسكرتير، وأمين مخازن، وفني حقن، من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة أو بدون مؤهل، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وتوضح إحدى مصانع الأخشاب، حاجتها لـ 5 فني كهرباء، و5 فني ميكانيكا، و3 سائق كلارك، من حملة المؤهلات المتوسطة الصناعية، الذين تتراوح أعمارهم بين 25 وحتى 40 سنة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وكشفت إحدى الشركات بالعاشر من رمضان عن حاجتها لـ 25 عامل إنتاج من حملة المؤهلات المتوسطة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 وحتى 25 سنة.
كما تطلب شركة عبوات بلاستيك، 5 عمال إنتاج من حملة المؤهلات العليا أو المتوسطة أو دون مؤهل.
وتطلب إحدى شركات الكابلات توظيف 5 عامل إنتاج من حملة المؤهلات المتوسطة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وأشارت إحدى مشروعات التمويل، إلى حاجتها لتوظيف 20 منسقة ميدانية من حملة المؤهلات العليا، والفوق متوسطة، من حملة المؤهلات العليا وفوق المتوسطة، الذين تتراوح أعمارهن بين 18 و35 سنة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وتضمنت وظائف العاشر من رمضان، إعلان إحدى شركات الحلويات والأغذية، عن حاجتها لـ6 عمال إنتاج، و2 مهندس إنتاج، و2 فني صيانة، وفني غلاية، ومندوب مشتريات من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة، ويحدد الراتب حسب المقابلة.
وفي الصالحية الجديدة بمحافظة الشرقية، كشف أحد مصانع وسائق النقل عن حاجته لتوظيف 15 فرد أمن، و5 عمال نظافة، و50 عامل دهان، و50 عامل تشطيب براد، و50 براد، و50 مراقب جودة، و5 فنيين صيانة، من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 وحتى 30 سنة، إذ يحدد الراتب حسب المقابلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وزارة العمل 2024 وظائف الشرقية العاشر من رمضان وظائف الشرقیة عامل إنتاج عمال إنتاج حاجتها لـ
إقرأ أيضاً:
هل حقا أضاعت إسرائيل أكبر فرصة لتدمير حزب الله وحماس؟
نشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل مقتطفات من المقابلة التي أجرتها القناة 12 الإخبارية الإسرائيلية مع وزير الدفاع السابق يوآف غالانت كشف فيها النقاب عن تفاصيل كثيرة عن الخلفيات التي سبقت حربها على لبنان وقطاع غزة.
كذلك أماطت المقابلة اللثام عن الخلاف في وجهات النظر بين غالانت ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي أدت إلى عزله من منصبه وتحوله إلى نائب برلماني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فورين بوليسي: ترامب يعود لممارسة أقصى الضغوط على إيرانlist 2 of 2موقع روسي: ماذا ينتظر العراق بعد تغيير السلطة في سوريا؟end of listواتهم الوزير السابق، في المقابلة التي بُثت أمس، نتنياهو بالتردد الزائد عن الحد في استخدام القوة العسكرية ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله اللبناني، وبتقويض اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في مايو/أيار الماضي بشأن تبادل الأسرى، وبالفشل في وضع خطة سياسية للاستفادة من النجاحات العسكرية في غزة.
إخفاقاتوذكرت الصحيفة أن غالانت تناول، في أول مقابلة يجريها مع قناة تلفزيونية إسرائيلية منذ إقالته من منصبه في نوفمبر/تشرين الثاني، إخفاقات الحكومة والجيش في منع هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والرد عليه.
ودعا غالانت إلى تشكيل لجنة تحقيق حكومية في ما حدث، وقال إنه سيتعاون بالكامل وسيقبل كل ما تتوصل إليه اللجنة في ما يتعلق بإخفاقاته.
إعلانومن بين المواضيع الأولى التي نوقشت في المقابلة الاقتراح الذي قدمه الوزير في الكواليس قبل إقالته، بضرورة شن هجوم كبير ضد حزب الله في لبنان في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وبحسب الصحيفة، فقد وصف وزير الدفاع السابق فشل الحكومة في الاستجابة لنصيحته في ذلك اليوم بأنه "أكبر فرصة ضائعة على دولة إسرائيل من الناحية الأمنية منذ تأسيسها".
ونقلت عنه القول في المقابلة "كنا نعلم أن مسؤولين كبارا من حزب الله كانوا سيجتمعون، وكان بمقدورنا قتل رؤوس حزب الله وكل قياداته العليا والإيرانيين أيضا من الجو".
عملية الصافرةوأضاف أنه كان بإمكان الجيش الإسرائيلي بعد ذلك مباشرة تنفيذ خطة هجوم على منظومة الصواريخ والقذائف بأكملها، "كما فعلنا بعد عام تقريبا، في سبتمبر/أيلول، وكنا سنصل ليس فقط إلى 70 أو 80% منها، بل إلى 90% أو أكثر، لأن جزءا كبيرا منها كان مكدّسا في المخازن".
وكشف غالانت تفاصيل عن "عملية الصافرة" التي استهدفت فيها إسرائيل عناصر حزب الله في لبنان بتفجير أجهزة النداء الآلي "بيجر" الخاصة بهم، والتي كانت بمنزلة الإيذان بالهجوم النهائي على الحزب.
ولفتت الصحيفة إلى أن عشرات من عناصر حزب الله قُتلوا وأُصيب آلاف آخرون في هجمات أجهزة النداء الآلي في سبتمبر/أيلول.
وقال في هذا الصدد إن عملية الصافرة "كانت جاهزة قبل الحرب بوقت طويل"، مضيفا أنه كان بالإمكان تنفيذها بالتنسيق مع الضربات التي دعا هو إليها في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وزعم أن "حزب الله كمنظمة عسكرية كان سيختفي من الوجود، وما كان ستكون له قيادة ولا صواريخ ولا مقذوفات، ولقُتل معظم عناصره في الميدان".
حسن نصر اللهوفي المقابلة، تحدث غالانت أيضا عن الضربة التي قتلت الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، مستذكرا كيف اتصل هو ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي آنذاك هرتسي هاليفي هاتفيا بنتنياهو -الذي كان في زيارة إلى الولايات المتحدة- للحصول على إذن لتنفيذ الهجوم.
إعلانويتذكر الوزير المعزول أن نتنياهو وبعد أن منحهم الإذن بتنفيذ الهجوم طلب منهم التريث إلى حين إلقاء خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأوضح الوزير المعزول أنه عرض الخطة على رئيس الوزراء الذي أصرّ على مناقشتها مع الولايات المتحدة. وقال غالانت، معلقا على ذلك، إنه كان يعلم أن الهجوم لن يقع.
وعن عدوان الجيش الإسرائيلي على غزة، قال غالانت إن نتنياهو كان مترددا كثيرا في إرسال قوات برية إلى القطاع، وكان متشائما بشأن التكلفة التي سيتكبدها الجنود.
وأشار إلى أن رئيس الوزراء أخبره قبل الاجتياح البري لغزة أن "آلاف الجنود سيُقتلون هناك". وكان رد غالانت على ذلك أنه لن يكون هناك آلاف القتلى.
الأسرىومضى إلى القول إن نتنياهو تذرع بأن حماس ستستخدم الأسرى كدروع بشرية، مشيرا إلى أنه أبلغ نتنياهو "أننا وحماس لدينا شيء واحد فقط مشترك، وهو أن كلينا يريد حماية الأسرى"، موضحا أن الحركة كانت حريصة على أن يظل الأسرى أحياء لاستخدامهم أداة ضد إسرائيل.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن الحكومة الإسرائيلية فعلت كل ما في وسعها لإعادة الأسرى، قال وزير الدفاع السابق "لا أعتقد ذلك".
وتابع في هذا السياق "كان بإمكاننا إعادة عدد أكبر من الأسرى إلى الوطن، في وقت أبكر وبتكلفة أقل. إن الاقتراح الذي وافقنا عليه في أوائل يوليو/تموز والذي وافقت عليه حماس مطابق للصفقة الآن، إلا أن الاقتراح الحالي أسوأ من نواح عدة".
وأردف "هناك عدد أقل من الأسرى قيد الحياة. يؤسفني أن أقول: لقد مر وقت أطول، ونحن ندفع ثمنا باهظا لأن هناك ما لا يقل عن 110 قتلة آخرين سيُفرج عنهم في هذه العملية"، في إشارة إلى الأسرى الفلسطينيين الذين سيُطلق سراحهم في إطار صفقة التبادل المتفق عليها.
وردا على سؤال عمن يعتقد أنه المسؤول عن فشل اتفاق يوليو/تموز، روى غالانت قصة تعود إلى نهاية أبريل/نيسان الماضي.
إعلان صفقةوقال إن مجلس الحرب الوزاري المصغر اتخذ قرارا بالإجماع بالتحرك نحو صفقة، "وبموجبها سننسحب من ممر نتساريم، وكانت هناك أمور أساسية تتعلق بأعداد الأسرى الذين سيطلق سراحهم بالتبادل".
وفي المساء -يضيف غالانت- دار نقاش في مجلس الوزراء، ودخل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش "الذي لم يكن يعرف، أو لم يكن من المفترض أن يعرف، عن الخطة".
وقال سموتريتش حينئذ "هناك خطة لإعادة 18 أسيرا مقابل الانسحاب من نتساريم"، وتوعد بمعارضتها ومغادرة الحكومة.
وفي معرض تعليقه على كلام وزير المالية، قال غالانت "لا أعرف من أخبره. لقد قلنا في المؤسسة الأمنية إن علينا إعادة 33 أسيرا، وإن الحد الأدنى هو 18، وكان الرقم الذي أُبلغ لوسائل الإعلام بعد ساعات هو 18".