وكيل هافال يقترب من طرح جوليون الجديدة
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
اقتربت مجموعة جي بي غبور أوتو، الوكيل الحصري لسيارت هافال وشانجان وشيري وهيونداي ومازدا في مصر، من تقديم النسخة المحسنة "فيس ليفت"، من السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات جولويون ، بالسوق المحلية وذلك خلال الأيام القليلة القادمة.
هافال جوليون فيس ليفت
وأكدت “جي بي غبور أوتو”، وكيل علامة هافال وشانجان وشيري وهيونداي ومازدا في مصر، عبر صفجتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن وصول السيارة جوليون إلى مصر.
وقالت مصادر مطلعة داخل مجموعة جي بي غبور أوتو، في تصريحات لبوابة الوفد الإلكترونية، إنه من المقرر تقديم السيارة جوليون الجديدة، والإعلان عن الفئات والأسعار والمواصفات الكاملة للسيارة خلال الأيام المقبلة.
تحديثات جوليون
وبحسب الصور المنشورة على الصفة الرسمية لـ"هافال مصر"، فإن الهيكل الخارجي للسيارة قد شهد العديد من التحديثات خاصةً مقدمة السيارة.
جدير بالذكر أن هافال جوليون، تعتمد على سواعد محرك رباعي الأسطوانات سعة 1500 سي سي تيربو، بقوة 150 حصان، وعزم أقصى للدوران 220 نيوتن/ متر، مرتبط بناقل حركة أوتوماتيك مكون من 7 سرعات.
H6وتتوافر سيارات هافال في مصر عبر طرازين، الأول "جوليون"، فضلاً عن السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الشقيقة الكبرى لـ"جوليون"، السيارة هافال H6.
النترا AD وشيري تيجو 4
كانت مجموعة جي بي غبور اوتو، قد أطلقت مؤخراً أول نسخة مجمعة محلياً من السيارة هيونداي النترا RB في مصر، بديلاً للسيارة هيونداي النترا HD التي توقف إنتاجها، كذلك من المنتظر أن تقوم المجموعة بطرح أول نسخة مجمعة محلياً من السيارة شيري تيجو 4 برو، بديلاً عن السيارة شيري تيجو 3 التي من المقرر أن يتوقف إنتاجها أيضاً.
شيري تيجو 4ورغم حالة الركود الحالية في سوق السيارات إلا أن الفترة الحالية تشهد طرح العديد من الموديلات، والعلامات التجارية الجديدة التي يتم تقديم بعضها في مصر لأول مرة.
موديلات جديدة
ويأمل وكلاء السيارات في أن يُسهم طرح الموديلات الجديدة في تحريك السوق، وعودة حركة المبيعات تدريحياً إلى طبيعتها.
وشهدت أسعار السيارات في مصر خلال الأسابيع الماضية انخفاضات متتالية إلا أن ذلك لم ينجح في انعاش المبيعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هافال جوليون هيونداي شيري فی مصر
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يطلع وكيل وزارة الدفاع الماليزية على جهوده في مكافحة التطرف
استقبلت الدكتورة رهام سلامة، المدير التنفيذي لمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، وكيل وزارة الدفاع الماليزية للسياسات والتخطيط الاستراتيجي، والوفد المرافق له، اليوم الخميس الموافق 6 فبراير. وخلال اللقاء، قدمت الدكتورة سلامة عرضًا تعريفيًا موجزًا عن طبيعة عمل المرصد، متناولةً عدد الوحدات العاملة به وأبرز القضايا التي يتم بحثها ودراستها.
مرصد الأزهر يحلل إحصائيات جرائم التنظيمات الإرهابية شرق إفريقيا خلال ديسمبر 2024 مرصد الأزهر: المهدى المنتظر حقيقة.. وهذا دليل كذب المتطرفين (فيديو)
وفي أثناء تفقد الحضور لوحدات المرصد الثلاثة عشر، اطلعوا على الدراسات التي أُجريت لتحديد العوامل التي تؤدي إلى التطرف، وكذلك على جهود متابعة أزمة اللاجئين حول العالم، مع التوصيات المتعلقة بذلك. كما قامت الدكتورة رهام سلامة بتقديم العدد الجديد من مجلة المرصد المتاحة بالعربية والإنجليزية والفرنسية.
وخلال اللقاء، أبرَزَت مديرة مرصد الأزهر أهمية مكافحة التطرف من خلال اعتماد حلول فعّالة لمعالجة العوامل المساهمة في الانخراط في الجماعات الإرهابية وامتثال الأفراد لأوامر قادتها. وأشارت إلى أن الظروف المعيشية الصعبة تعد من أهم هذه العوامل، حيث تُحسن التنظيمات استغلالها. ومن ثم، فإن تضافر الجهود الدولية يعتبر أمرًا حتمياً لضمان تحقيق أفضل النتائج في هذا المجال.
وكيل وزارة الدفاع الماليزيةمن ناحيته، أعرب وكيل وزارة الدفاع الماليزية عن تقديره الكبير للجهود التي يبذلها الأزهر الشريف، تحت قيادة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، مؤكدًا على أهمية دور الهيئات التابعة للأزهر، بما في ذلك مرصد الأزهر، في تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين مختلف الأفراد والمجتمعات.
كما تناول المسؤول الماليزي التحديات التي تواجه المجتمعات نتيجة الغلو والتشدد، وأثرها السلبي على استقرار هذه المجتمعات، مشيدًا بالمساعي التي يقوم بها الأزهر لمواجهة هذه الظواهر السلبية.
مرصد الأزهر: انخفاض أعداد ضحايا الإرهاب في منطقة الغرب والساحل الإفريقيوعلى صعيد اخر، تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرف العمليات التي شنتها التنظيمات الإرهابية في منطقة الغرب والساحل الإفريقي على مدار شهر أكتوبر 2024م، والتي بلغت ( 3 ) عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل ( 106 ) ، وإصابة (267) آخرين.
هذا وقد شهدت منطقة الغرب والساحل الإفريقي خلال شهر أكتوبر انخفاضًا كبيرًا فى أعداد القتلى مقارنة بالشهر السابق له بمعدل (42.7 %)، نظرًا لانخفاض النشاط الإرهابي في هاتين المنطقتين بمعدل (57.2 %)، حيث بلغ عدد العمليات التي شنتها التنظيمات الإرهابية في غرب القارة خلال شهر سبتمبر ( 7 ) عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل (185)، وإصابة (324) آخرين.
وقد أثار التراجع فى النشاط الإرهابي فى منطقة غرب إفريقيا تساؤلات حول العوامل التي أسهمت في انخفاض مستويات التهديدات الإرهابية فى دول المنطقة التي نمت على أراضيها العديد من التنظيمات الإرهابية، ويمكن القول إن من أبرز العوامل التي أدت إلى هذا التراجع، الحملات الأمنية المكثفة التي قامت بها القوات الحكومية والتي أجبرت تلك التنظيمات على تحويل دفتها نحو مناطق جديدة تصبح ملاذات آمنة بعيدًا عن العمليات العسكرية الموسعة.