إصابة السيدة الأولى لسوريا أسماء الأسد بمرض اللوكيميا
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة بالفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج
أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية اليوم أنه بعد ظهور عدة أعراض وعلامات سريرية مرضية تبعتها سلسلة من الفحوصات والاختبارات الطبية، تمّ تشخيص إصابة السيدة الأولى أسماء الأسد بمرض الابيضاض النقوي الحاد (لوكيميا).
اقرأ أيضاً : تقرير لـ"رؤيا": وفاة "رئيسي".
وبينت رئاسة الجمهورية في بيان لها أن السيدة الأولى ستخضع لبروتوكول علاجي متخصص يتطلب شروط العزل مع تحقيق التباعد الاجتماعي المناسب، وبالتالي ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة بالفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج.
وأوضحت رئاسة الجمهورية أن السيدة أسماء الأسد ستخوض هذه المرحلة العلاجية بكل إرادة وعزيمة وإيمان بالله.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سوريا بشار الأسد مرض علاج
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية؛ إصابة عمل كل ( 35 ) دقيقة في المملكة.!
#سواليف
في #اليوم_العالمي للسلامة و #الصحة_المهنية؛ إصابة عمل كل ( 35 ) دقيقة في المملكة.!
كتب #موسى_الصبيحي
تُشكّل #حوادث و #إصابات_العمل واحدة من أهم #المخاطر التي تواجه #القوى_العاملة في #الأردن ولا تزال أرقامها مقلقة ومعدّلاتها تتزايد أعلى من المستوى العالمي.
وبحسب آخر تقرير تحليلي لإصابات العمل وفقاً لبيانات مؤسسة الضمان، إليكم أهم (5) مؤشرات لإصابات العمل:
مقالات ذات صلةأولاً: المعدل العام لوقوع إصابات العمل: ( 10.7 ) إصابة عمل لكل ألف عامل/مؤمّن عليه.
ثانياً: معدل وقوع الإصابات في منشآت القطاع الخاص: (15) إصابة عمل لكل ألف عامل/مؤمّن عليه.
ثالثاً: الوفيات الناشئة عن إصابات العمل: وفاة إصابية كل يومين.
رابعاً: تسجيل الإصابات: إصابة عمل كل ( 35 ) دقيقة.
خامساً: الفئة العمرية الأكثر تعرضاً لإصابات العمل: العمال الأقل من 20 عاماً: ( 31 ) إصابة عمل لكل ألف عامل/مؤمّن عليه.
وقد بلغ العدد التراكمي لإصابات العمل المسجّلة في الضمان حتى تاريخه ( 633 ) ألف إصابة عمل، وهو ما تم رصده وإبلاغ مؤسسة الضمان عنه من إصابات، وبالتأكيد هناك الكثير من حوادث وإصابات العمل تقع لعمال غير مشمولين بالضمان أصلاً. وهناك إصابات تقع لعمال تُحجم منشآتهم عن إبلاغ مؤسسة الضمان عنها.!
أعتقد أننا في الأردن نحتاج إلى الكثير من الجهود والبرامج للتوعية والتدريب بقضايا السلامة والصحة المهنية وتوفير بيئات عمل آمِنة وصحية للعمال في كل مواقع العمل وبكل القطاعات في إطار مسؤولية الدولة ومؤسساتها المعنية للوصول إلى بيئة العمل اللائق لعمالنا وموظفينا.