ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة بالفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج

أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية اليوم أنه بعد ظهور عدة أعراض وعلامات سريرية مرضية تبعتها سلسلة من الفحوصات والاختبارات الطبية، تمّ تشخيص إصابة السيدة الأولى أسماء الأسد بمرض الابيضاض النقوي الحاد (لوكيميا).

اقرأ أيضاً : تقرير لـ"رؤيا": وفاة "رئيسي".

. اغتيال مدبر أم حادث؟ (خرائط وصور)

وبينت رئاسة الجمهورية في بيان لها أن السيدة الأولى ستخضع لبروتوكول علاجي متخصص يتطلب شروط العزل مع تحقيق التباعد الاجتماعي المناسب، وبالتالي ستبتعد عن العمل المباشر والمشاركة بالفعاليات والأنشطة كجزء من خطة العلاج.

وأوضحت رئاسة الجمهورية أن السيدة أسماء الأسد ستخوض هذه المرحلة العلاجية بكل إرادة وعزيمة وإيمان بالله.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: سوريا بشار الأسد مرض علاج

إقرأ أيضاً:

"سهرة لندن".. وثائق تزعم دورا سريا لأسماء الأسد قبل الزواج

كشف الصحفي السوري المعارض لنظام الأسد، عبر حسابه الشخصي، وثائق قديمة تابعة للمخابرات السورية، تحذر حافظ الأسد من أسماء الأسد.

وقال الصحفي السوري إن الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد ربما يكون عارض زواج ابنه بشار من أسماء، وهذا ما يمكن استنتاجه من تأخر الزواج حتى بعد وفاته.

ونشر نيوف ما قال إنها وثائق "تظهر أنّ حافظ الأسد كلّف مدير الاستخبارات العسكرية السابق علي دوبا، بمراقبة بشار الأسد خلال فترة دراسته في بريطانيا، حيث أرسل دوبا تقريرا عام 1992 يتضمّن معلومات حول تنظيم سحر العطري، والدة أسماء، لقاءات سرية لبشار مع ضابط مخابرات وقوات خاصة في الجيش البريطاني.

وفي عام 1992، أرسل دوبا تقريرا يتضمن تفاصيل عن لقاءات سرية بين بشار الأسد وضابط مخابرات بريطاني في لندن.

ولم يتسن التأكد من موثوقية المعلومات المسربة في الوثائق بشكل مستقل.

مهمة أسماء الأخرس

وعرضت الوثائق المنشورة تفاصيل إضافية حول تعامل المخابرات البريطانية مع أسماء الأسد، حيث حصلت على وظيفة في "بنك جي بي مورغان" الأميركي، في لندن، بدعم من ضابطة المخابرات البريطانية إليزا بولر، التي كانت قد ضمنت لها وظيفة لمراقبة الاستثمارات الآسيوية في الصناعات الكيميائية والدوائية، وفقا للتقرير الاستخباراتي السوري المسرب.

وتتحدث الوثائق المسربة إلى تحذير "مبطن" من الاستخبارات السورية، للرئيس حافظ الأسد، عن تطور علاقة ابنه بشار بأسماء، في لندن.

وقال التقرير إن لقاء جمعه بأسماء في مطعم لفندق فخم، بحصور والدتها، وبتواجد مكثف للاستخبارات البريطانية حول الفندق.

كما أشار التقرير الذي صدر عام 1992، إلى إقامة "سهرة صغيرة"، في منزل فواز الأخرس، دعي إليها بشار، وعدد من الشخصيات الاستخباراتية البريطانية.

خلال السهرة، طرح البريطانيين أسئلة تتعلق بالشأن السوري الداخلي، وعلاقته (بشار) بعدد من أعضاء حزب البعث السوري، واحتمالية إقامة سلام سوري إسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • «المنفي» يهنئ «عون» بالفوز في انتخابات رئاسة الجمهورية اللبنانية
  • تركيا مستعدة لتعزيز القدرة الدفاعية والأمنية لسوريا في الفترة المقبلة
  • من هي نعمت عون.. السيدة الأولى في لبنان ؟
  • وثائق مخابراتية سرية تكشف موقف حافظ الأسد من زواج بشار وأسماء الأخرس
  • أم لولدين وجدة لحفيد.. ماذا نعرف عن السيدة الأولى المتوقعة نعمت عون؟
  • فرنجيه ينسحب من سباق رئاسة لبنان ويعلن دعم هذا المرشح
  • لونا الشبل.. تكهنات حول سبب وفاة مستشارة الأسد الراحلة بعد شهر من سقوطه
  • "سهرة لندن".. وثائق تزعم دورا سريا لأسماء الأسد قبل الزواج
  • وثائق سرية تكشف علاقة أسماء الأسد بالمخابرات البريطانية!
  • الموسوي: رئاسة الجمهورية تكليف لا تشريف