موقع النيلين:
2024-07-01@20:16:43 GMT

???? اي جيش في الدنيا بتحصل فيه خيانة

تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT

استغرب من زول يقول ليك في خيانة في الجيش
ياخي للمرة المليون .. اي جيش في الدنيا دي بتحصل فيهو خيانة
و قبل كدة قلنا انو قبل كدة في عهد الرسول عليه الصلاة و السلام حصلت الحاجة دي في جيش بقيادة افضل الخلق عليه الصلاة و السلام

و هسي دي جيش المليشيا المرتزقة فيهو خيانة و في عناصر من مختلف الرتب موجودة داخل الدعم السريع موالية للجيش السوداني و بترفع تقارير

و داخل الجيش السوداني في رتب و عناصر موالية للدعم السريع و بترفع تقارير
و في حلتكم في كم نفر بطلعوا بتونسوا معاكم بالنهار و بالليل برفعوا تقارير للدعم السريع
و في مناطق سيطرة الدعم السريع في عناصر موالين للجيش و برفعوا تقارير للجيش
و كل جيوش العالم دي مخترقة و فيها ناس بترفع تقارير للجيوش البيغادي
و الحاجة دي ما اكتشاف ولا شي جديد … الحاجة دي بديهيات و اساسيات
و رغم ذلك تنتصر الجيوش …

ببساطة لانك مستحيل تقدر تتحكم في 250 الف شخص و تضمن نضافتهم وولاءهم المطلق .

. مافي اساسا طريقة تقدر تعمل بيها الحاجة دي

ما حتقدر 250 الف شخص تضمن انو ما فيهم زول ماسكين عليهو حاجة او تم اغراؤه بمبلغ كبير او ماسكين ولدو او بتو رهينة او غيرها من الدوافع

و ما حتقدر تنضف الجيش من الخونة .. كضاب … انا دايما ضد اي كلام مافي آلية او طريقة لتطبيقو في ارض الواقع … اي ممكن تمسك ليك خائن خائنين تلاتة بي سببهم باقي الخونة يبقوا اكثر حذرا يعني خلال رفع تقاريرهم …

الشعار ده عامل زي شعار اي كوز ندوسو دوس الزمان بيتقال داك .. هو كلام و خلاص
اي مؤسسة فيها الكويس و فيها الكعب
نحنا تكفينا الامثلة زي محمد صديق رحمه الله و ادخله الفردوس الاعلى
يكفينا فخرا انو جيشنا فيهو زي ديل .. و الزيو كتاااااااااااار جدا في الجيش
و باذن الله الجيش السوداني سينتصر رغم الخونة الموجودين فيهو
ربنا باذن الله ما حيخذل الشرفاء الكتار جدا في الجيش السوداني

نحنا مع الجيش السوداني في اي معركة ينهزم فيها و نحنا معاهو في اي معركة ينتصر فيها و نحنا معاهو رغم وجود خيانة في صفوف الجيش …
باذن الله جيشنا سينتصر
Ahmed Crash

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الجیش السودانی

إقرأ أيضاً:

بالتزامن مع زيارة البرهان لولاية سنار الدعم السريع يهاجم المدينة

بالتزامن مع زيارة قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، إلى ولاية سنار وسط البلاد، هاجمت قوات الدعم السريع مدينة سنجة، عاصمة الولاية، مستهدفة ارتكازات قوات الجيش، وتوغلت داخل الأحياء السكنية، وفق ما ذكرته مصادر محلية.

 

ووصل البرهان، السبت، إلى مدينة سنار في زيارة مفاجئة، تفقّد خلالها قواته في الخطوط الأمامية في المدينة، بعد أيام قليلة من استيلاء «قوات الدعم السريع» على بلدة جبل موية المهمة، التي تبعد حوالي 24 كيلومتراً غرب مدينة سنار. ونشرت الصفحة الرسمية لمجلس السيادة على موقع «فيسبوك» صوراً للبرهان وهو يتحدث إلى كبار القادة والضباط، وأخرى وهو يتناول وجبة الإفطار مع الجنود.

 

وقال مقيمون: «إن (قوات الدعم السريع) هاجمت سنجة من الاتجاه الغربي، وتوغّلت إلى داخل الأحياء السكنية». وأضافوا: «سمعنا أصوات الذخيرة الحية والاشتباكات في أنحاء مختلفة من المدينة». ونشرت حسابات تابعة لـ«الدعم السريع» على منصة «إكس» أخباراً عن معارك ضارية تدور في محيط «الفرقة 17» التابعة للجيش السوداني.

 

البرهان في سنار

وقال إعلام مجلس السيادة في بيان، إن رئيس مجلس السيادة، القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان، وصل إلى مدينة سنار، وكان في استقباله والي الولاية المكلف محمد علي عبد الله، وقادة المناطق العسكرية في سنار والنيل الأزرق. واستمع البرهان إلى تقرير مفصل حول الموقف العملياتي بالقطاع، واستعدادات القوات المسلحة والأجهزة النظامية الأخرى والمستنفرين من المقاومة الشعبية «لصد أي محاولات من قبل العدو لزعزعة أمن واستقرار ولاية سنار»، كما تفقد أيضاً الخطوط الأمامية للدفاعات، و«وقف على جاهزيتها لدحر المتمردين من ميليشيا (الدعم السريع) الإرهابية».

ووفق البيان، أشاد البرهان بـ«الأداء البطولي الذي قدّمه أبطال القوات المسلحة والقوات النظامية في دحر الميليشيا، كما تفقد جرحى معركة الكرامة من النظاميين والمواطنين» في مستشفى كفاح التخصصي بمدينة سنار.

 

وتبعد سنجة، عاصمة الولاية التي هاجمتها «الدعم السريع» اليوم السبت، حوالى 60 كيلومتراً عن سنار، التي يزورها البرهان. ولم يصدر عن إعلام مجلس السيادة ما يؤكد مغادرة البرهان للمدينة، في حين ظل يواصل نشر مقاطع فيديوهات لبرنامج الزيارة.

 

وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي تسجيلات مصورة لعدد من المواطنين يفرون في كل الاتجاهات، في حين تُسمع بوضوح، أصوات الرصاص من خلفهم. ولم يصدر أيضاً أي تعليق رسمي من الجيش السوداني حول الهجوم، لكن حسابات مناصرة له في وسائل التواصل تحدثت عن تسلل محدود لـ«قوات الدعم السريع» جرى التعامل معه. وكانت «قوات الدعم السريع» قد أعلنت، الثلاثاء الماضي، عن سيطرتها الكاملة على منطقة جبل موية، القريبة من مدينة سنار، وأجبرت الجيش السوداني على الانسحاب والتراجع إلى دفاعاته في مدينة سنار، كما هاجمت مواقع الجيش في الأطراف الشمالية لمدينة سنار، إلا أنه تصدّى لها، وأجبرها على التراجع إلى مناطق سيطرتها في جبل موية.

 

قتلى وجرحى في قصف جوي

وقال «المرصد الوطني لحقوق الإنسان» إن طيران الجيش السوداني نفذ غارتين جويتين في مدينة الحصاحيصا في ولاية الجزيرة المأهولة بالسكان، أسفرت عن مقتل العشرات من النساء والأطفال، والمئات من الجرحى الذين وُصف وضعهم بـ«المأساوي جداً». ودعا المرصد في بيان على منصة «إكس» إلى وضع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي في صورة «جرائم الحرب التي يرتكبها طيران الجيش السوداني باستمرار ضد المدنيين»، داعياً إلى إدانة هذه المجازر المتكررة، والعمل على حظر استخدام الطيران العسكري ضد المدن المأهولة بالسكان.

 

 

مقالات مشابهة

  • الانتحار السوداني ... متى يتوقف وكيف؟!
  • الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بتدمير جزء من جسر رئيسي في الخرطوم   
  • تبيان توفيق: هنالك حلقة مفقودة ؟
  • عاجل: الجيش السوداني يعلن تدمير قوات الدعم السريع جزء من جسر الحلفايا
  • الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بتدمير جزء من جسر الحلفايا بالخرطوم
  • مسؤولون: قوات الدعم السريع تفتح جبهة قتال جديدة في وسط السودان
  • الجيش السوداني ينفي سيطرة الدعم السريع على عاصمة ولاية سنار
  • توضيح للجيش السوداني بشأن سنجة
  • بالتزامن مع زيارة البرهان لولاية سنار الدعم السريع يهاجم المدينة
  • تصفية الأسرى في حرب السودان.. ما خفي أعظم!!