الشركة المنتجة لمروحية الرئيس الإيراني المنكوبة تصدر بيانا
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قالت شركة بيل تكسترون التي تنتج مروحيات Bell-212، والتي تحطمت إحدى مروحياتها في الجبال وتسببت بمصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مع مرافقين له، إنها لا تمارس أي أعمال في إيران.
ونقلت صحيفة فايننشال تايمز عن بيان صدر عن الشركة، أنها لا تقدم أية خدمات صيانة أو دعم فني للمروحيات الموجودة في إيران.
إقرأ المزيد. حادث مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي
في وقت سابق، ذكرت وكالة Tasnim أن المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان والتي تحطمت في شمال غرب إيران كانت أمريكية من طراز Bell 212.
وذكرت بعض وسائل الإعلام، أن المروحية أمريكية الصنع بيل-212 تحطمت وتدمرت بالكامل، وقالت السلطات إن الحادث وقع في البداية بسبب مشاكل فنية في المروحية وبسبب الظروف الجوية الصعبة.
ووفقا لوكالة ISNA، قال وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف إن الولايات المتحدة تعتبر أحد المذنبين في الكارثة التي أودت بحياة رئيسي، لأنها فرضت عقوبات على إيران، بما في ذلك مسألة الطائرات وقطع غيار الطائرات.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي حسين أمير عبد اللهيان محمد جواد ظريف مروحيات وفيات الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يعترف برغبته في التفاوض مع أميركا قبل رفض المرشد
الأحد, 2 مارس 2025 3:19 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
الرئيس الإيراني: “كنتُ أعتقد أنه ينبغي التفاوض مع أميركا، لكن عندما أعلن المرشد أنه لا يجب التفاوض مع أميركا، قلنا لن نتفاوض”
اجتمع البرلمان الإيراني، الأحد، لاستجواب وزير الاقتصاد عبد الناصر همتي، في أول استجواب وزاري خلال حكومة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وبعد حديث المعارضين والمؤيدين لوزير الاقتصاد والمالية، صوّت النواب لحجب الثقة عن الوزير بـ 182 وصوّت 89 نائباً ضد الاستجواب، ولم يصوت نائب واحد، وتم تسجيل صوت واحد كصوت باطل من أصل 273.
وشهدت الجلسة حضور الرئيس الإيراني الذي ربط الوضع الاقتصادي بالعقوبات الأميركية والغربية مدافعا عن الوزير، ومعلنا أنه كان ينوي التفاوض مع الإدارة الأميركية إلا أن المرشد الإيراني رفض ذلك.
وفي مستهل الجلسة، أكد رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف أن حماية القدرة الشرائية للمواطنين يجب أن تكون أولوية في السياسات الاقتصادية للحكومة.