شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فؤاد علام صعب جدا أن تستعيد الإخوان ثقة الشعب ولو بعد 50 سنة، قال اللواء فؤاد علام، الخبير الأمني، إن جماعة الإخوان الإرهابية لن تقوم لها قائمة مرة أخرى ولو بعد 50 سنة، بعدما فقدت تأييد بعض المصريين لهم، .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فؤاد علام: صعب جدا أن تستعيد الإخوان ثقة الشعب ولو بعد 50 سنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فؤاد علام: صعب جدا أن تستعيد الإخوان ثقة الشعب ولو...

قال اللواء فؤاد علام، الخبير الأمني، إن جماعة الإخوان الإرهابية لن تقوم لها قائمة مرة أخرى ولو بعد 50 سنة، بعدما فقدت تأييد بعض المصريين لهم، حيث كانت تعتمد على أن الشعب المصري متدين.

وأضاف «علام»، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، على قناة «إكسترا نيوز»: «من الصعب جدا أن تستعيد الجماعة ثقة الشعب فيها مرة أخرى ولو بعد 50 سنة».

تعامل الإدارات السياسية المتعاقبة منذ ثورة 23 يوليو 1952 مع الجماعة الإرهابية

وتطرق إلى تعامل الإدارات السياسية المتعاقبة منذ ثورة 23 يوليو 1952 مع الجماعة الإرهابية، مشيرا إلى أن جمال عبدالناصر كان له أول مواجهة أمنية حاسمة وقوية مع جماعة الإخوان الإرهابية، أما الرئيس الراحل محمد أنور السادات فقد كان يتعامل مع الجماعة برؤية سياسية أكثر منها أمنية، وبالنسبة للرئيس محمد حسني مبارك فقد كان يجمع بين الأسلوبين في التعامل مع الجماعة، فلم يكن يصل للصدام إلى النهاية أو الوفاق إلى النهاية.

خيال جامعة الإخوان مسموم

وأشار، إلى أن الإخوان جماعة متطرفة غير عقلانية بالمرة، لأنها كانت تتصور أنها قوية لدرجة تجعلها قادرة على مواجهة القوات المسلحة، وهذا خيال مسموم لا يستند إلى أي حقيقة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فؤاد علام: صعب جدا أن تستعيد الإخوان ثقة الشعب ولو بعد 50 سنة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فؤاد علام

إقرأ أيضاً:

كل أسبوع| ذكرى 30 يونيو.. والثورة على الإخوان

مرت على خير ذكرى 30 يونيو، ذلك التاريخ المحفور فى وجدان المصريين الذين ثاروا على حكم جماعة الإخوان الإرهابية، وإنى بهذه المناسبة أتذكر موقفا حدث بينى وبين واحد من عامة الإخوان المجرمين المضحوك عليهم أو الضالين من أهل السمع والطاعة دون إعمال عقل ولا تفكير، وهو حى يرزق ولا يطيق أن يرانى أو يجتمع معى فى مكان.

هذا الموقف حدث بعد شهور قليلة من تولى جماعة الإخوان الإرهابية سلطة البلاد، ولا أقول تولى محمد مرسى رئاسة الدولة، لأنه لم يكن إلا مجرد دمية فى يد الجماعة ومرشدها المجرم محمد بديع وبطانته من نوعية المجرمين: خيرت الشاطر، محمد البلتاجي، محمود عزت، و.. و.. و.. صفوت حجازى.

هذا الإخوانى، الذى يبدو ظاهريا - كعامة الإخوان - وديعا مسالما يحرص على أداء الصلوات فى أوقاتها، قال لى: نحن الآن نفكر فيمن يخلف الرئيس مرسى فى حكم مصر من قيادات الجماعة بعد أربعة أعوام، لأننا مطولين شوية فى الحكم.

وجدتنى أرد عليه بلسان الواثق بالله قائلا: انت فاكر إن مرسى سيكمل مدته، والله العظيم لو كمل السنة يكون طول.

فضحك هذا الإخوانى ضحكة صفراء فيها الاستعلاء والزهو والسخرية مما أقول، ثم قال: هنشوف.

وبعدها قلت فى نفسى: لماذا حددت بقاء مرسى فى السلطة مدة عام، وأنا لست محللا سياسيا، ولا خبيرا استراتيجيا، ولم تكن قد ظهرت فى الأفق حالة الغضب العارمة بين جموع الشعب بحيث يملأنى هذا اليقين، إلى الحد الذى يجعلنى أقسم بالله على مدة محددة لبقاء مرسى فى السلطة.

وإن هى إلا شهور قليلة وتتسارع وتيرة الأحداث بداية من حملة تمرد التى لاقت استحسان ملايين المصريين، وحين وجدت الاستمارات توزع أسفل بيتى بمصر الجديدة فى محيط قصر الاتحادية، ويتسابق الناس فى التوقيع عليها استبشرت خيرا وحرصت على توقيع استمارة تمرد، وأخذت استمارة أخرى، لتصويرها وتوزيعها على الأصدقاء والمعارف.

وتتسارع الأحداث أكثر مع تزايد عدد الموقعين على استمارة تمرد، حتى حدثت ثورة 30 يونيو 2013، التى خرج فيها ملايين المصريين، في مظاهرات حاشدة، مطالبين بعزل محمد مرسى، ورحيل حكم الإخوان.

كانت سعادتى بالغة حين رأيت هذا الطوفان البشري القادم من جميع الاتجاهات، وبه كل الطوائف ومختلف الأعمار، وكانت السمة الغالبة أن الأسر بأكملها نزلت ووجهتها قصر الاتحادية، فتأكدت أن هذه الإرادة الشعبية الحقيقية لن يردها شيئ، لأنهم استشعروا خطورة هذه الجماعة على مصر والمصريين جميعا.

اطمأن قلبي، وازدادت ثقتى فى أن حكم هذه الجماعة سيكون إلى زوال، وأن إرادة المصريين حتما ستنتصر.

وها هى الجماعة الإرهابية تخسر كل شيء، فقد خسرت حلم السيطرة والتمكين الذي عاشت عليه عشرات السنين، وفقدت الرصيد الذي بنته على مدى تاريخها الطويل، من خلال الأعمال الخيرية، ومحاولة استغلال البسطاء من أجل كسب أصواتهم في الانتخابات.

لقد خسرت الجماعة كل تعاطف شعبى، وصارت فى أسوأ موقف مرت به منذ نشأتها، ربما يفوق كثيرا صدامها مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، خاصة بعد محاولة اغتياله في حادث المنشية بالأسكندربة سنة 1954م، لكن هذه المرة انتهت الجماعة وذهبت - إن شاء الله تعالى - إلى غير رجعة، لأن أغلب المصريين شعروا بالخطر مع حكم الإخوان، فمع وصولهم للسلطة ظهرت حقيقتهم، وكيف أن هذا التنظيم يسعى إلى أن يحكمنا أو يقتلنا.

إنهم يحتكرون السلطة والدين، ويظنون أنهم وحدهم هم المسلمون وغيرهم كافر.

هذه الجماعة وأخواتها من الجماعات الإرهابية يرفضها المصريون، الذين لا يقبلون بحكم جماعة لا تراعى مصالح الوطن ولا تحقق صالح الدين.

[email protected]

اقرأ أيضاًبوابة الوظائف الحكومية تعلن عن وظائف جديدة «تفاصيل»

«اتأكد من الحل».. نموذج إجابات امتحان الإنجليزي 2024 للثانوية العامة

مقالات مشابهة

  • كيف تحول يوليو الشهر الأسود على جماعة الإخوان؟
  • حزبيون: 3 يوليو ذكرى خالدة لموقف الرئيس السيسي البطولي في مواجهة الجماعة الإرهابية
  • كل أسبوع| ذكرى 30 يونيو.. والثورة على الإخوان
  • مظهر شاهين: الجماعة الإرهابية كانت تنوي الإطاحة بـ«شيخ الأزهر» والسيطرة على «الأوقاف»
  • عام الفوضى.. جرائم «الإخوان الإرهابية» ضد المقدسات ورموز الوحدة الوطنية
  • 30 يونيو | باحث: الجماعة الإرهابية ماتت إكلينيكيًا
  • النقابات المهنية.. سنوات من النضال ضد سيطرة الجماعة الإرهابية
  • في ذكرى 30 يونيو |تقرير يرصد جرائم الجماعة في مصر
  • داليا عبدالرحيم: 30 يونيو ذكرى يوم عظيم وفارق في تاريخ مصر والمصريين
  • احتفاءً بذكرى ثورة 30 يونيو.. «الوثائقية» تعرض فيلم «آخر أيام الجماعة»