غوتيريش يعلن عن تعيين (بلاسخارت)منسقة خاصة جديدة له في لبنان
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
آخر تحديث: 21 ماي 2024 - 10:15 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش،مساء أمس الإثنين، عن تعيين الهولندية جينين هينيس-بلاسخارت منسقة خاصة جديدة له في لبنان – مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص للبنان.وذكر بيان للأمم المتحدة، أن هينيس-بلاسخارت تأتي خلفًا لجوانا فرونيتكا من بولندا، التي يشعر الأمين العام بالامتنان لها على التزامها وقيادتها لمكتب منسق الأمم المتحدة الخاص لشؤون لبنان.
وأضاف أن بلاسخارت تشغل حاليًا منصب الممثلة الخاصة للأمين العام في العراق ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (منذ عام 2018)، وتتمتع بخبرة تزيد عن 25 عامًا في الدبلوماسية والأمن الدولي والشرق الأوسط.وتابع: وقبل ذلك، كانت وزيرة الدفاع في هولندا (2012-2017) – وهي أول امرأة تتولى هذا المنصب. عملت سابقًا كعضو في مجلس النواب الهولندي (2010-2012) وكعضو في البرلمان الأوروبي (2004-2010). عملت هينيس-بلاسخارت أيضًا في المفوضية الأوروبية في بلجيكا ولاتفيا، وكذلك في مدينة أمستردام وفي القطاع الخاص.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة:عملنا في العراق لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 10:20 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- اعلنت مديرة فريق برنامج التماسك المجتمعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، جودي واكاهيو،امس الجمعة، عن شراكة استراتيجية مع العراق لتعزيز التماسك المجتمعي،وقالت واكاهيو، في تصريح صحفي، إن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يعمل عن كثب مع اللجنة الوطنية لمنع التطرف العنيف، لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف”. وأضافت، ان “البرنامج يركز على وضع خطط عمل حكومية يتم تنفيذها على مستوى المحافظات، من خلال القادة المحليين، وزعماء القبائل، والقادة الدينيين، إضافة إلى النساء والشباب، للمساهمة في الحد من التطرف العنيف”.وأشارت إلى أن “البرنامج يدعم هذه الخطط انطلاقًا من نهج شامل يجمع بين الحكومة والمجتمع لتحقيق نجاح مستدام في مكافحة التطرف، لافتةً إلى العمل على تحليل الحاجة إلى إطار قانوني خاص بمنع التطرف العنيف”.وفيما يتعلق بإعادة الإدماج، أكدت واكاهيو أن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي قاد خلال العام الماضي عملية إعادة إدماج العائدين العراقيين من شمال شرق سوريا، حيث تم تقديم الدعم لـ 4,300 عائد، إلى جانب دعم أفراد المجتمعات المحلية”.وأضافت، أن “المساعدات شملت دعم سبل كسب العيش، وتأهيل المساكن، وتقديم الرعاية النفسية والعقلية، فضلاً عن تعزيز دور القادة المحليين، ورؤساء العشائر، والقادة الدينيين، وأعضاء لجان السلام في تحقيق المصالحة وتعزيز التماسك المجتمعي، لضمان القبول المجتمعي للعائدين”.