شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات تشكيل الحكومة فى السودان لما بعد الحرب، حرب السودان مركز الخبراء العرب للخدمات الصحفيه ودراسات الرأي العام ══════❁✿❁═══ نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات تشكيل .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات تشكيل الحكومة فى السودان لما بعد الحرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات...
حرب السودان

*مركز الخبراء العرب للخدمات الصحفيه ودراسات الرأي العام*══════❁✿❁═══*نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات تشكيل الحكومة فى السودان لما بعد الحرب*══════❁✿❁═════*تمهيد*• مع تطاول أمد الحرب في السودان وتجاوزها مائة يوم من لدن اندلاعها فجر 15 ابريل 2023 وحتى راهن الساعة ، فى وقت عجزت الالة العسكرية عن حسمه بالقوة الغالبة لطرف من الاطراف، فلا يزال كل طرف يحتفظ بمكنوناته العسكرية وقدراته الهجومية يترصد الطرف الاخر ويتوعده بالهزيمة الوشيكة ،في ظل تداعى اعلامي كثيف يختلط فيه الغث بالسمين والحابل بالنابل.• وفى ظل تدخل عالمي كثيف بدأ فى السودان باكراً بحركة السفارات والمخابرات ، وتزايد المطامع والمصالح وترصد من الدول الكبرى ،وترقب من الامم المتحدة،واهتمام من الاتحاد الاوربي ، وتدخل الاتحاد الافريقي ، وتكالب دول الجوار، وتطاول دول الاقليم ، واهتمامات مبطنة بتغذية العداء ، وحقن شرايين دمائه وتوفير ادواته ، والوقوف خلف طرف من اطراف النزاع .• وتزامناً مع تدهور الاوضاع الانسانية ،وتزايد حركة النزوح والجواء ، ومقتل العشرات واشتداد حالات الاختطاف والتصفيات والسحل النهب والسلب ، والاغتصاب والتهجير القسري بل وطرد المواطنين من منازلهم ،وتصاعد عسر حياة المواطنين بشكل عام وقياساً بحالة الانفراط الامني فى معظم ارجاء ولاية الخرطوم والعديد من الولايات الاخرى .• وقياساً بتأثر الخدمات العامة فى كافة القطاعات لاسيما الصحة والتعليم والمياه والكهرباء والاتصالات والتجارة وحركة الاسواق ، وتعطل دولاب العمل بشكل كبير فى القطاع العام ومؤسسات الدولة المركزية وقطاعاتها الحيوية، واذرعها الانتاجية، وفى ظل توقف القطاع الخاص عن الانتاج فى معظم المصانع والاسواق والمزارع والخدمات ، وهجرة راس المال ، وتوقف الاستثمارات وعجز الاقتصاد الكلي .• وتأسيساً على العديد من المبادرات الخارجية ممثلة فى منبر جدة ومبادرة الايقاد وقمة دول الجوار في القاهرة والتى طالبت كلها فتح الممرات الانسانية، وحماية المدنيين واعلان الوقف الفورى لاطلاق النار ، وصولاً الى مرحلة التسوية السياسة الشاملة .• وتأسيساً على الاتهامات المتبادلة بين القوى المدنية السودانية بالاصطفاف حول طرفى النزاع ومن المتسبب فى اطلاق الرصاصة الاولى ،وحالة التشظي والتبعثر والانقسام والاقصاء، والاتهامات المتبادلة والجمود الذى تسببت اندلاع الحرب فيه وتأثيرات ذلك كله على المشهد السياسي السوداني والذى ظل الاضطراب وعدم الاستقرار وانسداد الافق وضعف المبادرات الوطنية سمة غالبة عليه من لدن انطلاقة ثورة ديسمبر 2019. ،• ومع انخفاض وتيرة العمليات الحربية بشكل محلوظ بات واضحاً ان الانظار تتجه الى حلول سياسية أعمق تتحدث عن حكومة مابعد الحرب ،ومدة الفترة الانتقالية طولاً وقصراً والمهام المطلوبة وصولاً الى مرحلة الانتخابات بعد حملات البناء والاعمار,, ووجود الية برلمانية وعلاقة الحكومة المتوقعة بالاتفاق الاطارى والذى شكل محطة ماقبل الحريق ، وشكل الحكومة نفسها ، ومدى المشاركة الحزبية فى الحكومة المتوقعة وماهو موقف الاحزاب من الحكومة هل هي حكومة كفاءات حزبية لها حاضنة سياسية ، ام حكومة تكنوقراط مستقلة تقف على مسافة واحدة من الاحزاب وتستقل عن التأثر بها؟، واين يمكن تصنيف موقع القوات المسلحة مابين الدعوة الى العودة الى الثكنات او البقاء استجابة للتحديات وهشاشة الاوضاع تمثيلاً فى اجهزة الدولة السياسية او اقتصاراً فى مجلس الأمن والدفاع ؟؟ وفى خضم هذه الاحداث اين موقع قوات الدعم السريع الطرف الثاني فى النزاع ،وماهو مستقبلها هل هي كيان مستقل الى نهاية الفترة الانتقالية يتم دمجه بالتدريج، ام مدمج وشيك فى القوات المسلحة السودانية ام يمكن ان تتحول هذه القوات نفسها الى حزب سياسي جديد؟؟ وما علاقة ذلك كله باتفاقية جوبا للسلام والحركات المسلحة التى تمثل اطراف العملية السلمية• كل هذه الاسئلة ظلت تمثل حضوراً فى ذهنية الرأي العام السوداني واسئلة حائرة تبحث عن اجابة ونبتة عطشى تحتاج الى الرواء بماء الحقيقة ، وماهو حكم الرأي العام فيها وماهى اتجاهاته الغالبة حولها ..• تعاطياً مع هذه الاسئلة وانطلاقاً من دوره الرائد فى مجال دراسات وابحاث الرأي العام اجتهد مركز الخبراء العرب في صياغة استبيان عبر الانترنت عن الوضع السوداني الراهن تم طرحه لمدة 48 ساعة شارك فيه عدد 11645 مشاركاً .. وأعطيت للمشاركين ثلاث خيارات للإجابة على كل سؤال (نعم – محايد – لا).*محاور واسئلة الاستبيان*1. هل توافق على أن يظل الاتفاق الاطارى هو الوثيقة السياسية المهيمنة على الاتفاق السياسي القادم .؟2. هل تؤيد ان تكون الحكومة القادمة هي حكومة كفاءات مدنية مستقلة فحسب دون مشاركة الاحزاب.؟3. هل تؤيد قيام فترة انتقالية لمدة سنتين على اقصى تقدير .؟4. هل ترى اعطاء فترة ز

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نتائج استطلاع الرأي العام الإلكتروني حول مرئيات تشكيل الحكومة فى السودان لما بعد الحرب وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تحدّيات تنتظر حزب الله بعد تشكيل الحكومة

تب ابراهيم بيرم في" النهار": عقد خصوم حزب الله رهانات كبرى على إقصائه تماماً عن التركيبة الحكومية، كانعكاس طبيعي للمعادلات المتحولة التي تجلت واضحة بعد سريان وقف النار.
الجهات المعنية في الثنائي الشيعي ترى أن القيمة المعنوية الوازنة لهذه المشاركة الشيعية بما فيها إشراك الحزب، ما كانت لتتحقق لو لم يجد المعنيون مباشرة بالتأليف، أن ثمة استحالة لاستيلاد أي حكومة طبيعية قادرة على الإقلاع وسط هذا البحر من المشكلات، تخلو من الثنائي الشيعي، لأن ذلك يعني إطالة أمد التأليف على غرار تجارب سابقة ما يشكل وصفة لإلحاق الأذى بصورة العهد الرئاسي الجديد.
سبب آخر ترى تلك الجهات أنه أدى إلى ضم الثنائي إلى الحكومة الجديدة وهو تماسك الثنائي وإصرار زعيمه الرئيس نبيه بري على الوقوف مع الحزب وعدم التخلي عنه في وضعه الصعب.
وثمة من يضيف عنصراً ثالثاً هو أن الرئيس نواف سلام يأتي إلى تجربته السياسية الجديدة مستندا إلى خلاصة معرفية فحواها أن المطلوب الآن استيعاب الشيعة المضرجين والمنكوبين، وليس الدخول في مواجهات معهم.
وترى تلك الجهات أن خريطة الطريق المخفية المتفق عليها بين جهات داخلية وخارجية للتعامل مع العقدة الشيعية، تعتمد أسلوب الاستيعاب أولاً تمهيداً لتطويعهم وصولاً إلى تدجينهم لاحقاً. وتستند الخريطة تلك إلى عنصرين
الأول إضعاف قوتهم العسكرية إلى أقصى الحدود.
إقناع تدريجي للبيئة الحاضنة بأنه لم يعد لما بقي من تلك الترسانة التي كانت تقدم على أنها قوة ردع، من فائدة ترجى بل إنها استحالت بعد التجربة إلى عبء ثقيل، أي إن المطلوب هو إخراج الشيعة من حال العسكرة التي أدخلها الحزب فيها قبل عقود ثلاثة إلى حال اندماجية.
واستتباعاً تعتمد تلك الخريطة خطة من بندين، الأول إنهاء تام لكل وجود عسكري للحزب في جنوبي الليطاني. وثمة معلومات تؤكد أن هذا المقصد تحقق أخيراً فقد سلم الحزب الجيش نحو 500 نقطة عسكرية فوق الأرض وتحتها بما فيها النفق المسمى عماد 4 وهو الذي أظهره الحزب على شاشات التلفزة وكان يعد استثنائياً في مجاله فيما نجح الحزب في نقل قسم من عتاده المهم إلى شمالي الليطاني، وهو ما دفعه إلى إبلاغ من يعنيهم الأمر أخيراً أن تلك البقعة صارت بعهدة الجيش تماماً.
أما البند الثاني فيعتمد على حصر ما بقي من ترسانة الحزب العسكرية في منطقة بين نهري الليطاني والعاصي. وهكذا يتضح أن الأساس في تلك الخريطة هو مبدئيا تقليم أظافر الحزب.
ومن البديهي أن الحزب يعي ذلك تماماً، ويعرف أيضاً أنه أعطي فرصة التمثل في حكومة تخلو من أي حليف (غير أمل) ليكون أمام أمرين لا ثالث لهما: إما البصم على كل ما يصدر عن هذه الحكومة بما فيها تلك التي لا تناسبه، أو إحراجه لإخراجه خصوصاً أن صدى تصريح الموفدة الأميركية من قصر بعبدا لم يزل يتردد.
وحيال ذلك فإن الحزب يعي أن لا فرصة أمامه لكي يخبئ رأسه من العاصفة، بل إن المواجهة الدائمة قد كتبت عليه، لذلك قرر أن ليس أمامه إلا المواجهة، وإثبات الذات والحضور، والمحطة الأبرز هي يوم تشييع الأمين العام السابق للحزب السيد حسن نصر الله في 23 الشهر الجاري وهو يعد العدة لذلك.
 

مقالات مشابهة

  • المصري لبحوث الرأي العام: حل مشكلة الزيادة السكانية بالصعيد يكمن في تحقيق تنمية حقيقية
  • المجلس المصري لبحوث الرأي العام: استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا
  • المجلس المصري لبحوث الرأي العام: استقرار النمو السكاني سيحدث بالتوازن بين المواليد والوفيات
  • الفئات والمكونات الرافضة لمقترح تشكيل الحكومة تعلن انتظامها تحت اسم التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) برئاسة حمدوك
  • نظريات التضليل الجماهيري وآليات تشكيل الرأي العام المزيف
  • رابط وخطوات التسجيل في منصة التعليم الإلكتروني لطلاب السودان 2025
  • تحدّيات تنتظر حزب الله بعد تشكيل الحكومة
  • السودان.. انهيار تنسيقية تقدم بعد مقترح "الحكومة الموزية"
  • هل يؤيد الأمريكيون مقترح ترامب للتهجير في غزة؟.. استطلاع يجيب
  • القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح: هذا البيان المفبرك هو محاولة يائسة لتضليل الرأي العام