الأشغال المؤقتة لثلاثيني حاول رشوة أحد أفراد الأمن فيديو
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأشغال المؤقتة لثلاثيني حاول رشوة أحد أفراد الأمن فيديو، سواليف جرمت محكمة جنايات_عمان، شابا ثلاثينيا بتهمة الرشوة، بعد محاولته تقديم رشوة لأحد مرتبات الأمن العام،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأشغال المؤقتة لثلاثيني حاول رشوة أحد أفراد الأمن فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
جرمت #محكمة #جنايات_عمان، شابا ثلاثينيا بتهمة #الرشوة، بعد محاولته تقديم رشوة لأحد مرتبات #الأمن العام.
وقضت المحكمة، بوضعه بالأشغال المؤقتة 3 سنوات، وخفضت المحكمة العقوبة لاحقا لمدة سنة واحدة.
وفي التفاصيل التي رواها الصحافي غازي المرايات عبر قناته على اليوتيوب ، فإنه أثناء توقيف الشاب في أحد المراكز الأمنية بعمان على خلفية طلب قضائي، أعطى 100 دينار لأحد #مرتبات الأمن العام، مقابل ازالة طلب الإعادة للحاكم الإداري.
وأبلغ مرتب الأمن العام مديره المباشر بتعرضه لمحاولة رشوة، وتم تحويله للقضاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأشغال المؤقتة لثلاثيني حاول رشوة أحد أفراد الأمن فيديو وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمن العام
إقرأ أيضاً:
مأساة متجددة: تصاعد الجرائم الطائفية ضد العلويين في سوريا
يمانيون../
في ظل غياب الأمن والاستقرار، تستمر سوريا في معاناتها من الحروب والعنف والجرائم الطائفية التي تضرب البلاد منذ أكثر من 14 عامًا، حيث تتوالى المآسي التي لا تفرق بين طفل وشيخ، ولا بين مدني ومقاتل.
ومنذ سقوط نظام الأسد، بدأت سوريا تعاني من مشاهد مألوفة للجرائم والانتهاكات العرقية والطائفية التي حصدت أرواح آلاف الأبرياء، وفي مقدمتهم أبناء الطائفة العلوية.
يرى المراقبون والمهتمون بالشأن السوري أن تجدد هذه الانتهاكات في الآونة الأخيرة يعد بداية جديدة لحقبة جرائم إرهابية طائفية تسلط الضوء على استمرار الأزمة السورية وتداعياتها المدمرة.
مأساة متجددة
تواصل الجماعات المسلحة في سوريا المنضوية تحت راية الحكام الجدد للبلاد حصد أرواح الأبرياء، في مشهد مألوف للجرائم الطائفية التي ارتكبت في سوريا طوال 14 عامًا.
شهدت مدينة حمص وريف دمشق وريف اللاذقية حملات أمنية واسعة النطاق نفذتها القوى الأمنية التابعة لـ “الحكومة السورية المؤقتة”، استهدفت المدنيين من الطائفة العلوية بذريعة البحث عن منتسبي الجيش السوري السابق، مما أثار موجة من الانتقادات المحلية والدولية.
تركزت الحملة الأمنية على عدد من أحياء مدينة حمص، من بينها الزهراء، العباسية، المهاجرين، الأرمن، جب الجندلي، حي السبيل، كرم شمشم، وشارع الستين.
وأثارت هذه الحملة استياء واسعًا، خاصة أنها تأتي بعد إعلان “أبومحمد الجولاني” زعيم “الحكومة السورية المؤقتة” عن عفو عام في 10 ديسمبر يشمل منتسبي ومسؤولي نظام الأسد.
عدد مهول ومصير مجهول
أكدت وسائل إعلام محلية وإقليمية أن عدد المعتقلين خلال الأيام الثلاثة الماضية تجاوز 900 معتقل، فيما لا يزال مصيرهم مجهولًا.
لم يتم إبلاغ ذويهم عن الجهة التي اقتيدوا إليها، مما يزيد من القلق حول أوضاعهم وظروف اعتقالهم.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الحملة الأمنية شملت انتهاكات متعددة بحق سكان المدينة، نتج عنها اعتقال أكثر من 500 سوري، غالبيتهم من المدنيين ومن منتسبي الجيش السابق ممن أجروا التسوية مع إدارة العمليات العسكرية التابعة لـ “الحكومة السورية المؤقتة”.
كما وثق المرصد شريطًا مصورًا نُشر يوم السبت الماضي يظهر فيه اعتقال عناصر من قوى الأمن العام لمواطنين في حي السبيل بمدينة حمص، حيث أُجبر المعتقلون أثناء سوقهم بطريقة مهينة وغير إنسانية على ترديد أصوات الحيوانات.
ردود الفعل
توالت الانتقادات لهذه العمليات من جهات حقوقية ومنظمات إنسانية محلية ودولية، معتبرةً أنها تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان، وتزيد من تعقيد الأوضاع في سوريا.
كما أعربت العائلات عن مخاوفها إزاء مصير ذويها المعتقلين، داعيةً إلى الكشف عن أماكن احتجازهم والإفراج عنهم فورًا.
مجزرة جديدة تهز مدينة حمص
في حادثة مروعة، داهمت مجموعات مسلحة تتبع “الحكومة السورية المؤقتة” منزل الفنان السوري “بهاء اليوسف” بحي جب الجندلي في مدينة حمص، وقاموا بذبح شقيقته “ياسمين” وخالته “دلال” وأبناء شقيقته “علي” الذي تم نقله للمستشفى في حالة خطر.
جرائم طائفية تتجدد
في حادثة أثارت ردود فعل واسعة في الأوساط المحلية والدولية، أضرمت عناصر مسلحة محسوبة على حكام سوريا الجدد في 26 ديسمبر الماضي، النيران في مقام مؤسس المذهب العلوي في سوريا الشيخ “أبو عبد الله الحسين الخصيبي” في منطقة ميسلون بمدينة حلب، الذي يحظى بأهمية دينية وتاريخية خاصة لدى أبناء الطائفة العلوية، مما أثار ردود فعل واسعة في الأوساط المحلية والدولية.
وعلى إثر الحادثة، تزايد الاستياء الشعبي من خلال الخروج في تظاهرات غاضبة جابت شوارع العاصمة السورية دمشق ومدن حمص وبانياس وجبلة واللاذقية وطرطوس والقرداحة وحماة، مطالبين بمحاكمة المعتدين على المقام وقتلة القائمين عليه.
وفي المقابل، تعاملت قوات ما تسمى بالعمليات العسكرية التابعة لـ “هيئة تحرير الشام” مع المحتجين الغاضبين بعنف مفرط باستخدام الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين، مما أدى إلى استشهاد شاب وإصابة عدد آخرين بإصابات متفاوتة.
الآفاق المستقبلية
على ما يبدو أن الأحداث الأخيرة تؤكد أن سوريا، التي كانت طوال عقود طويلة ساحة حرب أمامية لمحور القدس في مواجهة المشاريع الاستعمارية الصهيونية والتركية والأمريكية، ستكون ساحة حرب مقبلة ولكن هذه المرة ضد محور القدس وبإدارة أمريكية وصهيونية وتركية تستهدف في المقام الأول التيارات المناهضة للكيان الصهيوني والأقليات العرقية، وفي مقدمتهم الطائفة العلوية والأكراد والمسيحيين.
وعلى الرغم من استمرار هذه الجرائم، يبقى الأمل الوحيد معقودًا على تحرك دولي وإقليمي جاد لإنهاء معاناة الشعب السوري وإعادة بناء وطن ينعم بالأمن والاستقرار، بعيدًا عن أصحاب التيارات الطائفية المتشددة وإملاءات قوى النفوذ الاستعمارية.
تقرير/ عبدالكريم مفضل