"الزمازمة ".. مذكرة تفاهم لتوفير مياه زمزم في مخيمات حجاج الداخل
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
وقعت شركة الزمازمة والمجلس التنسيقي لمنشآت خدمة حجاج الداخل "متحد"، مذكرة تفاهم بحضور نائب وزير الحج والعمرة، الدكتور عبدالفتاح مشاط، وذلك بهدف توفير عبوات مياه زمزم لحجاج الداخل خلال موسم حج 1445هـ. ومثّل الشركة في توقيع المذكرة عضو مجلس الإدارة العضو المنتدب الدكتور ياسر شوشو، الأمين العام، وعضو مجلس إدارة المجلس التنسيقي لمنشآت خدمة حجاج الداخل، الدكتور عبدالله المويهي.
وتأتي هذه الاتفاقية ضمن إطار التعاون بين القطاعات المختلفة لضمان تقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام.
أخبار متعلقة أنقرة.. "طريق مكة" تستقبل الحجاج بالترحيب والتهنئة باللغة التركيةاستكمال أعمال سفلتة وتطوير الشوارع بمداخل النعيريةيذكر أن شركة الزمازمة تعد الجهة المخولة بتقديم عبوات زمزم لحجاج البيت الحرام، حيث تسعى لتحسين وتطوير خدماتها لضمان أن تتوافق مع أعلى معايير الجودة والتميز.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس مكة المكرمة موسم حج 1445 شركة الزمازمة حجاج الداخل ماء زمزم
إقرأ أيضاً:
هل حسم الاطار التنسيقي أمره بالدخول بالانتخابات البرلمانية بقائمة واحدة؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف القيادي في الاطار التنسيقي علي الفتلاوي، اليوم الاثنين (3 اذار 2025)، حقيقية حسم قوى الاطار قرار دخولها في الانتخابات البرلمانية بقائمة انتخابية واحدة.
وقال الفتلاوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "قوى الاطار التنسيقي حتى هذه الساعة لم تحسم أمرها بشأن دخولها بقائمة انتخابية واحدة خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، او اكثر من قائمة، فحسم هذا الملف مازال مبكراً، وهناك مناقشات وحوارات بخصوصه مازالت قائمة".
وبين أنه "حتى اذا دخلت قوى الاطار التنسيقي بأكثر من قائمة انتخابية، فهذا لن يؤثر على تماسك الاطار واكيد سوف يلتحم مجددا ما بعد الانتخابات، فهذا الاطار هو ليس تحالف سياسي او انتخابي بل هو اطار لتنسيق المواقف ذات البعد الوطني والاستراتيجي، وهو سيبقى متواجد وبقوة في المشهد السياسي خلال المرحلة المقبلة".
هذا وأكد النائب عن الاطار التنسيقي مختار الموسوي، يوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، استمرار الخلافات السياسية بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال الموسوي، لـ"بغداد اليوم"، انه "لغاية الان لا يوجد أي اتفاق او تفاهم بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة، فكل جهة سياسية لديها رؤية تختلف عن الأخرى، وهذا ما يصعب الاتفاق على شكل القانون، واستمرار هذا الخلاف، سيدفع نحو الإبقاء على القانون دون أي تعديل".
وبين ان "هناك أطرافا سياسية مختلفة تدفع نحو التعديل من اجل تحقيق مكاسب انتخابية لها، مقابل ذلك أيضا هناك جهات سياسية لا تريد التعديل، ولهذا لا اتفاق سياسي، والأيام المقبلة، سوف تشهد اجتماعات مكثفة بخصوص هذا الملف، بعد الانتهاء من قضية تعديل قانون الموازنة وتمرير بعض القوانين المهمة المعلقة منذ فترة طويلة".