الأجهزة الأمنية تكثف جهودها لإنقاذ ضحايا حادث غرق سيارة في أبو غالب
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تكثف الأجهزة الأمنية جهودها خلال الساعات الحالية من أجل إنقاذ الضحايا في حادث غرق سيارة ميكروباص محملة بالعمالة من معدية أبو غالب الوسطانية بمركز أشمون بمحافظة المنوفية، وقالت التقديرات الأولية إن الحافلة كانت تقل نحوًا من 26 فتاة خرجن في الصباح الباكر بحثًا عن أرزاقهن.
وتعددت حوادث غرق المعديات في السنوات الأخيرة مخلفة وراءها أعدادًا كبيرة من الضحايا.
تعود تفاصيل الحادث مع سقوط سيارة ميكروباص محملة بالعمالة من معدية أبو غالب الوسطانية بمركز أشمون بمحافظة المنوفية صباح اليوم.
وقال عدد من شهود العيان أن السيارة قادمة من المناشي يستقلها عدد من الفتيات العاملات بمحطة تصدير فاكهة.
وعلى الفور انتقل رجال الشرطة والإنقاذ النهري والإسعاف لانتشال الفتيات والسيارة قبل أن تجرفهم المياه لمكان بعيد.
وأضاف شهود العيان أن الأهالي استخرجوا 6 فتيات من مستقلي السيارة ومازال الباقي داخلها، دون أي يحددوا ما إذا كان هناك وفيات مؤكدة من عدمه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنوفية حادث أشمون حوادث
إقرأ أيضاً:
جثة و8 مصابين.. أسماء ضحايا ومصابي حادث انقلاب صحراوي المنيا
حصل موقع «الأسبوع» على أسماء ضحايا ومصابي حادث انقلاب سيارة ميكروباص على طريق الجيش الصحراوى الشرقي، (الاتجاه إلى أسيوط) بالقرب من بوابة الرسوم التابعة لمحافظة المنيا.
أسماء ضحايا ومصابي الحادثأسفر الحادث عن وفاة شعبان محمد، البالغ من العمر 38 عامًا، وتم إيداع جثمانه في مشرحة المستشفى لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة من قبل الطبيب الشرعي.
فيما أصيب كل من:
-عبد الرحمن رشوان (10 أعوام).
-نجاة أحمد (70 عامًا).
- ميرفت سعد (40 عامًا).
- طه فايق (28 عامًا).
- رحمة رشوان (12 عامًا)،
-محمد رشوان (16 عامًا).
- خلود رشوان (18 عامًا).
بالإضافة إلى شخص آخر لم يتم التعرف على هويته حتى الآن.
شملت الإصابات ما بين سحجات وكدمات وكسور في اليد والساقين، بالإضافة إلى إصابات اشتباه عن الارتجاج، وتم نقلهم على الفور إلى مستشفى صدر المنيا، لتلقي الرعاية اللازمة، فيما باشرت جهات التحقيق إجراءاتها لمعرفة أسباب وملابسات الحادث.
تفاصيل الواقعةوتعود تفاصيل الحادث عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا بلاغًا من شرطة النجدة يفيد بوقوع الحادث ووجود ضحايا، وعلى الفور، انتقلت قوات الأمن مدعومة بسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث.
وأشارت التحريات الأولية التي أجراها فريق البحث الجنائي إلى أن الحادث نتج عن السرعة الزائدة وتهور السائق في القيادة، مما أدى إلى انقلاب المركبة، وتم التحفظ على السيارة لفحصها من قبل جهات التحقيق، كما تمت إزالة آثار الحادث وإعادة فتح الطريق لاستئناف الحركة المرورية بشكل طبيعي.
وقد تحرر محضر عن الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الحادث.